.......ترتدي الفستان باناقة و الهيلز الذهبي خاصتها بالاضافة لمكياجها الهادئ الوردي و أحمر الشفاه الوردي جعلها كا الاميرات بالاضافة لاقراط الالماس و اسورة الالماس حقا جميلة و تغيرت تماما من زويا مارس ضعيفة الشخصية و المنطوية و الخجولة لزويا الكسندر القوية و الاجتماعية و ايضا فتاة الرقي فلقد اكتشفت ان لزويا ذوق راقي جدا .....
......لتشعر بدفء شديد بقلبها و تبتسم ابتسامة صادقة و هي تناظر زويا التي تدور حول نفسها لكي تبهرها ، لتقترب منها سيا لتحتضنها ....
سيا بصوت دافئ : تبدين كالحورية حبيبتي ، كا الاميرات حقا لا اجد كلمة مناسبة لوصفك .
....لتبتعد و تقبل اعلي راسها بحنان يستعجب الجميع منه صحيح ان سيا لم تنادي زويا باختها و لم تسمح لزويا ايضا لكنها اصبحت مهمة جدا لسيا ...
زويا و هي تشير لها : و انت كا العادة تزدادين جمالا سيا .
...ليتفقد الجميع سيا ليجدوها حقا تزداد جمالا
YOU ARE READING
ثنائي الانتربول ( الحاصد والشيطان )
Romance.. الرواية الثانية من سلسلة روايات ( جبابرة العمليات الخاصة) - من أقوي الافراد و قد تم ضمهم تحت فئة آلات القتل البشرية و هم من أصحاب المهام المستحيلة و الانتحارية كما يقال، لا يوجد بداخلهم غير الكره و الحقد و الحزن و الوحدة فهما ممن خسروا انسا...