The Desired King

By khouloudHM7

1.3M 71.2K 6.8K

حازت على المركز #1. من صنف الفامبير 💜 خلف القضبان مقيدة ، بين الوحوش أعيش ! فهل أرضى بالقضبان الى الآبد أم... More

شخصيات القصة
بارت 1
بارت 2
بارت 3
بارت 4
بارت 5
Special day
بارت 6
بارت 7
بارت 8
بارت 9
بارت 10
بارت 11
trailer
بارت 12
بارت 13
بارت 14
بارت 15
بارت 16
بارت 17
بارت 19
بارت 20
بارت 21 ج 1
بارت 21 ج 2
بارت 22
بارت 23
بارت 24
بارت 25
note
بارت 26
بارت 27
بارت 28
بارت 29
بارت 30
بارت 31
بارت 32
important note
بارت 33
بارت 34
بارت 35 ( الأخير )
blood lover
BONUS CHAPTER
BONUS CHAPTER II

بارت 18

26.6K 1.7K 305
By khouloudHM7

😇😍 آسفة على التأخير !! أنا أصير كسولة شوي في العطلة
كسولة كتيير

كسولة برشا برشا 😂😂

إنشاء الله ما تكونوا نسيتوا القصة و نسيتوني 😅 لوووف يوو
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

~~ سيلينا ~~

" آسف لأني لم آتي البارحة لقد كنت مشغولا قليلا " إعتذر ماكس مع إبتسامته الجميلة تلك

الاهي إنه رائع فعلا !

" لا عليك لقد إصطحبني لوي للتسوق على كل حال " قلت له و أنا أنظر بإعجاب لعينيه الرائعتين ، رغم لونهما الأحمر !

" اوه هذا جيد هل يعني هذا أنك و لوي صديقان ؟" إستفسر ماكس مع نظرة غريبة ، لابد أنه يرى من الغريب ان تنشأ علاقة صداقة بين مصاص دماء و بشرية ..

" في الواقع نحن لسنا كذلك لكن ربما كان مظطرا لأني لا أملك ملابس " قلت مبتسمة

" هل نستطيع الخروج للحديقة ؟" سألني و هو ينظر خارج الشرفة الكبيرة " يبدو الطقس جيدا !"

" لا أعرف في الواقع لا يسمح لي بالخروج " أجبته عابسة

وقف بقامته الطويلة و أمسك يدي " لا عليك لن يمانع أحد ما دمت معي "

تبعته خارج أبواب القصر و الى الحديقة الكبيرة ، كانت نسمات الهواء منعشة أفضل من هواء القصر الذي يشعرني بالإختناق

" تريدين العودة الى ديارك ؟" سألني فلمعت عيناي

" طبعا أريد !"

" ما رأيك ان أخذك ؟!" إبتسم و برزت أسنانه

" هل تمزح ؟" سألته و أنا أقفز من شدة الفرح ، طبعا لن يكون هناك شيء أفضل من عودتي الى موطني بعيدا عن هذه الوحوش

" سيلينا علي إخبارك بشيء ما " إقترب مني و أمسك يدي

" ماهو ؟" سألته و مازالت إبتسامتي على وجهي

" لقد .. لقد أحببتك من النظرة الأولى أنت .. أنت بريئة جدا لقد أحببت هذا الشيء فيك " قال بإرتباك و هو يتأمل عيناي

شاهدته بصدمة و كلمات الحب تخرج من فمه ، و بدأ قلبي يقوم بضربات مجنونة داخل صدري .. ضربات جعلتني أحس أني قد أصاب بنوبة قلبية في أي لحظة

لكن ذلك لم يكن بسبب ما قاله ماكس فحسب !

بل بسبب ذلك الشاب الواقف أمام القصر ، مكتف اليدين و حتى من بعيد أستطيع رؤية تعابير وجهه الغاضبة ، أستطيع سماع الكلام الذي سيقوله لي بعد ذهاب ماكس ، أستطيع الإحساس بالسوط على جسدي ..

و أعرف أنه بلا شك ينصت لحديثنا الآن !

