أكثر من 80 تعليق 💖💖 يووو روووك ڨيييرلز
الأسئلة ؛ فيكم تجاوبوا عليها إنتوا كمان خليني أتعرف عليكم
الإسم : خلود
العمر : 17 و في أفريل يصير 18 يعني بس 4 شهور 😀
البلد : تونس 💖
المغني المفضل : BTS بالمرتبة الأولى ثم 1D
أكلتي المفضلة : ههه عالميا بيتزا و محليا كسكسي 🍲
بلد أتمنى أرحلوا : لندن
متى بدأت بالكتابة و من شجعني : أنا أصلا أدرس آداب و بحب القراءة و الكتابة من لما كنت صغيرة أبي كان يشتريلي كتب كتيير و شجعني أكتب قصص قصيرة 😍
مين مثالك الأعلى : في الكتابة الفرنسي أعشق فيكتور هيڨو و قرأت كتب كثيرة تبعو.. بالعربي نجيب محفوظ و أحلام مستغانمي و بالإنڨليزي جاين أوستن أما مثالي الأعلى في الدنيا فهو حبيبي رسول الله 😍😍
هوايتي المفضلة : الرسم و المطالعة
آسفة إذا نسيت أي سؤال آخر 😞 و شكرا على تفاعلكم حبيباتي يلا أخليكم مع القصة 💖💖
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
وقفنا على حافة البحر ، لا أذكر متى كانت آخر مرة تواجدت فيها بمكان مماثل ! لا أذكر إن كان البحر هنا أم في العالم البشري متماثلان لكن مجرد التفكير في هذه الأشياء يجعلني أود كسر رأس لوي على الحائط لحبسي كل تلك السنين
" اليوم سأدخل القصر معك و أقوم بالمهمة " قال ماكس بثقة في النفس
" اليوم ؟" تعجبت كثيرا ، لم هو متسرع هكذا ؟
" نعم لا داعي للإنتظار أكثر أريد فعلا الذهاب معك أنا أحبك سيلينا و أريد أن أريك الجانب الآخر من العالم .. الجانب المشرق و ليس هنا مع هذه الوحوش !" قال و هو يضمني بين ذراعيه
" ماذا عنهم هل ستقوم بقتلهم فعلا ؟" سألته مترردة و تغيرت ملامح وجهه بسرعة
" سيلينا أنا لا أفهمك فعلا هؤلاء قتلوا والدك لما تدافعين عنهم ؟" نفخ بغضب
" لوي قتل والدي فلا ذنب لهم ثم إنهم جيدون حين تتعرف عليهم " دافعت عنهم
" جيد إذا سأقتل لوي " قال بإستهزاء و هو يمرر أصابعه في شعره البني
" كيف ستقتله إنه قوي جدا ؟"
" عصا مسمومة في القلب عزيزتي بينما هو نائم ثم أقوم بإستخراج قلبه هذا كل ما نحتاجه قبل حرقه "
إرتعشت من كلماته خوفا ، كيف يستطيع أحد فعل هذا !؟
" كيف ستدخل غرفته و هو نائم ؟" سألته مبتلعة ريقي بصعوبة
" هنا يأتي دورك " إبتسم و هو يمسك يدي " كل ما عليك فعله هو فتح الباب لي ، لقد قام روبرت بإستدعائي أساسا الليلة و سيكون من السهل الدخول الى الغرفة نقوم بقتله و نتجه بسرعة الى البوابة .. سنذهب الى أي مكان تريدينه هاواي ! لندن ! أمريكا ! باريس .. أي مكان و نبدأ حياة جديدة " قال و هو يلمس وجنتي و يقترب مني أكثر
YOU ARE READING
The Desired King
Fanfictionحازت على المركز #1. من صنف الفامبير 💜 خلف القضبان مقيدة ، بين الوحوش أعيش ! فهل أرضى بالقضبان الى الآبد أم أمشي الى الموت بقدميّ ؟ يراني ضعيفة و هو محق في ذلك فأنا مجرد فتاة بشرية لا حول لها و لا قوة ! بينما هو في لحظة قد يجعل مني طعاما لأحد أتب...