-١- من قصة حياة قذرة

En başından başla
                                    

حياة قذره

الجز 2
تعقدت من هاي الحياة واني اشوف امي عايشه بنص الزلم والنسوان الفاجره ماعندي صديقات وتعرفون ليش اني بت كاوليه منو  تقبل تصير صديقتي اشوف النسوان بالشارع لبسها مستور شعرها طبيعي ليش اني امي دوم مصلخه ومكيجه وشعرها كل يوم لون وذني البنات يجن تالي الليل ويگعدن العصر ليش بس علاهن تصلي وتصوم والباقي لا بيوم من الايام.   بعد ما  صار  عمري 14 سالت امي
غنوة : ماما فاضل ابوي                           
جميلة : ليش تسألين.                           
غنوة : ماما فاضل يراويني صور موزينه واشوف بالفيديو افلام هو يجيبها
جميلة : فاضل مو ابوچ وهاي شغلته فاضل يعلمچ                                    
غنوة : شنو يعلمني اني مااريد اصير مثلچ
جميلة : زنوبه هذا كارنه عيشتنا شوفي الناس تتحسر على الخبزه النظيفه وانتي تاكلين موز وتفاح ملابس خدم وضباط بتلفون واحد اشيله على اي مسؤول اسوي الي اريده ولچ العز حلو شوفي هاي الزلم والرتب والحمايات تالي الليل تنزل على الرجلين تبوس وانتي اخذتي مني الجسم الفاير والعيون واحلى مني همين لان ابوچ چان حلو عجبني وچانت ليله متنسي وشوفي شلون انتاج يخبل
غنوة : ماما منو ابوي خليني اروح عنده
جميلة : ابوچ بطل يجي للعراق لان حصار وفگر وميعرفچ اسمعي كلامي وتعلمي رگص وغنى لچ وداعة عيوني لتسبين العالم سبايه واحتمال حتى للخليج ياخذوچ
ويجوز المصر هيچي ولچ زنوبه وتشتغلين بفلم مصري صدوگ يگعد حظنا
غنوة : هاي طموحات امي وحچيها الامهات تحلم بناتها تصير دكتوره مهندسه او حتى تتزوج وتنستر واني تحلم اطلع فلم مصري لله في خلقه شؤون
گمت مااطيق فاضل والشغلات الي يسويها رحت على علاهن     
غنوة : خاله علاهن انتي مو گلتي الي تسويه امي حرام                                        
اي حرام بنتي ليش                             
لعد ليش باقيه عدها تخدمين امي وفاضل يريدون يسوني مثل كوثر
زينب اني چنت اخدم عد هذا الضابط من زمان وحترگ وجهي رجلي ذبني بس هذا الضابط خلاني عنده بعدين جاب امچ اخدمها وين اروح بهذا الوجه
خاله خلي ننهزم اني وياچ نروح الريف ونعيش حتى لو نگدي ولا نبقى هنا انتي گلتي امي تروح للنار واني مااريد اروح للنار
اقتنعت علاهن بالفكره وبدينا نخطط فاضل چان مراقبني وين مااروح الخميس حفله عدهم والنسوان كلها متحضره بغداد دخلت انذار امريكا تهدد تضرب العراق والضباط كلها بالإنذار
الخميس قررنا ننهزم لان حفله والكل مشغول وسكران كل مره يجوون بحدود العشره باليل هسه صارت ١١ولا ضابط اجى ظلينا ننتظر انملى البيت زلم وكلهم يريدون ينسوون الحرب على الابواب ويمكن مناصبهم ورگابهم تطير طلعنا من باب المطبخ وصلنا الحديقه شايلين اهدومنه بعلاگه سوده فاضل چان يرحب بالضيوف الجايين لمحنا بين الأشجار دخلنا جوا قفل الباب عليه وطرد علاهن بعد ماشفتها من خلصت الحفله امي عرفت وكتلتني وصدرت أوامرها يستعجلون حتى ادخل لعالمهم .

موسوعة القصص من واقع العراقي ( قصص قصيرة بكتاب واحد )Hikayelerin yaşadığı yer. Şimdi keşfedin