((صَغِيرة ولَكِن...))؛؛مكتملة...

By Elham_Refat190

6.5M 130K 3.8K

المقدمة... تعمد الإستخفاف بها، لعلها تشعر به . لم تدرك الحياة بعد، ولم تجد من يرشدها . أظهر حبه لها مرات، فقط... More

المقدمة (صغيرة ولكن....)
الشخصيات (صغيره ولكن ...)
الفصل الأول (صغيره ولكن..)
الفصل الثاني (صغيرة ولكن...)
الفصل الثالث(صغيرة ولكن...)
الفصل الرابع (صغيره ولكن.)
صغيره ولكن (اقتباس)
الفصل الخامس صغيره ولكن ...
الفصل السادس صغيره ولكن ...
الفصل السابع صغيره ولكن..
الفصل الثامن صغيره ولكن..
الفصل التاسع صغيره ولكن..
اقتبــــــــــاس
الفصل العاشر صغيره ولكن..
الفصل الحادي عشر صغيره ولكن..
الفصل الثاني عشر صغيره ولكن..
الفصل الثالث عشر صغيره ولكن ..
الفصل الرابع عشر صغيره ولكن..
الفصل الخامس عشر صغيره ولكن..
الفصل السادس عشر صغيره ولكن..
الفصل السابع عشر صغيره ولكن..
اقتبــــــــــاس
الفصل الثامن عشر صغيره ولكن..
الفصل التاسع عشر صغيره ولكن..
الفصل العشرون صغيره ولكن ..
الفصل الحادي والعشرون صغيره ولكن...
الفصل الثاني والعشرون صغيره ولكن..
اقتبــــــــــاس
الفصل الثالث والعشرون صغيره ولكن...
الفصل الرابع والعشرون صغيره ولكن..
الفصل الخامس والعشرون صغيره ولكن..
الفصل السادس والعشرون صغيره ولكن..
الفصل السابع والعشرون صغيره ولكن..
الفصل الثامن والعشرون صغيره ولكن ..
الفصل التاسع والعشرون صغيره ولكن..
الفصل الثلاثون ( صغيره ولكن ..)
تابعــوا روايتي القيـادي
الفصل الحادي والثلاثون ( صغيره ولكن ..)
استطلاع رأي
الفصل الثاني والثلاثون (صغيره ولكن)
الفصل الثالث والثلاثون (صغيره ولكن)
الفصل الرابع والتلاثون(الجزء الثاني صغيرة ولكن)
الفصل الخامس والثلاثون (صغيره ولكن)
الفصل السادس والثلاثون (صغيره ولكن)
الفصل السابع والثلاثون (صغيره ولكن)
الفصل الثامن والثلاثون (صغيره ولكن )
الفصل التاسع والثلاثون (الجزء الأول)
الجزء الثاني ..الفصل التاسع والثلاثون
الفصل الأربعون (صغيره ولكن..)
الفصل الحادي والأربعون (صغيره ولكن...)
الفصل الثاني والأربعون(صغيره ولكن..)
الفصل الثالث والأربعون (صغيره ولكن...)
الفصل الرابع والأربعون (صغيره ولكن..)
الفصل الخامس والأربعون (صغيره ولكن...)
الفصل السادس والأربعون (صغيره ولكن ...)
الفصل السابع والأربعون(صغيره ولكن ..)
الفصل الثامن والأربعون ( صغيره ولكن..)
الفصل التاسع والأربعون (صغيره ولكن..)
الفصل الخمسون (صغيره ولكن ..)
الفصل الحادي والخمسون (صغيره ولكن..)الجزء الأول
الفصل الحادي والخمسون (صغيره ولكن..)الجزء الثاني
الفصل الثاني والخمسون (صغيره ولكن..)
الفصل الثالث والخمسون (صغيره ولكن..)
الفصل الرابع والخمسون (صغيره ولكن..)
الفصل الخامس والخمسون ..قبل الأخير (صغيره ولكن..)
الفصل السادس والخمسون والأخير (صغيره ولكن..)
(تنبييييه)
تنووووووووويه

