البارت الثالث والثلاثون/الجزء الثاني

Börja om från början
                                    

إخوتها وامها درة مالت الله بس هي مدري شبيها اليباوعلها يحس الحقد يبث من وجها بث

واني لوما استحي من امين وخالة هناء جان عرفت شلون اتصرف وياها خصوصاً بعد ما سولفلي خواتي شمسوية بيهن

سولفتلي ديمة شسوت بيها قبل زواجها وشلون ورمت وجها من الضرب وبعد زواجها حولت على دنيا وشدت وياها ذيج الشدة

والمشكلة خواتي طايحظهن ويحاولن يتجنبن المشاكل ولا وحدة منهن وصلت الحجي لرجلها حتى يخلولها حد

الغريب انُ هالبنية ابد مجانت هيج والله اتذكرها قبل جانت درة مالت الله ، فد ادب وخجل ولطف شايله مو طبيعي شغيرها هسه ما ادري

تنهدت ورحت كعدت يم خواتي اباوع كلها تباوعلي صفح والتبسبس ماله والي عليه

ضحكت بداخلي عليهن ، عود عبالهن يعني من يسون هيج راح يقرهني ويغيضني ، اشفق عليهن بصراحة شكد تافهات وماعدهن شخصية

اااااخ يا بابا شلون جنت عايش بهذا المستنقع القذر وصامد رغم لا هذا جوك ولا هذا طبعك

اباوعلهم ناس حياتهم عبارة عن غيبة ونميمة وحقد وغيرة ، ناس تضحك بوجه ناس وناس تحجي بظهر ناس

لا عدهم الفه ولا عدهم محبة ، يحبوك ويدعموك ويوكفون بصفك حتى تنجح وتصير بس المهم متصير احسن منهم

ولهذا السبب اشوفهم على مصالحهم يتفقون ويصيرون گلب على گلب وبس تنتهي هاي المصالح تظهر وجوهم الحقيقية

شتت تفكيري صوت دنيا وهي تحاجيني

دنيا : وين جنتِ حبيبتي؟

زبيدة : رحت اشوف الخيول شويه

مدري شرادت تحجي وسكتت من شافت هارون يطب ويكعد گبالنا

دنيا : شفتي هناك مو ؟

زبيدة : هزيتلها راسي ، اي

دنيا : زين خوما سوالج شي ؟

زبيدة : هاا لا مسوالي شي

ديمة : هم حجه وياج ؟

زبيدة : اي بس اني ما انطيته مجال ما اريد احجي بشي

اني اجيت اشوف جدجن شيريد وارجع لا اكثر ولا اقل

ديمة : بس خطية زبيدة شوفي شلون ذبلان وتعبان مدري ليش انقهرت عليه احسه طيب

دنيا : انجبي ديمة كلشي مابي الرجال كوه تردين تطلعي شحاله

زبيدة : باوعتله صح اليباوعله من بعيد يكول كلشي مابي ، زيانه جديد ، لحيته محدده ومرتبة ، هندامه حلو

بس الي يتقرب منه مستحيل مينتبه على عيونه الزايد الحزن بيهن و وجهه الضعفان لو شفايفه
الشاحبة والي مبين رايح لونها بسبب قلة الاكل
والشرب

الموت الحي Där berättelser lever. Upptäck nu