⭐البارت التاني والخمسين⭐

1.2K 27 0
                                    

وصل ياغيز لشركة لمح هازان منشغلة في عملها لم تستطع النظر في عينيه واستمرت في ما كانت تفعله كان عقلها مشوش بما سيحدت بقصر الايجيمان دخل الى مكتب حازم لم يكمل حديته لينضم اليهم سنان الدي اتى بدوره ابسط بعد معرفة ان هازان حبيبته ستدخل القصر .

ياغيز: مرحبا عمي
حازم: ياغيز. كيف حالك؟
ياغيز: انا بخير هل تحتاج شيئا سأدخل لمكتبي سأكون مشغولا
حازم: حسنا. بالمناسبة لقد عزمت حبيبتك فرح وحبيبة سنان عندنا هدا المساء
ياغيز: اجل لقد اخبرتني
حازم: من
ياغيز: من ستكون اكيد فرح
حازم: اتمنى ان يكون شيئا جديا
ياغيز: لم افهم على مادا تتحدت
حازم: اقصد
سنان: صباح الخير
حازم: اين انت مند الصباح وانا اتصل بك
سنان: لقد بت عند صديقي لمادا
حازم: الم تخبرك حبيبتك
سنان: كان هاتفي مغلق
ياغيز: لقد عزم حبيبتك وحبيبتي عندنا هدا المساء
سنان: اووو... حازم بيه ليست من عادتك
حازم: لا تتأخرا انتظركم جميعا
سنان: اكيد لن نتأخر
ياغيز: لندهب لعملنا

خرج سنان من مكتب والده وتوجه عند هازان قبلها من خدها شعرت بنظرات ياغيز الواقف يراقبهما من بعيد

⭐️حب غير متوقع⭐️Where stories live. Discover now