((صَغِيرة ولَكِن...))؛؛مكتملة...

By Elham_Refat190

6.7M 132K 3.8K

المقدمة... تعمد الإستخفاف بها، لعلها تشعر به . لم تدرك الحياة بعد، ولم تجد من يرشدها . أظهر حبه لها مرات، فقط... More

المقدمة (صغيرة ولكن....)
الشخصيات (صغيره ولكن ...)
الفصل الأول (صغيره ولكن..)
الفصل الثاني (صغيرة ولكن...)
الفصل الثالث(صغيرة ولكن...)
الفصل الرابع (صغيره ولكن.)
صغيره ولكن (اقتباس)
الفصل الخامس صغيره ولكن ...
الفصل السادس صغيره ولكن ...
الفصل السابع صغيره ولكن..
الفصل الثامن صغيره ولكن..
الفصل التاسع صغيره ولكن..
اقتبــــــــــاس
الفصل العاشر صغيره ولكن..
الفصل الحادي عشر صغيره ولكن..
الفصل الثاني عشر صغيره ولكن..
الفصل الثالث عشر صغيره ولكن ..
الفصل الرابع عشر صغيره ولكن..
الفصل الخامس عشر صغيره ولكن..
الفصل السادس عشر صغيره ولكن..
الفصل السابع عشر صغيره ولكن..
اقتبــــــــــاس
الفصل الثامن عشر صغيره ولكن..
الفصل التاسع عشر صغيره ولكن..
الفصل العشرون صغيره ولكن ..
الفصل الحادي والعشرون صغيره ولكن...
الفصل الثاني والعشرون صغيره ولكن..
اقتبــــــــــاس
الفصل الثالث والعشرون صغيره ولكن...
الفصل الرابع والعشرون صغيره ولكن..
الفصل الخامس والعشرون صغيره ولكن..
الفصل السادس والعشرون صغيره ولكن..
الفصل السابع والعشرون صغيره ولكن..
الفصل الثامن والعشرون صغيره ولكن ..
الفصل التاسع والعشرون صغيره ولكن..
الفصل الثلاثون ( صغيره ولكن ..)
تابعــوا روايتي القيـادي
الفصل الحادي والثلاثون ( صغيره ولكن ..)
استطلاع رأي
الفصل الثاني والثلاثون (صغيره ولكن)
الفصل الثالث والثلاثون (صغيره ولكن)
الفصل الرابع والثلاثون الجزء الاول (صغيره ولكن)
الفصل الرابع والتلاثون(الجزء الثاني صغيرة ولكن)
الفصل الخامس والثلاثون (صغيره ولكن)
الفصل السادس والثلاثون (صغيره ولكن)
الفصل السابع والثلاثون (صغيره ولكن)
الفصل الثامن والثلاثون (صغيره ولكن )
الفصل التاسع والثلاثون (الجزء الأول)
الفصل الأربعون (صغيره ولكن..)
الفصل الحادي والأربعون (صغيره ولكن...)
الفصل الثاني والأربعون(صغيره ولكن..)
الفصل الثالث والأربعون (صغيره ولكن...)
الفصل الرابع والأربعون (صغيره ولكن..)
الفصل الخامس والأربعون (صغيره ولكن...)
الفصل السادس والأربعون (صغيره ولكن ...)
الفصل السابع والأربعون(صغيره ولكن ..)
الفصل الثامن والأربعون ( صغيره ولكن..)
الفصل التاسع والأربعون (صغيره ولكن..)
الفصل الخمسون (صغيره ولكن ..)
الفصل الحادي والخمسون (صغيره ولكن..)الجزء الأول
الفصل الحادي والخمسون (صغيره ولكن..)الجزء الثاني
الفصل الثاني والخمسون (صغيره ولكن..)
الفصل الثالث والخمسون (صغيره ولكن..)
الفصل الرابع والخمسون (صغيره ولكن..)
الفصل الخامس والخمسون ..قبل الأخير (صغيره ولكن..)
الفصل السادس والخمسون والأخير (صغيره ولكن..)
(تنبييييه)
تنووووووووويه

