&20

11.5K 334 6
                                    

تغلطش معي مرتين لأنو ربنا بيسامح بس انا مش الله...!

****************
لم يعلم إيلياس ماذا يجب عليه أن يفعل ولماذا تعتقد أنه سيخونها بل بماذا تحلم هي يا ترى ازداد فضوله فذهب لكي يستحم لكي لا يتخذها له ليثبت لها أنه لن يخونها فخرج ووجدها تنام بطريقة مضحكة فهي نامت وقدها على الأرض والقدم الأخرى على السرير وفمها مفتوح وشعرها يغطي وجهها والوسادة فضحك عليها بخفة وعدل من طريقة نومها وقبلها على خدها ثم احتضنها ووضع وجهه في الفراغ ما بين كتفيها ورأسه أي على عنقها وقبله بخفة وتنهد براحة فهو وأخيراً سينعم بأن يكون بجانب صغيرته وهي بين أحضانه وبين يديه فاغرقها بذراعيه على خصرها وشعر بخوفها فاستغرب ذلك فدفنها بين ذراعيه أكثر وبقي يمسد على ظهرها بخفة حتى غفت واحتضنته بلا وعي منها فابتسم على حركة صغيرته وغفى بين ذراعيها ...ها قد أتى صباح يوم جديد سعيد على غير العادة فها هي صغيرتنا تفتح عيناها وترفرف برموشها حتى تعتاد على هذا الضوء المزعج وتتلمس محيطها فتشعر بأصابعها بين شيء حريري جميل فتمسد أصابعها به وهي مغمضة العيون ففتحت عيناها ببطىء لتتفاجىء بوجه ذلك البارد المزعج فشردت بملامحه الجميلة ورموشه الكثيفة وشعره الحريري وفكه الحاد المحدد وهدوءه الغريب ووعروقه البارزة وانتبهت لعضلاته البارزة فاحمر خداها بظرافة فرفعت عيناها لتتلاقى غاباتها مع ظلام عينيه فازداد احمرارها فشردت به قليلاً فابتسم وشردت بابتسامته فقبل ارنبة أنفها مما جعلها تصرخ خجلاً فدفن وجهها بصدره وقهقه عليها بصخب فاخترق جان الغرفة وهو يصرخ ويرتدي خوذة شرطة ومعه عصاه وهو يقول: أين اللص أين هو؟؟..فضحكا عليه ونسيا أمر وجودهما معاً فتغيرت ملامح جان للجمود وصعد إلى السرير وقال وهو ينظر إلى لورين بجمود استغربته هي: لورين هل أبي هو اللص الذي جعلك تصرخين وأيضاً أبي ألم أقل لك أن تسرقها في الليل لا في النهار تؤ تؤ هل سأبقى أعلمك الحب...صدمت لورين وتحولت لحبة طماطم فيما رفع إيلياس ابنه من قميص النوم الخاص به وقال له بهدوء: تأدب يا ولد أنا والدك وهي حبيبتي واخطفها متى أريد...ضحكت لورين عليهما حتى غرق إيلياس بضحكتها فضحك جان وضحك معه والده فعانقه وهو يقول له: صغيري أنا أحبك مهما فعلت لكن تأدب يا فتى فأنت ابن ال جزار..همس كلمة الجزار باذن جان بهدوء مما جعله يضحك ويعانق والده فهو يحب والده مهما حصل وحضن لورين لحضنه وقبل جبينها فقبلت هي جان مما جعل إيلياس يستقيم وهو غاضب ويدخل الحمام وهو يشتم فبقي جان ولورين يضحكان على غيرته فخرجا معاً وغيرا ثيابهما
ملابس لورين:

همس كلمة الجزار باذن جان بهدوء مما جعله يضحك ويعانق والده فهو يحب والده مهما حصل وحضن لورين لحضنه وقبل جبينها فقبلت هي جان مما جعل إيلياس يستقيم وهو غاضب ويدخل الحمام وهو يشتم فبقي جان ولورين يضحكان على غيرته فخرجا معاً وغيرا ثيابهما ملابس لورين:

Rất tiếc! Hình ảnh này không tuân theo hướng dẫn nội dung. Để tiếp tục đăng tải, vui lòng xóa hoặc tải lên một hình ảnh khác.