الفصل الرابع والثلاثون الجزء الاول (صغيره ولكن)

78.8K 1.8K 22
By Elham_Refat190

الفصـل الرابـع والثلاثــون(الجزء الأول)
صغيــره ولكــن ...
ـــــــــــــــــ

وصلـت شركته والغضب يعتريهـا بعدما أستلمـت وثيقه طلاقها ، لم تجـد من يشاطرها نكبتها ، فتوالت عليهـا المصائب ، قررت الذهاب اليـه وعلامـات الإنتقام والشر باديه علي ملامحهـا ، ولجت للداخل قاصده مكتبه ، تقدمت للداخل ولم تبالي بتلك الجالسه ، فقـد دفعت الباب بقـوه شديده انتفضت علي اثرها من مقعـده وحدجها بغضب جلي ، بينما ولجت السكرتيريه قائله بأسف :
- آسفـه يا فندم هيا دخلت لوحدها
أشار بيده قائلا بنبره غاضبه :
- أطلبـي الأمن يجي يشيل الأشكال دي من هنــا
أطاعته علي الفور وذهبت لمناداه الأمن بينما صدمت هي من معاملته الدنيئــه معها ، وأردفت بحقـد بائــن :
- عـايز تطلبلي الأمن يا منصور ..طبعا ما صدقـت أخويا أتقبض عليه ..وروحت طلقتني
أبتسم بسخريه وأردف بمغزي :
- راح للمكـان اللي يستاهلـو
نظرت له مشدوهـه غير مستوعبه ما يعنيه وأردفت بمعنـي :
- أنـت أكيـد اللي وراها
منصور ناظرا اليها باحتقار :
- لا وراها ولا قدامها...الحمد لله اني خلصت منكوا
وصل الأمن فأشار بيده متابعا بحزم :
- خـدوا الأشكال دي من هنـا أرموهـا بره ، ولو بس شفتهـا قدام الشـركه مش هيحصـلكم كويس ابدا
أمسكوها بقوه فصرخت بهستيريــه :
- متفكـرش أنك خلصت مني يا منصـور ، انا مش هسيبك ، وهقتلـك ....هقتلـك ....
أخـذها الحراس خارجا وهي ما زالت تتوعد له فتأفف بضيق من تلك الشمطـاء ، وأردف :
- الحمـد لله انـي خلصـت منكوا ...........
________________

بدت السعـاده علي ملامحهـا ، فبفضل عمها حصلت علي رخصـه القيـاده التي لطـالما حلمت بها ، نظرت اليها بفرحه عارمه وقبلتها بقوه فضحـك فاضل عليها ، فنظرت له قائلا بامتنـان :
- حبيبـي يا أنكـل .... مش عارفـه أقولـك ايه ...انا مبسوطـه قـوي .
ضمها الي حضنه قائلا بابتسامه محببه :
- فــرحانه يا حبيبتي .
أومأت برأسهـا وعلي وجههــا ابتسامه فرحه ، هبـط زين الدرج فوجدها بتلك الحـاله فأفترب منهم متسائلا :
- خيــر ان شاء الله ...شايفكـوا مبسوطين قـوي
نظرت له قائلـه بتعالـي :
- الرخصـه وصلـت ...خلاص متشكرين علي توصيلـك ...مش هنضايقك بعـد كـده
قطب بين حاجبيه قائلا بتجهم :
- مش لسـه بدري علي ما تركبـي عربيات
نظرت له شـزرا وأردفت بضيـق جلـي :
- نعـم ...قصـدك ايه بالكلام ده
حدجهـا بثبات قائلا بجـديه :
- مافيش بنت في سنك تركب عربيات ..وانا مقبلـش كــده
عبست بملامحها ونظرت لعمها قائله بحزن :
- أنـا عايـزه اركب عربيتـي
تنحنح بخفوت وأردف بثبــات : سيبهـا يا زيـن
ـ نظر له بضيق قائلا :
- نعـم ..دي لسـه صغيـره
فاضل بتفهــم : عادي يا زين ما انت راكب عربيتك كان عندك ١٤ سنه
أشـاح بيده قائلا بانزعـاج : أنـا ولـد
فاضل بنفاذ صبـر : مش صغيـره يا زين ..وانا جبتهلها علشان تركبهـا ..مش علشـان تركنهـا
تجهمت ملامحه وأشاح بوجهه بعيـدا ، فتابع فاضل اليهـا :
- أركبيها يا نـور ..بس متسوقيش بسـرعه
نـور بسعاده بالغه : حاضر يا أحلـي عمــو ، ثم وجهت بصرها اليه متابعه :
- وخلاص هنرتـاح من ناس
نظر اليهـا بخبث واردف في نفســه :
- متخــافيش هترجعيــلي تانـي
________________

