مرحبا حبايب
❤️❤️
طبعاً اني خارج محافظتي الآن، و رغم كلش مشغولة،
بس ما حبيت اخرب وقت التحديث
لذالك تجاوزو الأخطاء الأملائية
و ادعولي استمتع بباقي الأجازة
🥰🥰🥰🥰
يقف آدم أمام مرآة الحمام يحدق بكل الآثار و الندوب في أنحاء جسده، مضى اكثر من اسبوعين و لا يزال الجرح في خاصرته يؤلمه،
يرتدي روب الحمام الأبيض بانزعاج،
و يفتح الباب التي تطل على غرفته ليمشي ببطئ نحو الخزانة،
"لقد اخذتَ وقتاً طويلاً هذه المرة؟"
يجفل آدم و يبلع ريقه دون أن يلتفت،
يعلم انه أكس،
يجلس على السرير و يراقبه من الخلف،
في غرفتهم المشتركة،
يلتفت بعد أن اخرج ملابس غامقة من الخزانة،
لينظر إلى الجالس على طرف السرير و ملف رقيق بين يديه
"أردتُ أن ازيل الضمادات...."
يقول مقرباً الملابس من جسده
"حسناً، تعال إلى هنا...."
يأمره، ليرمش آدم بتوتر
" ماذا؟! "
يترك أكس ما بيده فوق السرير،
"لن تجعلني أكرر اوامري"
يتوتر الفتى و يفكر بأنه ربما فعل شئ ليغضبه،
ليمشي بخطوات رتيبة نحوه،
و يقف على بعد خطوتين من السرير و اكس الجالس عليه،
ليمد أكس ذراعه ممسكاً بطرف الروب و يجذبه نحوه ليجفل ادم مقترباً اليه بسرعة،
ليقف بين ساقي أكس المفتوحتين، و يتسمر في مكانه
ليحرك اكس ذراعيه و يفتح الروب بسلاسة ليكشف عن الندبة الكبيرة في صدره و آثار الجرح في خاصرته،
ليرفع يده و يمررها على خاصرته صعوداً و نزولاً،
ليجفل آدم بقوة، و يتأوه ،
"آآه انها تؤلم...."
يحاول الإبتعاد لكن أكس يمسك به بأحكام،
و يجبره على الوقوف في مكانه،
"لقد ألتأم الجرح بشكل كبير، أخبرني بماذا تشعر...."
يسأله اكس و هو يستفسر عن السبب الحقيقي وراء هذا الألم،
لكن آدم يمسك بطرفي ردائه،
"ل لا شئ لقد كنت اكذب، انا بخير"
يتراجع ببطئ جاذباً ردائه اليه يحاول التملص من قبضته،
ليخفف اكس بالفعل من امساكه به، بينما يعقد حاجبيه بأستغراب من ما قاله،
ليبتعد آدم أخيراً، و يضيق لفة الروب بأحكام حول خصره و يمسك بملابسه و يتوجه نحو الحمام،
YOU ARE READING
Secure my heart💜💔
Romanceتعمل رئيسة فرع الأمن السيبراني لأحد اكبر شركات الأنترنت جهدها و مهاراتها على تأمين المواقع الإلكترونية و الحسابات المهمة للعملاء و تصبح هي و فريقها احد أشهر الأسماء في الأمن السيبراني... إلى ان يأتي اليوم و يحصل ما ليس في الحسبان ليتم اختراق احد اه...
