حسام (من دون تفكير و سريعاً) : آه ، آسف . حـ حـسناً سأفعل ذلك .
فعل حسام كما قال شريف حتى بدأ السائل الساخن يتساقط بقوه من عضو شريف و ينزل على يد حسام مما أشعره ذلك بالتقزز من هذا السائل اللزج فقد كانت أول مره يرى مثل ذلك و يلمسه أيضاً ، و على الرغم من ذلك فأنه لم يتوقف حتى لا يظهر أمام شريف بأنه ضعيف و لا يستطيع احتمال مثل تلك الأمور . بينما كان حسام يمسد عضو شريف سمع أنين و أهات شريف و تنفسه المسموع المرتفع فنظر إليه لا إرادياً فوجد على وجهه الاستمتاع الشديد فأحس حسام بنبضات قلبه تتسارع فلقد كان وجه شريف مثيراً للغايه و تذكر في الحال ليلة أمس عندما كان شريف فوقه و كم كان وجهه مثيراً أيضاً كما هو الأن و على الرغم من أن حسام كان يتألم و غارق في المتعه بالأمس و من المفترض أنه لن ينتبه إلى وجهه إلا أنه أنتبه جيداً لملامح شريف بالأمس فهو دائماً لا يستطيع أبعاد نظره عن وجه شريف أو عينيه . تذكر حسام أيضاً عندما كان هذا القضيب الذي بيده بداخله و كيف شعر عندما كان شريف يحركه بالداخل ليفرك كل أماكنه الغريبه التي أشعرته بالمتعه رغم شعوره بالألم . شعر حسام بالخجل الشديد و الشهوه أيضاً على الفور عندما تذكر ما حدث و ما شعر به لذلك أشاح بوجهه بعيداً عن وجه شريف و عضوه و حاول تهدئة نفسه حتى لا يفعل شيء يندم عليه فيما بعد .
شريف : آه ، هه هه هه هه ، جيد ، أمم ، جيد أستمر ، هه هه هه ، أستمر ، آه ، سأقـ ... آآآآآآآآآآآآآآآآه آه آه آه .
أنتفخ العضو في يد حسام و نزل السائل اللزج مندفعاً ليصل إلى ذراع حسام و ينزل إلى يده إما شريف فقد كان يقوم بالتقاط أنفاسه سريعاً و هو مستمتعاً للغايه و بعد أن انتهى من التقاط أنفاسه ابتسم لحسام و قام بلمس شعره و وجهه .
شريف : أحسنت ، لقد كنت جيداً جداً (بابتسامه خبيثه) رغم أنها مرتك الأولى و ليس لديك خبره في ذلك .
حسام (صفع يده بغضب) : ماااذا !؟ (يشعر بالاستفزاز) من قال بأنه ليس لدى خبره في هذا !؟ لا تظن بأنك فقط الخبير في كل شيء .
شريف (بتعجب) : ماذا ؟! أفعلت ذلك لشخصاً ما من قبل !؟
حسام (باستياء) : بالطبع لا ، هل جننت لتفكر بذلك !؟ أنا فقط أقصد (ارتبك) .... (ببعض الخجل) لا يهم . سأذهب لأغسل يدي و ذراعي . أنا المخطئ كان يجب علي أن أستخدم بعض المناديل الورقيه حتى لا يأتي هذا السائل القذر على ذراعي (بانزعاج) و أيضا كفي مليء ، آآه ، أنه شيئاً مقزز .
![](https://img.wattpad.com/cover/31957070-288-k801270.jpg)
YOU ARE READING
كيف أهرب من ذلك الرجل ؟
Romanceشرطي مرور عنيد مثابر متهور يفعل فقط ما يريده يقابل رجل عصابه كبير لا يعلم حقيقته أحد سواه فيحاول أن يكشفه و عندما يعلم هذا الرجل بذلك فلا يقوم بقتله كما هو المتوقع فلقد وقع في غرامه و يحاول أن يجعل قلب الشرطي يميل إليه ...... قصه رومانسيه مثليه للبا...
الجزء الثاني عشر
Start from the beginning