نظرت مرة أخرى لماكس الذي كان لايزال يرتعش من التوتر ؛ أنا لم أجرب الحب أبدا ، لم أعرف طعم أن يكون هناك شخص يحبك من أعماق قلبه ، شخص يراك الدنيا بأكمالها ، ثم إن ماكس جذاب جدا فما المانع ؟

" أنا أيضا أحبك " قلتها بينما عيناي على لوي ، الذي ما إن لفظت الكلمات حتى أسقط يديه على جنبيه و نظر لي نظرة غريبة بينما صدره يرتفع و ينخفض بسرعة ..

" هل يعني هذا أنني أستطيع أخذك في موعد ؟" سألني بإبتسامة بلهاء

" حسنا أنا لست من محبي مصاصي الدماء و لكن أعتقد أنني قبلت !" قلت و قبلته على خده

و بينما إحمر وجه ماكس خجلا ، إحمر وجه لوي غضبا !

" يجب أن أعود الآن أراك لاحقا " قلت له و ركضت في إتجاه الباب ، بينما إتجه هو الى سيارته

" كيف كانت جلستك مع ماريانا هل زال ألم رأسك ، جلالتك ؟" قلت بإستهزاء ما إن وصلت اليه

" طبعا زال ليس هناك أفضل من الجلوس معها ! طبعا كلمة جلوس فقط لا تفيها حقها " قال بمكر

" ماذا تعني ؟"

" اوه أنت تعرفين أني لم أكن فقط جالسا معها " إزدادت إبتسامته إتساعا بينما يقترب مني أكثر

" إذن ؟" سألته في إستغراب ، ألم يقل أنه ذاهب للقائها إذن ماذا حدث !؟

" لقد كانت ودودة جدا ، و لا أستطيع مقاومة جاذبيتها ، مثلا شعرها ذو الرائحة الرائعة " قال و أمسك خصلات شعري ليشتمها " هي لا تبدو كخصلات شعرك عديمة الرائحة "

عبست قليلا مما زاد من إبتسامته الخبيثة " بشرتها ناعمة جدا على عكس بشرتك " قال و هو يمرر أصابعه على بشرة ذراعي " نعومة شفتيها تختلفان كثيرا عن شفتيك " قال و هو يقترب مني أكثر ، لم أستطع التحرك سيقبلني !! سيقبلني !! أغلقت عيناي في إنتظار إنسجام شفتينا

" إذن ستذهبين في موعد مع ماكس ؟" قال و هو يبتعد عني ، لأتنفس أخيرا

" نعم هل تمانع ؟" قلت و أنا أعرف أنه سيقول نعم .. طبعا سيقول نعم !

" طبعا لا "

ماذا !!؟

" لم سأمانع ؟ لقد كنت فتاة جيدة السلوك في الفترة السابقة إذن تستحقين فرصة العيش " قال مبتسما

" حقا !؟" قلت مستغربة

" طبعا !!" هز كتفيه " لما لا تبدين سعيدة ؟ هل كنت بإنتظار إجابة أخرى ؟"

" لا ! امم لا " نفيت و إبتلعت ريقي بصعوبة ! الاهي لما أتصرف بغرابة ؟ لم أريده أن يمنعني ؟ ربما أصبحت مجنونة ! ربما بقائي في السجن كل تلك المدة جعلني أفكر بطريقة غبية !!

" جيد " قال و إستدار ليدخل القصر بينما شاهدته أنا على مضض يبتعد ..

علي إعادة التفكير فيما فعلت اليوم !!

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

~~ لوي ~~

" أريد منك البقاء خلفها لا تتركها و لا حتى ثانية " أوصيت جوزيف بعصبية كنت أحاول كتمانها طيلة الأسبوع الفارط

رأيتها معه !! كانت تبتسم بصدق ! كانت تضحك ! كانت تنظر اليه بحب ! اللعنة لقد وافقت !!

كان يجب أن أعرف أنها تحاول التلاعب معي ! لابد أن ماكس هو شريكها الذي تحاول معه تدمير مملكتي !!

طبعا !

شاهدتها و هي تتنقل في الغرف مع لوسي ، تعلمها كيفية التنظيف لأن غضبي الشديد جعلني أمرها بأن تعمل كخادمة في القصر

شاهدتها تضحك مع جوهان في الممر بينما يقول لها هو نكاته السخيفة !

رأيتها تعانقه و رأيته هو يعاملها كأخت لم يحض بها يوما

رأيتها تتناقش مع روبرت حول ديكور الحديقة و تعيد الأقوال التي قرأتها في أحد مجلات روز عن الموضة و الديكور

و رأيت روبرت لأول مرة يوافق على رأي مخالف لرأيه !