ظلت مشدوهه مما حدث لهـا ، تخالجهـا رغبه في الإنتقـام منه ، نظرت أمامها بأعين زائغه ، وقررت التنفيذ فليس لديهـا ما تخشي عليـه ، وستموت قهـرا اذا تركهـا أخيهـا ، سـاقتها قدماها الي مغفر الشرطه بصحبه أحد المحامين لعله يساعده في ازمته ، ما ان رآته قادما نحوها حتي أسرعت اليه باكيه ، ضمها اليه قائلا بحزن بالغ :
- خلاص يا هايدي ..لازم تخلي بالك من نفسك كويس
تعالات شهقاتها واردفت بنبره متشنجه :
- مش هسيب اللي عمل فيك كده ...هنتقملك منه
أمين بقله حيله : يعني احنا نعرفه بس يا هايدي
رفعت رأسها من علي صدره قائله بتوعد :
- منصور ....منصور هو اللي عمل كده ..لازم أنتقم منه
فغر فاهه في صدمه قائلا :
- منصور...أزاي ما خدتش بالي انه ممكن يعمل كده
أومأت برأسها وأردفت بنبره مهتزه :
- أنا جبتلك محامي شاطر قوي ...طمني وقالي ممكن يخففلك الحكم
أبتسم باستهزاء قائلا :
- كلام يا هايدي ...دول مطلعين المخدرات من عندي وقدام عنيا ...يعني لابسها لابسها
تحسرت علي حاله أخيها ، ومسحت عبراتها بكف يديها قائله بحقد بائن :
- هاخد حقك من منصور ..مش هسيبه ابدا
_________________

ينظر اليه بضيق وتأفف ، فلوي الأخير شفتيه في تهكم ، فإبتسم والده له بسخريه وهو يتفرس هيئته ، فزفـر بقوه قائلا بضيق :
- كنـت عاوزني في ايـه
نظر له شزرا وأردف بانزعاج :
- فيـه حـد يكلـم أبوه كـده
تجهمت ملامحه وعاود قائلا : كنت عاوزني في ايه يا بابا
حدجه بخبث وأردف بمغزي :
- مش يـلا بقي علشان تتلم
حرك رأسه بعـدم فهم وأردف : قصد حضرتــك ايــه
أسند ظهره علي المقعـد قائلا بثبات :
- تتجـوز طبعا ..مش أتكلمنا في الموضوع ده قبل كده
أكفهرت ملامحه ، فتابع والده بجديه :
- ولا عايز الحل التاني ...عندك أتنين أختار
تفهم مايرمي اليه ، فأصبح مجبـرا علي ذلك ، فقطب بين حاجبيه قائلا بضيـق :
- ليـه كده بس يا بابا ..انا مبفكرش في الجـواز دلوقتـي
نظر له بجمود وأردف بجـديه :
- دا آخـر كلام عندي ..هتتجوز ..يعني هتتجوز.
تنهد بضيق ووجه بصره اليه متسائلا :
- وهتجـوز مين ان شـاء الله
أجابـه بمعنـي : ميـرا ..بنت منصـور صاحبـي
زفر بقـوه قائلا :
- بس انا معرفهـاش ...ولا عمري شوفتهـا ..ولا حضرتك هتجوزهالي عمياني كـده
أبتسم والده له قائلا بمغزي :
- مع اني شوفتــك واقف معاها قبل كده
زوي بين حاجبيه متسائلا :
- وأمتي ان شاء الله ..انا بجـد مش عارفهـا
فايز بتأفف : خلاص مش وقتـه الكلام ده ..المهم دلـوقتي اني عرفتك انا هعمـل ايـه
أشاح بوجهه ويبدو عليه التذمـر مما يفعـله والده معه وأردف في نفسه :
- يلا ..خلينا نتجوز بس علشان أريحه ..ومخسرش حاجه
_____________________

