The Desired King

By khouloudHM7

1.3M 71.2K 6.8K

حازت على المركز #1. من صنف الفامبير 💜 خلف القضبان مقيدة ، بين الوحوش أعيش ! فهل أرضى بالقضبان الى الآبد أم... More

شخصيات القصة
بارت 1
بارت 2
بارت 3
بارت 4
بارت 5
Special day
بارت 6
بارت 7
بارت 8
بارت 9
بارت 10
بارت 11
trailer
بارت 12
بارت 13
بارت 14
بارت 16
بارت 17
بارت 18
بارت 19
بارت 20
بارت 21 ج 1
بارت 21 ج 2
بارت 22
بارت 23
بارت 24
بارت 25
note
بارت 26
بارت 27
بارت 28
بارت 29
بارت 30
بارت 31
بارت 32
important note
بارت 33
بارت 34
بارت 35 ( الأخير )
blood lover
BONUS CHAPTER
BONUS CHAPTER II

بارت 15

26.6K 1.6K 163
By khouloudHM7

آسفة على التأخير ، كنت مريضة شوي ! 😭

كيفكم ؟

إبتدت إختباراتكم أو خلصت ؟ أنا مبارح أخذت أخر عدد ليا و إبتدت عطلتي الحمد لله 🙌🙌
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

" إذن ماكس هو الشخص الذي تعملين عنده ؟" صاح و هو يدفعني الى داخل الغرفة و يغلق الباب

" لوي إفتح هذا الباب اللعين أو سأكسره " قال جوهان و هو يطرق بعنف

" يبدو أنك عشيقته أيضا !"

" إنتبه لكلامك !" صحت و أنا أحاول الإنفلات من قبضته المحكمة على خصري

" كان يستحسن أن تقبليه قبل أن يرحل بدا أنكما منسجمان كثيرا "

" لوي إفتح الباب !!" نادت روز و روبرت و تواصل طرق الباب

" هل يهمك ؟" قلت و قد نفذ صبري

" طبعا يهمني فأنت تدمرين مملكتي " قال و هو يقربني اليه أكثر في عنف شديد

" هل إعجابي بشخص ما يعتبر تدميرا لما تسميه مملكتك !؟"

" هل تعتقدين أني أحمق حتى أصدق ترهاتك ؟ بدا واضحا أنك تحبينه من قبل " قال و توقف قلبي عندما أصبحت لا تفصلنا سوى بضع سنتيمترات ، إبتلعت ريقي بصعوبة و أنا أدفعه بعيدا عني

" ماذا تعرف أنت عن الحب ؟"

إمتقع وجهه قليلا لكني واصلت كلامي " أنت مجرد شخص ميت أساسا لا قلب لك ! لا ضمير و لا حتى إحساس ! أنت يا لوي مجرد قاتل !"

" لا تناديني بإسمي مجددا !" قال و إمتدت يده الى عنقي يخنقني بينما رمى بي على الفراش و وضع ساقيه على الجانبين ليمنعني من الحركة

" أنت و كل الحثالة أمثالك لا يحق لهم الا أن ينادوني جلالة الملك " قال و هو يقترب من وجهي أكثر بينما يصفعني نفسه الساخن

" أنا أصبر عليك كثيرا ، لكن في يوم ما سينفذ صبري و أصفعك بطريقة تليق بجلالتك " قلت و أنا أضع يدي على صدره حتى أمنعه من الإقتراب أكثر

" لويس !" صاحت روز مرة أخيرة قبل أن ينهض لوي من فوقي و يتجه الى الباب

" ماذا !؟" قال ببرود شديد

" هل جننت ؟" قال جوهان و هو يدفعه ليدخل لكن لوي أمسك بيده ليعيده الى الباب

" من أنا ؟" قال لوي بغضب

" الملك" أجابه جوهان

" الملك يفعل ما يريد و مع من يريد و الآن إرحلوا يبدو أني أعطيتكم حرية زائدة جعلت من الجميع يتدخل في شؤوني " قال و أغلق الباب في وجوههم

نهضت من الفراش و إتجهت الى الخزانة لأخذ ثيابي ، أعتقد أن محادثة أخرى معه لن تؤدي الى أي نتيجة عدا العثور على جثتي فوق أسوار القصر .. ليس و كأني أرغب في حدوث هذا !

