●○●○●○●○●○●○●○●

.....تنزل زويا من الطائرة  لتجد ان هذا ليس المطار  ليجدوا عددا كبير من الحراس  و امامهم يقع رئيسهم ...
ماثيو : مرحبا انسة ميراي انا ماثيو رئيس حرس القصرين و أيضا مسئول قصر السيدة أكيرا ( لينظر الي زويا المفتونة بروعة و جمال الطبيعة ) انستي الصغيرة زويا مرحبا بكي .
هارلينا : لما لم ننزل بالمطار ؟
ماثيو : آسفون و لكن ملم نرغب بمعرفو الصحافة لذا فضلنا نزولكم هنا .
......ليأتي الحارسو يخبره شئ بأذنه ...
ماثيو  باعين متسعة : ألم تكن ستعود بنهاية الاسبوع ، اخبرهم بتجهيز جناح الانسة و اعداد كل شئ و لا تنسوا اخبار السيد الصغير  و السيد ريتشارد و باقي الافراد .
.....ليومئ له .....
ماثيو : فلتركبن آنساتي حتي لاتتعبن من السير للقصور ....
.....ليركبن و هن مصدومات من جمال القصر و بجوارهم ويل الصامت لكنه صامت من جمال  المكان فهو محب للطبيعة  ليمرا بجانب حوض سباحة ضخم جدا .....
روزمان : لمن هذا الحوض انه كبير جدا ؟
ماثيو : انه لجميع القانطين هنا ،  فهذه الارض الضخمة و الشاسعة التي ترونها قامت بشرائها الانسة اكيرا و السيد ريتشارد و بعض أقربائهم   و يقع القصرين بجوار بعضهما .
نيراي : لما لم يسكنا معا .
ماثيو :  لا اعلم سبب هذه و لكن  كما ترون .
.....لينظروا لمكان توقف السيارات ليروا ببعض الاطفال الصغار الذين لا يتعدوا ٤  سنوات و خادمات حولهن ليخرجن ليجدوا الكثير من البالغين بانتظارهم و فتي و رجل وسيمان امام الجميع .
ماثيو : اهلا بكن بالمملكة هذان رئيسا  او اصحاب المملكة بجانب الانسة اكيرا السيد ريتشارد  ( لينظرن ليجد رجل ذو اعين حادة  و شعر بني به خصل شقراء غامقة  و اعين سماوية جدا   و كلمة وسامة  لل تكفي لوصفهه و  القوة  تشع بقوة منه بجسده العضلي بشدة ليبتسم سارقا قلوبهن و يومأ لهن  مع الترحيب بهن ) اما هذا السيد الصغير مراد شقيق الانسة أكيرا    ( ليرون فتي طويل رغم انه لم يصبح بالغا و وسيم و ابيض البشر  و شديد الوسامة لن يستغربوا فهو اخو ملكة جمال المملكة المتحدة )
مراد  بابتسامة : مرحبا بكن لندخل الان ماثيو و نعرفهن علي الجميع بالداخل .
ريتشارد :  سأذهب لقصري و سأقابلكن بعد قليل .
.....ليتجهن و هن مصدومات فهن يدخل من الباب الخلفي للقصر الذي يبدو كا الرئيسي لكنه  يشع بالفخامة  فهم لم يرن قصر سيا الذي يبدو مثله )
.... و من هنا نعلن بداية اضطرابهم بحياتهم ....

 ●○●○●○●○●○●○●○●

ريك : لماذا نذهب اليوم لقصر الاكيرا  و نهتم بشقيقة سيا ؟ انت تمزح تلك الملكية من المستحيل دخول مشبوه بها و لما زويا ، اخبرنا ميخائيل الذي تخفيه .
ليام : نعم ميخائيل اخبرنا ما الذي تخفيه.
ميخائيل : حسنا اتبعونني .
.....ليذهبوا خلفه ليجدوه يمسك كتاب و يفتحه ليحرك ورقة ليتحرك الحائط و يفتح  و هم مصدمون ليدخلون خلفه ليغلق تلقائيا ليجدوها غرفة ...
ميخائيل : الغرفة عازلة للصوت  اجلسوا .
...ليجلسوا ...
وليام : و الان اخبرنا الان بدأت ارتاب منك .
...... لتتغير تعبيرات  وجه ميخائيل من الابتسامة  و لمعة العينين  ليظهر الحاصد او لنقل تعبيراته الحقيقية  و العينين الخاليتين من الحياة  ليتجه ناحية طاولة بجانب الحائط ...
ميخائيل بلهجة ارعبتهم فهذه طريقته الحقيقية بالحديث : لنقل انني اثق بكم لكن ان فكر احدكم باخبار احد بما اقوله او بما رآه سيموت موتة شنعاء ( لتقشعر ابدانهم).
.....ليذهب و يتناول شئ  ليذهب و يجلس بجوارهم....
ليام : ميخائيل انت تعلمنا نحن لن نخونك ابدا .
وليام : نعم ميخا .
ريك : انتي تعلمني من دون ان اتحدث .
...ليتنهد ميخائيل ....
ميخاىيل : زويا شقيقتي .
وليام بصدمة  : كيف شقيقتك عائلة  رودلف كان لها  حفيدين انت و شقيقك المتوفي بحادث ؟
ميخائيل : لم يكن لهم الا حفيد وحيد و هو الذي مات بالحادث اما ان اسمي الحقيقي ( دييغو لورينزو أليساندرو) .
الثلاثة : من ؟
ميخائيل  : ساخبركم .....
....لنتركه يحكي لهم ماعدا جزء كيف اصبح الحاصد او كونه الحاصد فهذا سر و يخبرهم كون عائلته الاصلية مافيا .....

ثنائي الانتربول ( الحاصد والشيطان )Onde as histórias ganham vida. Descobre agora