فتح باب مكتبها ومد رأسه للداخل قائلا بمــرح :
- أدخـل ولا لأ
أجابتــه بابتسامـه خجله : أدخـل
أقترب منها وجلس قبالتها واردف بتنهيــده حــاره :
- أنا مش مصـدق
أخفضت رأسها بخجل قائلــه : ولا أنا
مـد يده تجاهها محاولا لمس يدها ، فأنتبهت له وابعدتها علي الفور ، وبدا عليها التوتر ، فتفهم خجلهـا منه ، ونظر لها برومانسيه حالمه بعض الشئ قائلا :
- أنا حاسس لما هتكـوني معايا ..أيامي هتكون كلها سعاده
توردت وجنتيهـا قائله بخجـل : ميـرسي
رفع حـاجبه باستنكـار قائلا بعبوس : ميـرسي
أومأت برأسها واردفـت مدعيـه البراءه : بشـكرك
حدجهـا بضيق وأردف سـاخرا : لا شكر علي واجب
كتمت ابتسامتها فأردف هو بهيام : والنبي وريني الإبتسامه ..خلي قلبي يتشرح
نظرت له باستنكار قائله : معندكش شغل ولا ايه
حدجها بضيق قائلا :
- هو انتو عندكوا العيله شبه بعض كده ليه
مريم بعدم فهم : مش فاهمه
حسام بخبث : لما نتجوز هفهمك
لم تتفهم ما يرمي اليه ، ولكن حدسها يرشدها لشيئا ما سئ او بالكاد خبيثا ، كثرت الظنون في رأسها واردفت بجديه زائفه :
- عندي شغل ..ممكن تسيبني اكمله
ضيق عينيه قائلا بخبث : بشـرط
زوت بين حاجبيها متسائله : شـرط ايه
نظر لعينيها مباشره واردف بمعني : قوليلـي بحبــك
فغرت فاهها في صدمه ، فنظر لشفتيها قائلا بخبث :
- أقفلي بوقك ..كده بتغريني
أغلقتـه علي الفور قائله بتلعثـم :
- لو ..سمحت ..عنـدي شغل ..وانت معطلنــي ، أخرج تنهيـده حـــاره قائلا بنبره هائمه :
- هعمـل المستحيل علشان نتجـوز بسرعه
ضغطت علي شفتيها السفليه في خجل بائن ولم تعلـق ، فتابع بخبـث ناظرا لشفتيها :
- والحـركه دي كمان بتغريني
شهقت بخفه ونهض بحركه مباغته ، فتراجعت للخلف عفويا ، فنظر لها مضيقا عينيه وأردف بمغزي :
- متخافيش مني ..انا كنـت همشي علشان تكملي شغلك ، تابع غامزا : سلام يا زوجتـي المستقبليـه
دلف للخارج وتتبعت خروج وضحكت بخفه ، فعاد مره أخري قائلا بحـزن زائف :
- أيوه اضحكي من ورايا ...وقدامي مركبـه الوش الخشـب....
________________

