༺༺༺༺༺༺༻༻༻༻༻༻
حلقة (37)
#جُمِّلْت أخلاقها
✍🏻كاتبة الجنوب
___________بسمه تعالى _______________
تسائلتُ كثيراً
_هل الحب ينسى.
_وهل ننسى اول دقات قلوبنا وهي تنبض لمن نحب
_هل ننسى أول نظرة حب التقت بها أعيننا
_هل ننسى اول حديث وأول مسكت يد حنونه هل ننسى لا نحن لا ننسى نحن نتناسى...
حور كعدت على صوت هوسه شكوو اليوم شصاير يربي فركت عيني اووف والله نعسانه بعدني رفعت راسي شفتها ساعة 5 يعني توا طالع الفجر جاا شنو هاي الهوسة ركضت الهم وبگلبي أردد يا ربي سترك وصلت يمهم الكل مخبوصه ولد عمي كولهم
موجودين الوجوه ما تستبشر بين هل هوسه بنص حديثهم وصوتهم العالي اسمع اسمه راافد هنا صار عندي عمه عيون ما جنه كلهم مجتمعين عطت
بصوت شبي رافد لفتت أنظارهم التفتت عليهم ما أحس الا نجريت وايد صارت على حلكي حجه بهمس
_اشش شبيج تخبلتي
_داخله بنص الزلم اصيحين شبي رافد
_آمنه فدوة حجيلي شبيهم والله سمعتهم يحجون برافد كوليلي مابي شي
_انتي ما تبطلين من رافد هسه يجون كفخونج رجال شكده شكبرا بناته اكبر منج وانتي ميته بي
_اهووو ترى شابعه من هذا الحجي ادكليلي لو اروح ادخل عليهم وعرف شبيهم
_مخبله والله سوينها راح اكلج بس انتي كضي گلبج المهجوم ولا صرخين ولا شي الي خلق رافد خلق غيرا
_لا لا ما يمووت كولي غيرها رااف....
اششش وصمه تصمج انتي ورافد ما مات
بس مختفي من البارحه ما رجع للبيت وجاي ادورون عليه فضحتينه خرب
_قنعيني هذا حجيتي صح
_والله شبيج
_يعني وين يروح وليش مختفي
_والله ما حاطني بجيبه حتى اعرف كل هاي اسئلتج كتلج مختفي وبس
بقينه واگفين قريب منهم نتصنط عليهم شيكولون وحور العوبه كتلت روحها من البجي ليگول زوجها مو ابن عمها،
القلق والخوف باين على ملامحهم كلامهم بنتر وهما يتوعدون يلكون رافد الليل كله ما موجود طالع بسيارته من العصر وبعد ما اله ذكر،
توقعو بليل يرجع وهسه يرجع وبعد شوي يرجع وطلع الفجر وهو ماكو اولاد عمي كلهم جمعو بيتنا احمد صاحب منصب بالدولة، ولحسن حضهم ما موجود بالبصرة رايح غير محافظة،
ايمن ورا سقوط شكلت حكومه جديدة هو تعيين بالشرطة اتحاديه، انطى خبر عن كل مراكز الموجودة بالبصرة ، لهناك كالو ما يصير نبقى حاطين رجل على رجل وننتظرهم، كومو ندور بالمستشفيات، صارو مجاميع وطلعوا ايدورون،.
أنت تقرأ
جُمِّلْت... أخلاقها //باللهجة العراقية //
Mystery / Thrillerهناك من يتحمل كل اهات الزمن ويرضى بالذي مكتوب، وهناك من يمشي متفتحاً حتى ينال صاعقات الزمن ولا يرضى بلمكتوب.. بل يسيطر على عالمه بحقد، ويكبر ذلك حقد، فيظلم الصغير قبل الكبير.. ويسمى ذلك بالوجع، انه وجع يا سادة يملي عالماً... ويفتح ابواباً...
