chapter7

737 25 1
                                    

Althena POV
نبقى لمدة في أحضان بعضنا البعض مستمتعة بدفئه و رائحة الكولونيا باهضة الثمن غير راغبة في تركه و لا هو كذلك من سدة إمساكه بي لكن يجب ذلك لقد مر بالفعل وقت معتبر ، أبتعد ببطئ أسمعه يتذمر ثم يطلق سراحي لكن يديه لا تزال على خصري
"ماذا تفعل هنا"
يؤال غبي ،أليس كذلك؟ لكني أريد سماع جوابه لا أن أعطي أملا زائفا لنفسي خاصة عدم اتصاله بي أتذكر ذلك فأسرع بالإبتعاد عنه ، يبدو عليه التفاجئ سرعان ما يتغير فتظهر عيونه نظرة ذنب ، حزن؟
"أتيت لرؤيتك"
أبقى واقفة لا أرد محدقة في عينيه بتعبير محايد ، لماذا هو هنا؟ هل سيعيد نفس الكرة إن أراد أن يراني فيمكنه القدوم أو الاتصال بي قبل شهر هل يمزح؟
يتنهد و ينظر إلى الأفل، نبقى في صمت حتى أشعر بيديه تمسك يدي و يقودني لإحدى الطاولات ويجلسني ثم يجلس
"أنا آسف "
ينظر في عيني و تبدو على وجهه الجدية ، أعطيه نظرة 'هل تمزح' أسأل رغم أنني أعرف الجواب
"على ماذا؟ ، سيد أليساندرو"
ماذا قلت 'سيد' لا تلوموني فأنا غاضبة ، يتغير تعبيره إلى بارد مخيف بعد سماع اجابتي
"لم أقل آسف لأي أحد منذ وفاة والدي ، آسف على عدم اتصالي بك رغم طلبي لرقمك لقد حطمت هاتفي ذلك اليوم من الغضب"
يبدو أنه سينفجر من الغضب أضع يدي على يده و أعطيها ضغط خفيف ، يتنهد و يأخذ نفس عميق

Althena POVنبقى لمدة في أحضان بعضنا البعض مستمتعة بدفئه و رائحة الكولونيا باهضة الثمن غير راغبة في تركه و لا هو كذلك من سدة إمساكه بي لكن يجب ذلك لقد مر بالفعل وقت معتبر ، أبتعد ببطئ أسمعه يتذمر ثم يطلق سراحي لكن يديه لا تزال على خصري"ماذا تفعل هن...

Ups! Gambar ini tidak mengikuti Pedoman Konten kami. Untuk melanjutkan publikasi, hapuslah gambar ini atau unggah gambar lain.

ينظر إلى أيدينا بتعبير غير مقروء ويشابكهما معا

يده جد دافئفة مقارنة بيدي ، واو يده متعرقة وجد ضخمة حتى يظه مثيرة "لماذا لم تأتي رغم أنه ليس عليك هذا فأنا لست مهم فقد عرفتني إلا يووم واحد"يغضب مرة أخرى و لكن بسبب كلامي "لا تقول أنك غير مهم مرة أخرى ، لو سمحت لي الفرصة لأتيت ، ولكن عندما غادرت ا...

Ups! Gambar ini tidak mengikuti Pedoman Konten kami. Untuk melanjutkan publikasi, hapuslah gambar ini atau unggah gambar lain.