اخـذت ترتشف من ذلك المشروب ويبدو عليهـا الخجـل ، فلأول مره تنفرد معه بمفردها ، نظر هو لها متفحصا ملامحها الجميله ، وجدته ينظر اليها فأخفضت بصرها علي الفور وتوترت ،قاطع هذا الصمت الممل قائلا بابتسامه عذبه :
- أنتي جميله قوي
كاد ان يسقط الكوب من يدها فوضعته سريعا وابتسم علي خجلها ، وتابع بابتسامه جذابه :
- علي فكره ..انا كنت رافض الجواز ..بس لما شوفتك غيرت رأيي
أومأت برأسها وابتسمت له ، فتابع بانزعاج :
- مبتكلميش ليه ..انا هكلم نفسي
تنحنحت بخفوت وأردفت بصوت متحشرج :
- انا بتكلم بس مكسوفه شويه
أتسعت ابتسامته قائلا : بحبك يا لبني
أضطربت اعضاءها فقد نطق اسمها للتو ، ولم تدري بما تجيبه وأكتفت بالابتسام له ، فتابع متسائلا :
- محبتيش قبل كده
رفعت راسها ناظره اليه واردفت بتلعثم :
- لأ ..كنت مخطوبه ..لأبن خالتي
أبتسم قائلا : وانا مش هسألك سيبتوا بعض ليه
بادلته الإبتسامه قائله : ميرسي علي ذوقك ........
___________________

يـدورون حولهـا بسعاده ، ويتحسسون هيكلهـا بفرحه بالغه كمن يتحسسون علي مقامـا ما ، فأردفت سـاره مازحـه :
- بخريهـا يا نـور علشان العيــن
نـور بعدم فهم : يعنـي أعملها ايه
نظرت لها شـزرا وأردفت بسخط : يعنـي غنيلهــا
نـور بمرح كبير : عنـدي أغاني كتير ..متقلقوش
ملك بنبره حالمه : نفسـي أركبها قـوي
نـور بجديه : أكيد طبعـا ..يـلا هنركبها كلنـا
ولجـن الفتيات داخل السياره ، ولم تخلو جلستهـم من ثرثرتهم المعتـاده واردفت هند بسعاده :
- شغلنا حاجه يا نانو نسمعها
ملك بتنهيده : أخيرا ركبت عربيه زي دي ..انا حاسه اني بحلم
حدجتها نور بنظرات ناريه قائله :
- بالراحه بعينك دي علي العربيه ..حاسه ان هيحصلها حاجه
وما هي الا دقائق معدوده حتي أقتربت منهم سياره ما وبداخلها عدد من الشباب وظلت تضيق عليهم الطريق وتشاكسهم ..................................
                  _________________
                        ___________
                             ______

Continue Reading

You'll Also Like

637K 13.4K 30
هل هذا هو الشيطان في صورة الإنسان؟! سمعت من يتحدث عن وجود شيطان يتمثل في صورة إنسان.....ولكني لم أتوقع للحظه أني سوف أقابله...أراه بأم عيني فقد وقعت...
3.3M 70K 31
جميع حقوق الملكية للكاتبه// روان محمود ......روح الصخر....... رومانسي كوميدي جدااااااا تشويق ....
130K 5K 30
خطفها فجعلته هي اسيرا لحبها فأصبح هو المخطوف وليس الخاطف احبته هي الاخري ولاكنه فعل شئ جعلها قاسيه تتعامل مع الكل بعنف هل ستعود الي سابق عصرها ام ستظ...
994K 6.9K 3
افوت بشارع اطلع مِن شارع وماعرف وين اروح المنو اروح ويضمني عنده صار بعيوني بيت خالته وساسًا ما عندي غيرها حتى الجئ اله اابجي واصرخ شفت بيتهم مِن بع...