⭐️البارت الواحد والتمنين⭐️

1K 23 3
                                    



خرج الطبيب ليطمئن السيدة سيفينش التي اخدت هاتفها للاتصال بسنان لكنه كان منشغلا بضرب ياغيز اما هازان كانت تتكلم مع صديقتها بتول واخبرتها عن حالة السيد حازم .كانت ياسمين خائفة على ياغيز وكانت تدعى من قلبها لكي لا يصيبه مكروه.

الطبيب: الحمد الله على سلامة حازم بيه
سيفينش: شكرًا لك دكتور
الطبيب:هدا واجبي يجب عليه ان لا يتوتر وان يرتاح
سيفينش :اعلم حسنا سأراقب صحته بنفسي
فضيلة هانم: الحمد الله على سلامته
سيفينش : شكرًا اسمحيلي سأتصل بشخص
ياسمين: أنشالله لن يصيبه مكروه
فضيلة هانم: مادا تتمتنين ياسمين هانم
ياسمين: لا شيء.هل انت متأكدة انك والدة هازان
فضيلة هانم: مادا تقصدين الله الله
بتول: آلو هازان أين انتي
فضيلة هانم: انت يا بنت هل تتحدثين مع هازان
بتول: اجل.متى ستأتي
هازان: لما انتهى سآتي
بتول:انتظرك
فضيلة هانم: اريد ان أكلمها
بتول: لقد أقفلت الخط
سيفينش: سنان ابني لما لا تجيبني
فضيلة هانم: لا تقلقي واضح انه مع هازان

وصلوا لمكان الإنشاءات كانت الشمس بدأت تغرب طوَّقت الشرطة ودخل اردال و هازان وجوهكان وراءه .كان سنان بكل قوته يضرب ياغيز اندهشت هازان من رؤية دلك المنظر حاصرت الشرطة الرجال كان جوهكان يفك يدي ياغيز لم يشأ احمد ان يمسك به في لحظة التي انقضت هازان على سنان وبدأت تضربه اخرج احمد المسدس ومسك هازان ووضع المسدس في رأسها.

اردال: انهم هنا
جوهكان:هده إنشاءات حازم ايجيمان
اردال:اجل
هازان: لن يصيبه مكروه
جوهكان:لا تتوتري هازان سيكون بخير
الشرطي: توقفوا الشرطة محاصرة للمكان
هازان:سنان
ياغيز:هازان
هازان: انت مادا تفعل
جوهكان: سنان انت من دبّر هدا الشيء
هازان: أيها الوقح كيف تفعل هدا أنا أحب ياغيز احبه
ياغيز: حبيبتي توقفي
احمد: أنا لا اريد ان ادخل السجن
اردال: توقف قلت توقف
ياغيز: هازان
هازان: ياغيز
احمد : اقسم أني سأقتلها لو اقترب مني احد لا تتبعوني
ياغيز: اتركها
احمد: توقف انت
جوهكان: ياغيز
اردال: لن نتبعك اترك الفتاة
احمد: سأتركها فطريق

⭐️حب غير متوقع⭐️Where stories live. Discover now