يده جد دافئفة مقارنة بيدي ، واو يده متعرقة وجد ضخمة حتى يظه مثيرة
"لماذا لم تأتي رغم أنه ليس عليك هذا فأنا لست مهم فقد عرفتني إلا يووم واحد"
يغضب مرة أخرى و لكن بسبب كلامي
"لا تقول أنك غير مهم مرة أخرى ، لو سمحت لي الفرصة لأتيت ، ولكن عندما غادرت المخبز ذلك اليوم أخبرني يدي اليمنى أنه تم تفجير باخرتنا القادمة من ايطاليا المحملة بالرصاص و إثنان من مستودعاتنا ، و المسؤول عن ذلك رئيس المافيا الايرلندية ، أخذت الطائرة بسرعة متجها لإيرلندا لقتل ابن العاهرة ، لمدة شهر كامل دمرت كل ما يملك لكن للأسف استغرق شهر كامل لإيجاده و قتله اللعين ، لقد وصلت هنا منذ ساعتين و اتجهت فورا لأراك"
بصراحة لم أتفاجئ من أفعاله فهو من المافيا و ليس أي شخص بل الرئيس، إذن هو لم ينساني؟ و تذكرني أيضا ؟ و المثير أنه جاء إلى هنا مباشرة بعد نزوله من الطائرة! لا يصدق
"لماذا أتيت بسرعة؟ و خاصة لرأيتي أنا!؟"
بصراحة لا أظن أن من المعقول أن يأتي إلي بعد نزوله من الطائرة مباشرة
"لأني مهتم لأمرك و لم تغادري تفكيري منذ ذلك اليوم و أريد قضاء الوقت معك "
يقول بصراحة و تعبير جاد على وجهه الوسيم
ماذا يقول؟ مهتم بفتاة مثلي أناا ، كابو المافيا الإيطالية أنا لا أصدق هذه الكلمة كررنها ألف مرة
هل يعني أنه يريد أن يكون صديقي ، ثم أتتني فكرة في رأسي
أبتسم له ابتسامة كبيرة سرعان ما يردها بواحدة صغيرة
"هل تريد أن تكون صديقي؟"
يصبح وجهه منزعج و لكن يومئ برأسه
"سنعقد صفقة ، ستكون صديقي لمدة شهر كامل و أدعمك و يمكنك قضاء كم تريد من الوقت معي ولكن في المقابل خلال هذه الثلاثين يوم ستحقق لي أمنية
كل يوم واحدة ، ما رأيك؟"
يبدو مرتبك و سعيد و منزعج كثيرا في نفس الوقت لكن عندما يرى تعبيري السعيد فأنا أشع من الإثارة ، من فضلك قل نعم قل نعم من فضلك من فضلك ، يتنهد ثم يومئ برأسه
أصرخ وأضحك بسعادة يا إلهي لا يمكن كنت فقط أتمنى أن أحقق أمنياتي هذا الصباح و أجد شخص لذلك و هاهو يجلس بجانبي أنا جد سعيدة
يحدق في عيني بتعبير دافئ و يبتسم أبادله الابتسامة
"لماذا شهر واحد فقط؟ "
أرتبك لكن أخفيه بالتأكيد لن أخبره بأنني سأموت بعد شهر
"فقط شهر، لأن لدي حوالي ثلاثين أمنية و أريد تحقيقها كلها كل يوم و أنت الشخص المثالي ، لا شيئ خاص ، لماذا ألا تريد ذلك؟"
أعبس و لكن سرعان ما يختفي و أبتسم بسعادة
"لا ، فقط سؤال"
"إذن صفقة؟"
أقف و أقول له بإثارة و أمد يدي ليصافحها ، يضحك ضحكة مكتومة و يقف شاهقا فوقي ثم يصافحني تسري قشعريرة في جسدي من ملمسه ، يمسك يدي بشدة و أنا كذلك و أنا مبتسمة
أترك يده و سرعان ما يختفي دفئه و تصبح يدي باردة مرة أخرى
"إذن سنبدأ اليوم بأول أمنية هل لديك مانع؟"
"لا ، نا هي و متى "
"إذن ، أنا جد متحمسة ، المهم أريد أن نذهب في نزهة هذا المساء في الطبيعة و نبقى حتى الليل لمشاهدة النجووووووم ، هل تقبل؟"
يبتسم و يومئ برأسه
"إذن سأقلك بعد أن تنتهي من العمل و نذهب "
أقول به أني موافقة و أعطيه رقمي و يتصل بي فأسميه 'كب كيك وسيم'
أخبره أني أنتهي من العمل على الخامسة مساءا
يبتسم لي ثم يقبلني على جبهتي و أغمض عيني إنه إحساس رائع يبقى هكذا لمدة ثم يبتعد يبتسم لي ثم يلةح وظاعا و يخرج
أحدق فيه بإبتسامة ، أنا جد متحمسة لا أصدق أنني سأحقق أمنياتي ، و مع من مع أليساندرو الضخم ، غير متوقع أليس كذلك ؟