رأيتها تجلس في ركنها المعتاد من الغرفة ، تحمل كأسا من القهوة و تطالع مجلة عن الحيوانات البرية و رغم تفاهة الموضوع فقد كانت مهتمة به جدا !

أصبحت صديقة الجميع الا أنا !

أصبحت تحب الجميع الا أنا !

أصبحت فردا من الأسرة بالنسبة لهم !

ينهضون صباحا و يتساءل الجميع أين سيلينا ؟

إن حان وقت الطعام تصبح كل الخادمات مهوسات بالطعام البشري !

أما إن جاء ماكس الى القصر فيصبحان بطلي فيلم تايتانك بلا شك !

كل هذا و أنا أراقب من بعيد ، لم أتفوه بكلمة واحدة معها منذ ذاك اليوم

لم أنظر في عينيها لاني أحس .. أحس بالخيانة !

لاحظتْ ذلك طبعا و حاولت مرارا أن تفتح معي موضوعا و لكني كنت أصدها كل مرة ببرود شديد

ذهبت الى ماريانا عدة مرات ، عشت معها اللحظة و لكن ذلك كان يؤدي الى نفس النتيجة كل مرة

رغبتي في إمتلاك جسد سيلينا أكثر فأكثر !

أريد إمتلاكها ! طبعا أن لا أملك مشاعر ! أريد فقط إمتلاكها جسديا ! أريد أن أجعلها ملكي ! لأني الملك ! أمتلك كل شيء !

لكني في نفس الوقت لا أستطيع تخيل سيلينا في مكان ماريانا !!

كأنهما عالمان مختلفان ! خطان متوازيان لا يلتقيان !

" سيدي هل أسمح لها برؤيتي أم أنها مهمة سرية " قال جوزيف ليعيدني الى واقعي

" سرا ، لا أريد لأي منهما أن يراك " أوصيته مرة أخرى و عدت الى غرفتي

ستخرج في أي لحظة من القصر ، مع ذلك الفستان الأحمر القصير الذي إبتاعته لها روز البارحة ، ستبدو جميلة جدا ، أستطيع تخيلها و هي ترتديه !

ستجد ماكس أمام القصر ، سيعانقها كما يفعل دائما !

سيذهبان معا ! سيمسك يدها و يدخلها المطعم و بعد العشاء سيذهبان الى البار ..

كيف أعرف كل هذا ؟ طبعا هو أخبرني ! لن أسمح له بأخذها بسهولة .

سيرقصان معا ! سيشربان نخب إبتعادها عني ! أقصد عن القصر ! طبعا عن القصر !

سيخبرها أنه يحبها ، ستفعل هي ذات الشيء !

سيقبلها !! اللعنة سيقبلها !!

نهضت بسرعة من فراشي و إرتديت معطفي الأسود

" هل آتي معك جلالتك ؟" قال جوزيف عندما توجهت الى مستودع السيارات

" لا عليك سألحق بهما بنفسي !" قلت و أنا أركب سيارتي و ألحق بهما ..

( فووت إذا عجبكم البارت 😀 فووت و تعليق إذا حبيتو البارت 😍😍 طبعا أنا ما عم إلعب بمشاعركم حتى تعملوا فوت و تعليق !! أنا إنسانة طيووبة كتيير 😒😂😂 يلا يلا بدي شوف تعاليقكم الحلوة 😂🙋😻😻 )

Continue Reading

You'll Also Like

1.3M 71.2K 44
حازت على المركز #1. من صنف الفامبير 💜 خلف القضبان مقيدة ، بين الوحوش أعيش ! فهل أرضى بالقضبان الى الآبد أم أمشي الى الموت بقدميّ ؟ يراني ضعيفة و...
286K 11.1K 26
خادمتي........ احببتك وسأحبك دوما لكن ان المقدر لي ان احتفظ بحبك في قلبي ولكن اريد ان يعرف العالم حبي لك يا خادمتي ويا اميرة قلبي ويا الساحرة الشمطاء...
86K 5.3K 16
الهدوء يضُمر بالمكان.. الطرق الندية بالقطرات المطرية الصغيرة تقحم نفسها بالطريق، تطير تلك الورقة الصغيرة المهترئة، متآكلة الأطراف.. لتهوى على الأرض ا...