هاااي 💖 هذه أول قصة أكتبها ! أتمنى تعجبكم 💝 💖كتبت هذه القصة في ديسمبر الماضي و انتهت في ماي 2017 و الآن أقوم بتعديلها ..
استمتعوا .
I hope so 🌹
Please vote and comment
******👑👑👑👑👑👑*****
قبل أربعة عشر سنة ؛
" سوفَ أسألكَ لآخرِ مرةٍ كيفَ أتيتَ إلى هُنا وَ منْ ساعدك ؟" سألَ لوي و قدْ نفذَ صبرهُ بينما عيناهُ تراقبانِ الرجلَ المكبلَ أمامهُ بالقيود الحديديةِ يتصَببُ عرقًا كانَ وجههُ ملطخًا بالدماءِ و فمهُ يرتعش خوفًا .
قالَ الرجلُ و هو يتألم منْ شدةِ أوجاعهِ التي سببها لهُ أتباعُ لوي " أقسمُ يا سيدي أني لا أعرفُ شيئًا!"
قالَ و هو يدقُ بأصابعهِ الطويلةِ على كرسيهِ الذهبي " تعتقدُ أنكَ تستطيعُ النفاذَ بفعلتكَ و لنْ يلحظَ أحدٌ ذلكَ ؟"
ترجاهُ الرجلُ و قدْ إمتألتْ عيناهُ دموعًا " أرجوكَ أيها الملكُ أتركني أذهبْ أقسمُ أني لنْ أخبرَ أحدًا بما رأيت .. لن .. لن أفتح فمي أبدا !" كانَ خائفًا على أولادهِ و زوجتهِ .. خصوصًا ابنته الصغيرة التي خبأها خوفا من أن يعثروا عليها .
" ماذا عساني أقول ؟!" مثّل أنه يفكر في هذا العرض ثم وقف بقامته الطويلة ..
أجاب بوحشية " لا !" و أشار الى جوزيف بأن يقوم بعمله .. لم يتردد جوزيف في ضرب الرجل مرة أخرى و كسر عظام وجهه و في لمح البصر كان الرجل يلفظ أنفاسه الأخيرة بينما أفواه الجنود تمزق عنقه تمزيقا و تمتص من دمائه البشرية ما يروي عطشها ..
دخل حجرته و هو يحس بالراحة كأنه لم يقتل منذ ثوان معدودة رجلا و لم يدمر عائلة .. إستلقى على فراشه و أخذ يقرأ كتابه المفضل ..
سمع وقع خطوات في الممر المجاور و عرف أنها تعود لماريانا عشيقته منذ خمسين سنة ! ليست عشيقته الوحيدة ولكنها مميزة جدا مقارنة بالأخريات و هي تعلم ذلك .
طرقت الباب و دخلت ، كانت ترتدي ثياب نومها الشفافة و مع ذلك لزالت تبدو مثيرة جدا .
قالت بدلال و هي تقترب من فراشه " لوي " .
وضع الكتاب جانبا و بقي مستعدا لبدء معركة في الفراش ..
كانت سريعة جدا لم يلحظ حتى كيف قامت بنزع ثيابه و أخذت في تقبيله .. كان سيبادرها بالمثل لولا أن سمع صوت أنين في الحديقة ..
أحيانا يكره قدرته الهائلة على السمع ، إنه بلا شك أقوى من أي مصاص دماء على هذه الأرض و لذلك هو الملك !
JE LEEST
The Desired King
Fanfictieحازت على المركز #1. من صنف الفامبير 💜 خلف القضبان مقيدة ، بين الوحوش أعيش ! فهل أرضى بالقضبان الى الآبد أم أمشي الى الموت بقدميّ ؟ يراني ضعيفة و هو محق في ذلك فأنا مجرد فتاة بشرية لا حول لها و لا قوة ! بينما هو في لحظة قد يجعل مني طعاما لأحد أتب...