بارت ٢٢

207 12 2
                                    

رند

فتحت موبايلي اللي يدگ
چان أتصال من امنة

رند : هلوو

امنة : الحگيليييي امي تريد تزوجني من ياسر اكتئاب

رند : ههههه وليش اكتئاب

أمنة : شايفته يضحك مرة ؟

رند : لا

امنة : خلص رافضة شخصياتنا ما تتشابه أقنعي ماما حبابة

رند : لا صدك أمنة عوفي الشقة

امنة : اي ؟

رند : هو أنسان محترم ويحبج ما ناقصه شي ليش رافضة ؟

گالت بنبرة شك

أمنة : لو تقدملج توافقين ؟

رند : لا تقيسين هاي بهاي أني رافضة الزواج هسه بس انتِ ما رافضة ومنتظرة شخص مناسب بس ، هاي شخص مناسب

أمنة : رند صايرة تحجين مثل ماما

رند : لأن هاي الحقيقة .. عموماً بالتالي هذا قرارج انتِ اللي راح تعيشين وياه وإذا شفتي أنو ما يناسبج فخلص بس فكري زين .. أني أحترم ياسر كثير

بهالاثناء سمعت ماما وعمر يحجون
ما فهمت كلامهم بس ترددت كلمة مستشفى بحوارهم

أمنة : ما أعرف بس على الاغلب راح ارفض

رند : أمنة أحجي وياج بعد شوية طلعتلي شغلة

أمنة : تمام باي

سديته وطلعت اسأل شكو

يمامة : جدج مجلوط

رند : اسم الله شلون وشوكت ؟؟

يمامة : قبل شوية ونقلوه للمستشفى

رند : وشلونه هسه ؟

عمر : حالته خطرة حالياً ومنتظرين خبر من الدكاترة
يمة أني رايح للمستشفى تجين ؟

يمامة : اي شلون .. روح گدامي بس ألبس العباية وأجي

طلع عمر
وهي لبست عبايتها وتوصينا على البيت وهاي السوالف

بقينا بس أني ورزان نصفن
ونحلل شصاير

رزان : تتوقعين من ورا شي لو فجأة ؟

رند : معقولة من ورا سالفة رنا ؟

رزان : ما أعتقد شگد صارلها

رند : ما أدري

بقينا على تواصل مع ماما وكل شوية نتصل بيها
لحد ما گالت الحمدلله عدت وخفيفة وما بي شي
بس اليوم راح يبقى بالمستشفى

أرتاحينا شوية وأنزال القلق
صرنا ننظف البيت ونسولف

رزان : صدك امنة شلون دتجاوب ؟

رند : زين تگول أنجح ... بس ياسر غلط من فتح سالفة الخطوبة هسه

رزان : مو عمر أستفزه

إعوجاج الفنن Όπου ζουν οι ιστορίες. Ανακάλυψε τώρα