البارت الثامن و الاربعون🌼ح20

116 28 1
                                    

20- الحلقة الاخيرة🔮


✍  #الحاضر_والناظر ❤️✨

♡ الإمام المهدي (عليه السلام) هو ذلك الإنسان الحاضر والناظر والراصد لمستوى العدالة في البشرية ومدى استعداد الناس لتقبل نهضته مما يؤكد أن وجود الإمام في كل عصر وزمان ضرورة لا غنى عنها وذلك لتحقيق الأهداف الإلهية..

السلام علئ من تنحني الرؤوس عند ذكر اسمه

#السلام_عليك_يا_صاحب_الزمان 🌿💚

...⇣💭❤️💭⇣...

#أمنية_شئق_يتمنىٰ ♡

--✧--

✨طُرِقت الباب ومحسن كان مستلقيًّا على فراشه ،
لم ينتبِه للوهلةِ الأولى اعاد الطارق طرق الباب ،
فانتبه محسن وقام مسرعًا ظنًّا بأنها والدته ،
تفاجأ محسن بمن أتى كان الشيخ رِضا .....

🔹محسن منبهرًا: الشيخ رضا !!

💠الشيخ رضا: السلام عليكم والرحمه بُني مُحسن ♡

🔹محسن: وعليكم السلام والرحمه ، تفضل تفضل ..❀
ضيفهُ في غرفة الضيوف ، قدَّم له الشراب ..

🔹محسن: كيف حالك شيخي؟
لقد فاجأتنا بحضورك ، شرفت بيتنا

💠الشيخ: بخير والحمدلله ، اليست مفاجأة جميله 'يمازحه'

🔹محسن: هههه بلىٰ

💠الشيخ: جئتُ اليك لأتحدث معك

🔹محسن: تفضل شيخي ..

💠الشيخ: الى اين وصلت في طريقك نحو صاحب الزمان عج؟؟؟

🔹محسن: الحمدلله ،
اشعر وكأني وصلت اليه ،
كم هو جميل التقرب اليه وعشقَه حظيتُ بألطافِه وعنايته بِي واشعر بأنه بِجانبِي ،
كلما هممتُ بفعلٍ استحظرتُهُ أمامي فلا افعل مااردت فِعله ..

💠الشيخ: هذا مبشرٌ بالخير احسنت ، اصبحت قريبًا للغايه

🔹محسن: وكيف علِمت ؟

💠الشيخ: ابتسم وقال: علمتُ هذا من كلامِك وشعرتُ بصفاء روحك ونقائهآ ..
سأحدثُك اكثر عنه ، كما قلت لقد حظِيتَ بعنايةٍ منه ورعايه وتشعر
بأنه بِجانبك دومًا ،
✨ اتعلَم بُنِي محسن لو كانت ارواحُ الناس طَاهره ونقيه لظهر لهم ،

✨لو بحثوا عنه كالضائع لوجدوه لكن الناس انشغلوا بهذه الدُّنيا الدَّنِيه وزُخرُفها الزائل ،

✨اتعلَم يامحسن "لو عَلِم النَّاس مدى حب الإمام لهم لمَاتُوا شوقًا لِرؤيته" ،
هو يحبنا وينتظر منَّا ان نقترِبَ ينتظر منا ان نشكُوه ونبكِي لأجله ، لكن قِله الذين هكذا وانْت منهم 😔..

قصص مهدوية Where stories live. Discover now