الجزء الثاني ..الفصل التاسع والثلاثون

69.8K 1.6K 32
By Elham_Refat190


الفصل التاسع والثلاثون (الجزء الثاني)
صغيره ولكن
_______________

مرت الأيام الماضيه بهدوء حيث جاءت أمتحانات منتصف العام ، وأصبحن الفتيات في غايه الإستعداد لها ، وانهمكت نور في دراستها طامحه في النجاح ، ولم تترك المجال بأن ينشغل تفكيرها بغيره ، ومرت أيام الإمتحانات بسلام وفي أخر يوم في أختبارتهن ، هتفت ساره بسعاده :
- الحمد لله يا رب ...الإمتحان مافيش أسهل منه
جلست نور بجانبها وتنهدت بارتياح قائله :
- الحمد لله ...انا كنت خايفه قوي ...بس عدا علي خير
انضمت لهن الفتيات وجلسن هن الأخريات واستانفت نور بفرحه:
- كده بقي نحضر الحفله وأحنا مرتاحين ...انكل فاضل ربنا يخليه ليا ...خلي الحفله بعد الإمتحانات.
ساره بضيق :
- مش زي أبيه حسام ...كان مستعجل قوي
نور بمعني : خلاص مش حصل اللي احنا عوزينه وامتحانا وخلصنا.
ملك بسعاده :
- ايه رأيكم نروح نشتري لبس جديد
ساره بإقتناع :
- ايوه ياريت...خلينا نروح النهارده
هند بموافقه : وانا موافقه ...النهارده أحسن
نور بصريخ : واووو...يلا نروح علشان نلحق
_____________________

أمسكت فستان ما بيدها ورفعته عاليا ونظرت له بإعجاب واردفت بانبهار:
- واووو يا مريم ....الفستان يجنن....ذوقك حلو قوي
مريم بابتسامه فرحه : حلو مش كده .
سلمي غامزه : يجنن يا مضروبه .
"كان الفستان من اللون الذهبي الطويل ، ذو اكمام طويله وفتحه صدر دائريه واسعه الي حد ما ابرزت جمال عنقها ، وضيق من الخصر ومنسدل للأسفل بإتساع واصلا لأطراف أقدامها"..
اردفت مريم بسعاده جليه :
- انا مبسوطه قوي .....مش مصدقه اني هتجوز .
أحتضنتها سلمي بحنان قائله بتمني :
- يا حبيبتي يا مريم ....يارب تبقي مبسوطه كده علي طول .
ضمتها مريم اليها قائله :
: وانتي يا كمان سلمي ...يارب أشوفك مع ابن الحلال
سلمي بتنهيده : ربنا يسهل
____________________

جلست تطالع الفستان المعلق امامها بنظرات زائغه فقد حان الوقت لحياه لم تعرف خباياها ، وزوج سيكون ملازما لها بطبعه الذي تبغضه ، ولكنها بثت في قلبها القوه متهيأه لمعاملته الوخيمه معها وسوف تستغل حماها في تأديبه كما وعدها من قبل ، واجبرت نفسها علي رسم السعاده علي وجهها من اجل والدتها .
وضعت ثريا يدها علي كتفها فادارت ميرا راسها نحوها منتبهه لها واردفت ثريا بمعني :
- عجبك .
ميرا بتردد : ايوه يا ماما حلو قوي
جلست بجانبها وهتفت بارتياح :
- الحمد لله اني هفرح بيكي ....وجه الوقت ده خلاص
جاهدت ميرا لرسم أبتسامه فرحه قائله :
- وانا كمان مبسوطه قوي يا ماما ....مش مصدقه اني خلاص هتجوز .
ضمتها ثريا من كتفها وربطت عليه قائله :
- ربنا يسعدك يا بنتي ....انا كده اطمنت عليكي .
______________________