" لم أنتهي بعد " قال و هو يمسكني من ذراعي بقوة

" ما هي مشكلتك !؟" رميت الثياب من يدي و بقيت أنظر الى عينيه الحمراوين بشجاعة !

لست متأكدة مما ينتظرني لكني مللت فعلا و إن أراد قتلي فليفعل .

" أخبريني ما هي علاقتك بماكس "

كنت سأخبره أني أحب ماكس  و لكن هذه الكذبة ستؤذي الشاب البريء

" أنا لا أعرفه هذه الحقيقة " تنهدت و أنا أشعر بالإعياء ، و الدوار !

عجبا ! أنا حتى لم أتناول شيئا لقد قضوا الليلة في إحتساء الخمر !

" جيد !" قال و تركني ، إتجه الى فراشه بعد أن أغلق الأضواء !

يبدو أني سأظطر الى التغيير في الظلام !

إلتقطت ثيابي و إتجهت الى زاوية الغرفة ، خلعت ثوبي و وضعت القميص الطويل الذي أعطاني إياه جوهان و الذي يصل الى فوق ركبتي بقليل !

إن جوهان طويل جدا مقارنة بي !

" رائع " قال لوي مستهزءا " لما ترتدين ثيابك بسرعة ؟ كان هذا منظرا رائعا "

إبتلعت ريقي بصعوبة ، هل يستطيع الرؤية في الظلام أيضا !؟
قررت أن لا أجيب على كلامه المستفز و خلدت الى النوم على الأرضية الباردة !

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

فتح عينيه و إنقلب على جنبه الأيمن ليراها نائمة هناك ، بينما خصلات شعرها متساقطة على وجهها الجميل .. شفتيها المفتوحتين ، رموشها الطويلة ، نبضات قلبها ! يستطيع أن يحس بملمس بشرتها و كأنه يلمسها !

لم يكن متأكدا إن كانت هذه هبة لمصاصي الدماء أم أنه شيء آخر !

نهض من الفراش و إتجه اليها في بطء حتى لا تستيقظ .. وضع أصابعه على وجنتيها .. كانت باردة جدا !

عبس قليلا ، كيف له أن يكون قاسي القلب لهذه الدرجة و يتركها تنام على الأرض في طقس بارد كهذا !

فتحت عينيها ببطء و في سرعة البرق إبتعد عنها و دخل الى الحمام ..

جلست هي مستقيمة ، تفرك عينيها ثم إنتبهت أنه ليس بالغرفة .. إعتقدت أنه غادر فقفزت الى فراشه ، كم كان دافئا !

و كم كانت ليلتها هي باردة كالثلج !

إستنشقت رائحة عطره فأحست بنشوة رائعة ، كانت تتصور أن تشتم رائحة دماء ففجأتها رائحة عطر رجولي جميلة

" و اللعنة ماذا تفعلين ؟" صاح فيها و هو يخرج من الحمام مرتديا سروالا أسود فقط .

" أنا امم كنت أقوم ب.. امم " مهمهت و هي تنهض مسرعة من الفراش

نظر لجسدها المتناسق للحظة من خلال قميص جوهان ! تمنى لو كانت ترتدي قميصه هو !

" لما ترتدين ثياب جوهان ؟" قال و هو يقترب منها أكثر

" لا أملك ثيابا "

" و الثياب التي أعطتك إياها روز ؟"

" ليست مريحة " قالت و هي تطول في قميص جوهان لتجعله يغطي أكثر جسدها

" جيد جهزي نفسك سأخذك معي الى المدينة " قال و ذهب الى خزانته ليرتدي قميصا

" حقا ؟؟" إبتسمت و هي تراقبه من بعيد ، إبتسم هو أيضا ما إن رأى إبتسامتها في المرأة

" هل أمزح معك ؟" قال و هو يحاول البقاء جادا رغم أنه لا يستطيع مقاومة إبتسامتها المعدية

" شكرا !" قالت بفرح و عانقته من الخلف

للحظة تخيل نفسه ممسكا بها بين يديه ، رأسها على صدره بينما يتنفسان هواء الحب !

