⭐️البارت السادس والسبعين⭐️

1K 27 4
                                    



وصل ياغيز وهازان للقصر شابكين أيديهما ببعض عازمين على تحدي اَي شخص يقف بوجههما فتحت نيرمين الباب دخل ياغيز اولا وكانت هازان وراءه انصدمت من وجود أمها وأختها لم تصدق ما تراه تجمدت عروقها من سماع قرار حازم الذي فاجىء الجميع لم يتحمل ياغيز مما سمعه وطلب من عمه التحدت معه على انفراد.عكس سنان الذي انبسط وتقدم من هازان ومسك يدها امامهم.

ياغيز: هل انت مستعدة
هازان: اجل مستعدة
نيرمين: مرحبا ياغيز بيه هازان هانم تفضلوا
هازان: شكرًا
ايجه: أين هازان
ياغيز: مساء الخير
حازم:ياغيز
هازان:أمي
فضيلة هانم: الم تشتاقي الى أمك هازان هانم
ايجه: اختي اشتقت اليكي كتيرا
هازان: ايجه متى وصلتما
ايجه: الان
حازم:تفضلوا استريحوا القصر قصركم
سيفينش: حازم أين كنت
فضيلة هانم: لقد كان بأزمير
ياغيز:ازمير
حازم: كان عندي عمل بأزمير وفكرت في عائلة هازان ان تستقر معنا بالقصر
هازان:استقرار مادا
فضيلة هانم: بصفتنا عائلة العروس طلب منا حازم بيه ان نبقي معك
حازم: عندنا حفلة خطوبة الأسبوع القادم
سيفينش: مادا خطوبة مادا
فضيلة هانم: لا تقلقي سنساعدك على تجهيز
ياغيز: عمي خطوبة من ستقام
حازم: خطوبة سنان وهازان
سنان: كنت سأخبر أمي بدلك
هازان: لا يمكن (بهمس)
ايجه:اختى مبروك
سنان:حبيبتي لا تخجلي سنصبح رسميا مع بعض
ياغيز: عمي اريد ان اتحدت معك على انفراد
سيفينش:لا يمكن ان يحدت
فضيلة هانم: هل قلتي شيئا عزيزتي
سيفينش:لا شيء
هازان:ابتعد عني

تركت هازان الكل ودهبت تنتظر ياغيز كانت تراقبهم بالحديقة وهما ينظرون اليها من الورشة نزل ياغيز غاضبا وتوجه لخارج القصر لمحت عيونه محمرة من الغضب والحزن الشديدكان صراع داخله لم يسطيع النظر اليها.سمعت حازم يناديها لتدخل عنده كان سنان يراقب ما يحدت من بعيد اتصل بأحمد ليخبره بتنفيذ خطته.

هازان: ياغيز انظر الى أرجوك
حازم:هازان هازان
ياغيز:انتظرك جنب ساحل
هازان:سآتي
سنان:احمد امسكوه

⭐️حب غير متوقع⭐️Waar verhalen tot leven komen. Ontdek het nu