‏‎⭐️البارت التاني والتمنين⭐️

992 25 1
                                    



انطلق احمد بسيارته وكانت بجانبه هازان كانت هادئة في حين لكم ياغيز سنان الدي غضب مما فعله.امسكت الشرطة سنان كانت سيفينش قلقة مِن ان يصير شيء بين الإخوة ايجيمان وان يصيبهما مكروه.تبعت سيارة اردال احمد كان ياغيز قلقا جدا على هازان حاول جوهكان تهدئة صديقه لكن دون فائدة.كان الليل حالك لمحوا نور يشع من بعيد حتى اقتربوا من نار بدخال غامق يغطي البدر الدي ينير طريقهم.انصدموا من رؤية سيارة احمد مشتعلتا أوقف اردال سيارته وخرج ياغيز في حالة يرتي لها    كان يبكي متل الطفل دو اتنا عشر عاما عادت له ذاكرته الى دلك اليوم المشؤوم كان يصرخ بأعلى صوته  باسم محبوبته هازان.

جوهكان:اهدأ ياغيز سنجدها واقفة على الطريق
ياغيز: لما قلبي مقبوض لا اشعر انني بخير جوهكان
جوهكان:ستكون بانتظارك
اردال:لا تقلق ياغيز
ياغيز: يا أصدقائي الا يمكن للمرء ان يخاف أو يخشي ان يصيب حبيبته شيء
جوهكان: عندك حق لك..ن
اردال:ماهدا
ياغيز:لايمكن لا يمكن ان يحدت
جوهكان: يا الهي
ياغيز :هازان ...هازان
اردال: ياغيز ارجوك ابتعد
ياغيز:لا لا
جوهكان: مادا يصيب هدا الولد يا الهي
ياغيز:هازااااااااااااااااااااااااااااااااااان
جوهكان: أرجوك ياغيز اهدأ
ياغيز:لا يمكن ان يحدت متلهم لا يمكن ان يصير متل ما حدت لا يمكن ان أفقدها لا يمكن
اردال:ياغيز
ياغيز:يكفي مستحيل مستحيل

اتصل جوهكان بزوجته ياسمين التي كانت جالسة جنب فضيلة انصدمت من بكاء زوجها وقفت دون ان تدرك وقالت اسم هازان بصوت عالي لتمسك فضيلة بقلبها وتأخذ هاتف من يد ياسمين وتسمع ما يقوله ليغمي عليها من شدة الصدمة

ياسمين:حبيبي مابك لما صوتك هكدا
جوهكان:هازان
ياسمين:ماذا حدت لهازان
فضيلة: ابنتي
جوهكان:السيارة تحترق امامنا
ياسمين:فضيلة هانم
جوهكان: السيارة تحترق
ياسمين:هازان

⭐️حب غير متوقع⭐️Where stories live. Discover now