ولج كرم مكتب زميله معتز فوجده جالسا علي مقعده وشاردا غير منتبها لما يحدث حوله ، فتعجب منه وصاح مناديا :
- معتز
انتفض معتز قائلا بإضطراب :
- ايه يا ابني ..براحه شويه .....حد يدخل كده
كرم بمرح : اللي واخد عقلك يا ميزو
اخرج تنهيده عميقه ورد بقله حيله :
- ما فيش حاجه .
ضيق كرم عينيه نحوه واردف بخبث :
- يبقي ما فيش غيره .
وجه معتز بصره اليه وتسائل : هو ايه ده
كرم غامزا بعينه : هيكون مين يعني ...الحب اللي مدوخ الناس
معتز بدهشه : ليه باين عليا قوي كده .
كرم بخبث : يبقي هو ....ودي مين بقي اللي مجننه الباشا.
ابتسم معتز له وأشاح بوجهه قائلا بتمني :
- ان شاء الله هتكون ليا........
_____________________

ذهبن الفتيات الي احد المولات لشراء ما يلزمهن ، وانتهين تقريبا وأردفت نور بتعب :
- مش خلاص بقي اشتريتوا لبسكم ....انا عايزه جزمه كعب عالي.
هند بحسد : ايوه طبعا فساتينك بتيجي لحد عندك
ساره بضيق : خلاص بقي يا هند ، تابعت محدثه نور :
- ليه يا نانو ..ما انتي عندك
نور بتافف : عايزه كعب عالي قوي ...حابه البسه .
ملك بإجهاد : طيب يلا نروح نجيب الجزم ...علشان انا جعانه قوي
ساره بسخط : طول عمرك جعانه ..ايه الجديد.
انطلقن الفتيات لشراء ما هو لازم وفجاه تسمرت نور مكانها ، فقد وجدت زوج ابنه عمتها ومعه فتاه ما واردفت في نفسها:
- آه هو وليد ....بس مين اللي معاه دي
تعجبت ساره منها وسحبتها من يدها قائله :
- واقفه كده ليه يا نانو هنتأخر...دا وقت هتقفي فيه.
ذهبت معها وهي مسلطه بصرها عليه لمعرفه ما علاقته بتلك الفتاه التي تتدلل عليه .....

جلس وليد بصحبه تلك الفتاه علي آحدي الطاولات وتدللت عليه الفتاه بحزن طفولي مصطنع :
- خلاص هتتجوز وتسيبني
وليد بنفي : مين قال كده ، تابع بمغزي :
- دا انا حتي عايزك معايا في شهر العسل
ريم بفرحه : بجد يا وليد هتاخدني معاك ...انا بحبك قوي
وليد وهو يربط علي كف يدها :
- حبيبتي يا ريمو ...وانا مقدرش استغني عنك .
ريم بدلال : يعني اجهز نفسي لشهر العسل .
وليد بخبث : جهزي يا قلبي ...خلينا نروقلنا يومين .
_______________________________
في يوم العرس......
اعجب فاضل بالمجهود المضني الذي بذله أبنه لذلك اليوم ، واردف وهو يملس علي كتفه :
- برافو عليك يا زين ....دايما مشرفني .
زين بابتسامه مبررا مجهوده :
- دول اخواتي يا بابا ....هتعب لمين يعني
تفحص فاضل هيئته قائلا بإعجاب :
- طول عمرك حلو يا مضروب ، تابع غامزا :
- لا وشلت الدقن ...دا ايه التغير ده
ضحك زين بشده : ولا تغير ولا حاجه ...انا بس طالعلك يا بابا.
فاضل بنبره هادئه :
- حبيبي يا زين ....انت ابني الوحيد والغالي علي قلبي ، تابع بضيق :
- بس لو تسيبك من البنات اللي تعرفهم دول ....انت مكنتش كده ايه اللي غيرك كده ، تابع بمعني :
- من وقت ما اتجوزت نور وانت كده
لوي زين ثغره للجانب بابتسامه ساخره ، مؤكدا انها من دفعته لذلك بسبب جهلها الزائف وما أكتشفه مؤخرا من لعبها عليه كل هذه الفتره وما فعلته مؤخرا معه ....
____________________