يبدأ المخبز بالإزدحام أعود إلى العمل بإثارة في داخلي ، ليلي تنظر إلي فقط و لا تقول شيء غريب!
نتحمسة جدا
Alisandro PoV
أشعر بالهدوء و السكينة و هي بين ذراعي
أتذمر و أنزعج عندما تبتعد عني
اللعنة أردت ذلك لمدة أطول ، أبقي يدي على خصرها
يظهر تعبير محايد غير مقروء على وجهها وهي تبتعد عني أكثر أشعر بالحزن من طريقة انفصالها عني و الذنب لعدم مراسلتها بالتأكيد ستتجاهلني و لن تتكلم معي
أزفر و أنا أقول الكلمة التي لم أقلها منذ أن قتلت والدي ابن العاهرة
"أنا آسف"
لا يتغير تعبير وجهها بل تسألني لماذا ، أتنهد بشدة و أمسك يديها الباردتين ، لماذا باردتين هكذا؟
آخذها لأحدى الطاولات و أجلسها ثم أجلس أمامها
"أنا آسف على عدم اتصالي بك رغم طلبي لرقمك لقد حطمت هاتفي في ذلك اليوم من الغضب"
عندما أخبرتني أنها غير مهمة غضبت أكثر للولا العاهر جوزيف لقضيت وقتي مع ملاكي أتعرف عليها وأعتني بها و لم أدعها تحس أنها غير مهمة
أحس بضغط خفيف على يدي أنظر لأسفل لأجد يدها على يدي ، أهدئ و أشابك يدي مع يدها، إحساس جميل لملامسة بشرتها الناعمة ، أخبرها عن السبب و أني قد قتلت ابن العاهرة لكنها لم تظهر أي تعبير خوف على وجهها بل إستمعت إلي بإهتمام و لم تحكم علي
أحدق في وجهها لأرى أنها في تفكير عميق و لكن تظهر ابتسامتها الجميلة الآسرة في لحظة
لماذا تبتسم؟ لكني لا أمانع أرد الإبتسامة
"هل تريد أن تكون صديقي؟ "
اللعنة هل مازالت تظن أنني سأكون مجرد صديق لها ، أومئ برأسي بإنزعاج
"سنعقد صفقة ، ستكون صديقي لمدة شهر كامل و أدعمك، و يمكنك قضاء كم تريد من الوقت معي ولكن في المقابل خلال هذه الثلاثين يوم ستحقق لي أمنية كل يوم واحدة فقط ، ما رأيك؟ "
أنا جد سعيد لسماعي بأنها تريد قضاء الوقت معي لأنني أتوق لذلك ، و بالتأكيد أريد تحقيق كل أمنياتها ولكن لماذا شهر؟ غريب
تخبرني أنها لديها ثلاثين أمنية فقط و أنا هو الشخص المثالي لذلك
أومئ برأسي فتطلق صرخة و تضحك ، أريد أن أسمع دائما صوت ضحكها اللطيف
"إذن صفقة؟"
أوافق فتقف و تمد يدها لمصافحتي أرد ذلك و أمسك يدها بشدة لا أريد تركها
"إذن سنبدأ اليوم بأول أمنية هل لديك مانع؟"
"لا ، ماهي و متى؟ "
تخبرني أنها تريد نزهة في الطبيعة و الجلوس حتى الليل لمشاهدة النجوم ، أمنيتها جد بسيطو و سهلة التحقيق
ٱطلب رقمها و أتصل لتسجل رقمي
تخبرني متى تنتهي من العمل لأقلها ، أوافق
أنظر لعينيها ثم أقترب أضع قبلة خفيفة على جبهتها الصغيرة أبقى لمدة ثم أبتعد و ألوح لها وداعا ، فإن بقيت أكثر يمكن أن أقبلها و لا أريد أن تسير الأمور هكذا ، أريد أن تكون أول قبلة لنا فريدة من نوعها تحت ضوؤ القمر محتضنين في أحضان بعضنا البعض ، قبلة تتذكرها لبقية حياتها
أسجل رقمها ب 'ملاكي الصغير'
أركب سيارتي و أنطلق .

يده جد دافئفة مقارنة بيدي ، واو يده متعرقة وجد ضخمة حتى يظه مثيرة "لماذا لم تأتي رغم أنه ليس عليك هذا فأنا لست مهم فقد عرفتني إلا يووم واحد"يغضب مرة أخرى و لكن بسبب كلامي "لا تقول أنك غير مهم مرة أخرى ، لو سمحت لي الفرصة لأتيت ، ولكن عندما غادرت ا...

Ups! Gambar ini tidak mengikuti Pedoman Konten kami. Untuk melanjutkan publikasi, hapuslah gambar ini atau unggah gambar lain.

انتهي الفصل 🖤
أتمنى أن يعجبكم🤍


Maybe Alive...Tempat cerita menjadi hidup. Temukan sekarang