أغلق عينيه و هو يحس بذراعيها حوله و رأسها على ظهره ..

" أعدك أن أكون مطيعة " قالت و هي تبتعد عنه تاركة خلفها إحساسا رائعا إلتصق بجسده و كأنها نصفه و قد أنتزعت منه

و هو يريد عودته فعلا !

" عليك ذلك " قال و هو يبتلع ريقه بصعوبة و يغادر الغرفة ليتركها ترتدي ثيابها

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

" أي واحدة ؟" قال ما إن دخلنا مستودع السيارات

بقيت أنظر لكل هذه الأنواع و الألوان المختلفة !! كيف لي ان أختار و أنا حتى لا اعرفها !

" أعتقد .. هذه !" قلت مشيرة الى سيارة سوداء كبيرة

قلب عينيه و هو يخرج مفاتيحه " سنأخذ هذه !" قال و إتجه الى سيارة حمراء صغيرة

هززت كتفي و أنا ألحق به ! أعني هذا هو لوي ! يفعل ما لا يريده الجميع .

جلست الى جانبه ، و أنا أنظر في وسط السيارة الفخمة

" هل هذه هي الأفضل ؟" سألته

" نعم " أجاب ببرود و قاد خارج القصر

قررت أن لا أطرح عليه أي سؤال و أن أستمتع بالمظهر الخارجي .. خاصة و أن لوي لطفا منه قد ترك النافذة مفتوحة ..

" إبقي هنا سأعود في الحال " قال و هو يخرج من السيارة

" الى أين ؟" سألته و أنا أخرج رأسي من النافذة

قلب عينيه و دفع رأسي الى الداخل من جديد " سأحضر بعض الأوراق لا تتحركي و لا تخرجي أبدا !"

" حسنا " قلت و كتفت يدي بينما دخل هو الى المبنى

بقيت اجول بنظري في أنحاء المدينة الكبيرة .. ترى هل تبدو الحياة خارج عالم مصاصي الدماء شبيهة بهذه أم لا !؟

فجأة طرق أحدهم بلور النافذة ، إلتفت لأرى طفلا صغيرا ، ربما في ثانية عشر من عمره ! أنزلت البلور لأحدثه ! كان يرتدي ثيابا متسخة و وجهه شاحب

" ساعديني أرجوك !" قال باكيا

" ماذا هناك ؟" سألته مستغربة

" أمي ! إنها تموت ! أرجوك ساعديني !" قال و إزداد بكائه

خرجت مسرعة من السيارة ، أعلم أن لوي طلب مني عدم الخروج لكن هذا الطفل ذكرني بأهمية العاىلة التي حرمت منها !

أخذ الفتى يجري و أنا اتبعه ، دخل في زقاق مظلم فتوقفت لحظة

" أين هي ؟" سألته و أنا اعبس قليلا

" في الداخل ! هيا تعالي !" قال و إختفى داخل الزقاق الموالي

خفت قليلا ! ماذا سيحدث إن عرف لوي أني لم أطعه !

مشيت الى الخلف خطوات ثم إستدرت ما إن أحسست بشيء يصطدم بظهري

عينان حمراوان ، أنياب بارزة

" يبدو اني حصلت على عشاء " قال و هو يقترب مني أكثر

Continue Reading

You'll Also Like

407K 24.9K 51
ماذا يحدث لو إكتشفت أنك أكذوبة و ما تعيشه الان كله أكذوبة و من المفترض أنك شخص أخر ..!؟ # كل ما يوجد في القصة من تأليفي لو هناك أي تشابه فهو محض صدفة...
1.3M 71.2K 44
حازت على المركز #1. من صنف الفامبير 💜 خلف القضبان مقيدة ، بين الوحوش أعيش ! فهل أرضى بالقضبان الى الآبد أم أمشي الى الموت بقدميّ ؟ يراني ضعيفة و...