لا أريد أن أكون محبوباً

الفصل 129

تحذير. +18 (النصف الثاني من الفصل)

الفصل 129: هل لي أن أقبلك؟ (19)

رفرفت ريحانان عينيها إلى أسفل - تركتها قوتها.

لن يفهم إيغور تمامًا التعقيدات الأعمق لكلماتها وما يعنيه ذلك عندما تمتم بعدم الرغبة أبدًا في أن تصبح بائسة. لم يكن رجل الماضي. إفشاء أسرارها سيؤدي فقط إلى إرباك إيغور وإرساله إلى دوامة المجهول. لن يفهم أبدًا مشاعر الإنسان الذي يختبر الأشياء التي بدأت بعد.

فكرت ، متسائلة كيف ترد إذا عاد بسؤال آخر عندما أمسك بذقنها ونظر في عينيها المحيطتين.

قال إيغور: "في المرة القادمة ، افعلي هذا أيضًا".

"ماذا ...؟ ماذا تقصد ب-"

"اشرحي لي الوضع أولاً مثل هذا. لا تقفزي فقط إلى استنتاجات من هذا القبيل ، وإلا فلن أعرف ما الذي تفكرين فيه ". قام إيغور بمسح خدها بلطف بقطرات الندى. "وأريد أن أوضح هذا يا ريحانان. طالما أنك زوجتي ، فلن أعانق امرأة أخرى أبدًا . ليس الان وليس للابد."

تخبطت ريحانان وشاهدته ، وعبرت النظرة في عينيها عن دهشة وغير متوقعة لم تتوقع أن يقولها إيغور.

تأخر إيغور "لذا ... ، من فضلك لا تقولي أشياء من هذا القبيل مرة أخرى. سيؤذي فقط كلانا. تمام؟"

*ت.م: بليز قولولي ليش ما عملتوا هيك من اول مرة ما تحدثتوا مع بعض، هم من البداية كانوا يحبوا بعض😢😭😭😭💔

وشدد بقوة وأومأت ريحانان برأسها بسرعة.

في وقت لاحق ، عندما كان عقلها صافياً وكان لديها الوقت للتفكير ، وجدت الخطأ الفادح في خطأها وأنه كان الحل الأفضل. لا داعي للقلق ويمكنها أن تخبر إيغور بأفكارها.

ومع تسوية القضية ، هدأ غضب إيغور المهدِّد وتنهدت ريحانان بارتياح ، وأدركت فقط الحالة التي كانت عليها. كانت عارية - تمامًا وملفوفة في أي شيء سوى شرنقة من بطانية.

فكرت أنها بحاجة إلى ارتداء ملابسها وابتعدت عنه على عجل ، لكنها كانت تعاني من مشاكل. كانت عالقة وفقدت مركز توازنها بدلاً من ذلك وسقطت إلى الأمام ، وضربت جبهتها في وجه إيغور.

"آه! أنا آسف!" ريحانان اعتذر.

شعرت بشيء صعب لمسها في يدها. لقد كانت رجولة إيغور. يتلوى من خلف ملاءة السرير ويكشف لها وجوده العظيم.

"...."

احمر خديها.

حق.

قبل لحظات فقط تم دفعها إلى الحائط وكادت أن تشرع في الفعل.

بينما كانت تلوي جسدها ، عض إيغور أسنانه ولف شفتيه معًا. "ريهانان ، ابق ثابتًا ... إذا واصلت التحرك هكذا ..."