ارتدي ميرا فستانها ونظرت ثريا لها قائله باعجاب :
- قمر يا ميرا ...احلي عروسه يا بنتي ، تابعت بنبره حزينه لفرحتها الزائده :
- النهارده هيبقالك بيتك وهيبقي عندك أسره ...انا حاسه اني بحلم ...كبرتي خلاص وبقيتي عروسه .
أبتسمت لها ميرا ولكن ذهنها بعالم آخر غير مكترثه بأحاديثهم من حولها ، ولكنها تركت القادم بما سيمنحه لها وأخرجت تنهيده قويه فشاغلها الأكبر ما هو آت.....
في غرفه مريم ...
جثت سلمي علي ركبتيها امام اختها واخذت ترفع فستانها للأعلي ، فشهقت مريم متعجبه منها واردفت متسائله :
- ايه يا بنتي بتعملي ايه
سلمي وهي مازالت ترفع فستانها ومريم تمنعها :
- أسكتي يا مريم سيبيني
حركت راسها بعدم فهم وسألتها :
- أسيبك ....هتعملي ايه يا مجنونه .
سلمي بغمزه : هقرصك في رقبتك يا مريوم
ضحكت مريم عليها واردفت :
- يا مجنونه ....انتي بتصدقي الكلام ده برضه ..
انتهت سلمي مما هو مطلوب فعله ونهضت قائله بإنشراح :
- الحاجات دي مبروكه قوي .
مريم بضحك : هبله قوي .
ولجت نور للداخل مرتديه فستانها الأسود الحريري ، محددا لجسدها بطريقه ملفته مغريه ، عاري الأكتفاف وبدون فتحه صدر ، وتسريحه شعرها المنسقه وذلك الكعب العالي التي تعمدت إرتداءه تلك الليله ..
تجمدت انظار مريم وسلمي عليه ، فتقدمت نور منهم متسائله بتعجب :
- مالكوا ...واقفين كده ليه .
سلمي وهي تحرك رأسها بعدم تصديق :
- انتي مين .
تفهمت نور مقصدها ونظرت لنفسها بإعجاب وهتفت وهي تتغنج بجسدها :
- ايه رأيكوا فيا ....عجبتكم .
حدجتها مريم بضيق زائف  واردفت مشيره عليها بإصبعها :
- خبوا البت دي ...لحد الفرح ما يخلص .
سلمي بضحك وهي تنظر اليها بإعجاب :
- حلاوتك يا قمر ....هتغطي علي الكل النهارده......
___________________