ملابس جان :

فوجدا عمة لورين ووالدتها في الأسفل فسلما عليهما وقالا لهما بسرعة: أمي عمتي سأذهب أنا وجان للتسوق عدانا بألا تخبرا إيلياس فهذا سر

Rất tiếc! Hình ảnh này không tuân theo hướng dẫn nội dung. Để tiếp tục đăng tải, vui lòng xóa hoặc tải lên một hình ảnh khác.

فوجدا عمة لورين ووالدتها في الأسفل فسلما عليهما وقالا لهما بسرعة: أمي عمتي سأذهب أنا وجان للتسوق عدانا بألا تخبرا إيلياس فهذا سر...لم يعلما الاثنتان لماذا لا تخبرا إيلياس مع ذلك وافقتا وذهب الاثنان فركبت لورين وهي تنظر لجان وقالا: حسناً صغيري التسوق يحتاج طاقة والطاقة تحتاج طعام والطعام يحتاج مال والمال يحتاجني وأنا أحتاجك وأنت تحتاج مطعم لذلك هل تعلم مكان نستطيع فيه اكل فطار لذيذ؟؟..ضحك عليها بينما قبلته وغمزت له فقالت: حسنا سوف أريك مكاناً يبيع فطائر ودونت لذيذ جداً ما رأيك ؟؟ أجاب جان: حسناً لكن أريد أن أخبرك شيئاً هل يمكنني ذلك لولي؟؟.. أومات له وهي تقود فقال وهو ينظر لها: لولي هل تحبين أبي لأجل المال هل عندما تتزوجان سوف ترميمني في دار الأيتام ؟؟ هل سوف تكرهينني ؟؟ ....صدمت لورين من هذا الكلام فأوقفت السيارة على جانب الطريق وحضنت جان وهي تربت على شعره وقالت: أولاً انا أحب ذلك الدب القطبي ثانياً أنت صغيري ووسيمي وساحبك مهما كبرت ومهما فعلت إلا عندما تأكل الطعام بدوني سوف احزن منك كثيراً ثالثاً إن فكر احد في اذيتك سوف اقطع راسه واحرقه حسناً صغيري؟؟.. ابتسم لها فلاحظت دموعه فقالت بهمس : الفتيات لا يحببن الرجال الذين يبكون فلا تبكي كي لا تقعن في حبك..فازداد بكاءه فقالت وهي تحضنه: لماذا تبكي صغيري ؟؟..فقال وهو يمسح دموعه بظرافة: لأنني أريد أن يقعن الفتيات بحبي أنتي قلتي هذا...فضحكت عليه وقبلت رأسه فقال بهمس: لكن لولي لماذا نهمس ..فضحكت وقالت له سترى ..وقادرت باتجاه مدينة الألعاب فاغلقت عيناه وقد نزلت من السيارة وهي تحمله فعندما وصلا أزالت الشريط عن عيناه وهي لا تزال تحمله فصرخ بفرح وحضنها وهو يقفز وهي تضحك عليه فضحك وهو ينزل من حضنها ويجرها معه لكي يلعبا أما في البيت فقط يسمع صراخ ذلك المتوحش الذي جن جنونه من صغيرته وطفله اللذان خرجا دون علمه وقد أغلقا هاتفهما فاتصل على براين وقال بغضب جحيمي لا مثيل له: براين أريد موقع لورين الآن وإلا أحرقتك وأنت حي....فصدم براين وأغلق إيلياس بسرعة وخرج للبحث عنهما وهو يدعو ربه أن يكونا بخير وألا يكون أحد أعداءه قد وصل لهما فقال بهمس: صغيري صغيرتي أنا قادم .... أما عند تلك الجميلة التي تحمل جان النائم بعد ساعتين ساعات من اللعب فأوقفها رجل مخيف أسود الملابس حاد الملامح وقال بسخرية: ها أنتي...............لعبتي ..

***************
ماذا تعني لعبتي؟؟؟؟
ماذا سيحصل ؟؟
لماذا هما؟؟؟؟
من هو؟؟؟؟

end of the twentieth part....!

************

    الجزار والمربيةNơi câu chuyện tồn tại. Hãy khám phá bây giờ