نهض فايز من مقعده متذمرا ، فقد حضر الجميع والمأذون أيضا ولم يتبقي سوا أبنه الذي لم يصل حتي الآن ، أضطربت اعضاءه من افعاله الجهوله وأخذ يتوعد له ، ثم ادار بصره في المكان باحثا عن شخص ما ، وجده فايز فأشار بيده ان يأتي وهرول الآخير اليه واردف فايز بلهفه :
- روح شوفلي الزفت وليد فين بسرعه ....متسبش مكان غير لما تدور فيه ....سامعني يا جابر .
جابر بنبره خشنه : أطمن يا بيه ...أعتبره وصل
فايز بضيق شديد : بسرعه يا جابر
هرع جابر لإتمام مهمته في البحث عنه ، وأغتاظ فايز من أفعال ابنه المشينه التي دائما ما تثير حنقه ، واردف بوعيد :
- يا تري انت فين دلوقتي ....آه لو عملت حاجه ومجتش ...يومك هيبقي اسود ......
قاطعه فاضل قائلا :
- يلا يا فايز ...هنكتب كتاب مريم وحسام ، تابع بمعني :
- ميرا ووليد متجوزين ..فمافيش داعي للعطله
فايز بموافقه :
- عندك حق ...هما دخله بس
فاضل بابتسامه : طيب يلا علشان تشهد علي العقد .
ذهب معه فايز وهو يدعو الله ان يأتي ابنه عاجلا .
_______________
ضجرت ثريا من كثره الإنتظار ، فلم يأتي زوج أبنتها بعد ، ولكنها انتظرت حين انتهاء عقد القران حتي تسنح لها الفرصه للحديث مع حمي ابنتها .
علمت ميرا هي الآخري بعدم حضوره ، وأنقبض قلبها فهو يتعمد فعل ذلك معها ، وظلت تفرك يدها في توتر شديد ، اذا تخلي عنها في يوم عرسها ، واغمضت عينيها محاوله تهدأه نفسها ..
دخلت عليها ثريا ورأتها بحالتها تلك ، ولكنها رسمت علي وجهها ابتسامه زائفه وأقتربت قائله :
- العريس اتأخر شويه ، عادي بتحصل كتير ، تلاقي حاجه مهمه أخرته .
ابتسمت ميرا بسخريه واردفت بسخط :
- عنده ايه اهم من يوم فرحه يا ماما .
زمت شفتيها فهي محقه في حديثها وأختلقت عذرا آخر :
- يمكن حاجه وحشه قابلته ....هو دا قصدي
اشاحت ميرا بوجهها بعيدا مستنكره تماما ما تفوهت به ولم تعلق.
________________

وجدها واقفه بمفردها فتوجه اليها علي الفور ، أبتسمت داخليا عندما وجدته يقترب منها، مستشعره مدي تأثير كلماتها عليه ،
أقترب زين منها ووقف بجانبها والتصق بها ، نظرت له بطرف عينيها وعلي ثغرها أبتسامه ثقه ، فأدار رأسه نحوها وتفحص هيئتها بنظرات غير مفهمومه نيتها ، فرفعت هي حاجبيها وزمت شفتيها مدعيه التفكير ، وبحركه منها خبطت بكف يدها علي بطنه ، وهمست بدلال لتأديبه عما يفعله معها :
- بتحلم ....اللي بتفكر فيه مش هيحصل .
ثم تركته مغتاظا منها ، واردف بأنفاس مضطربه :
-  مش هسيبك الليله ....وهتشوفي.....
_______________
في احدي الشقق...
أستيقظ من نومه بتقاعس ، وحاول النهوض ، ثم ادار رأسه للنائمه بجواره وحدجها بتأفف ، ووجه بصره لساعه الحائط وجدها العاشره ، حاول وليد أستيعاب الوقت ، وتذكر عرسه ونهض سريعا من علي الفراش مهرولا حوله لأرتداء ملابسه ، وازدرد ريقه واردف بصدمه :
- يا نهار اسود ....يا تري عاملين ايه دلوقتي ..............
                           ______________
                               __________
                                   ______

Continue Reading

You'll Also Like

23.2K 505 16
العشق يحجب المرء عن رؤية عيوب معشوقه، ولكن يأتي يوم و يتلاشي ذلك العشق و وقتها لن يفيد الحب! القصة الأولي من سلسلة حبك لن يفيد بعنوان:حب مسموم. بقلم...
1.4M 29.6K 53
رواية رومانسية بقلمي ملك إبراهيم
1.2M 24.4K 33
اعتقد أن والدها هو السبب وراء دمار عائلته فنتقم منها بقسوه قسوه خلفت ورائها دمار بداخلها قسوه وصرامه ازاحت بالاخضر واليابس جعلت منها حطام انثى ولكن ه...
146K 3.9K 7
أبتعد عنها يحميها من ظلام قلبه ليدرك بعدها أنه ترك قلبه بين يداها ورحل جسده فقط... عند رؤياها تسلل الدفء لقلبه وعندما استمع لحروف اسمها "سمرا" أصبح ا...