على مر الزمان {مُكتمله}

By NANCYKHALEDSHEHATA

24K 4.9K 2.1K

ليس كل من أحب يعرف ما هو الحب إذا لم تتألم وتذوقت مرارته لن تعرف حلاوته لكن ستعرفها علي مر الزمان❤ More

البارت الاول❤
البارت التاني❤
البارت الثالث❤
البارت الرابع❤
البارت الخامس❤
البارت السادس❤
البارت السابع❤
البارت الثامن❤
البارت التاسع❤
البارت العاشر❤
البارت الحادي عشر❤
البارت الأثنى عشر❤
البارت الثالث عشر❤
البارت الرابع عشر❤
البارت الخامس عشر❤
البارت السادس عشر❤
البارت السابع عشر❤
البارت الثامن عشر❤
البارت العشرون❤
البارت الواحد والعشرون❤
البارت الأثنان والعشرون❤
البارت الثالث والعشرون❤
البارت الرابع والعشرون❤
البارت الخامس والعشرون❤
البارت السادس والعشرون❤
البارت السابع والعشرون❤
البارت الثامن والعشرون❤
البارت التاسع والعشرون❤
البارت الثلاثون❤
البارت الواحد والثلاثون❤
البارت الأثنان والثلاثون❤
البارت الثلاثه والثلاثون❤
البارت الأربعه والثلاثون❤
البارت الخامس والثلاثون❤
دردشه بسيطه مع أختكم❤
البارت السادس والثلاثون❤
البارت السابع والثلاثون❤
البارت الثامن والثلاثون❤
البارت التاسع والثلاثون❤
البارت الأربعون❤
البارت الواحد والأربعون❤
البارت الأثنان والأربعون❤
البارت الثلاثه والأربعون❤
البارت الأربعه والأربعون❤
البارت الخامسه والأربعون❤
البارت السادسه والأربعون❤
البارت السابعه والأربعون❤
البارت الثامنه والأربعون❤
البارت التاسعه والأربعون❤
البارت الخمسون❤
البارت الواحد والخمسون❤
البارت الأثنان والخمسون❤
البارت الثلاثه وخمسون♥
البارت الأربعه والخمسون♥
أعتذار💔
( I AM Back 💥) البارت الخمسه وخمسون❤
البارت السته والخمسون❤
البارت السبعه والخمسون❤ (الأخيرة)

البارت التاسع عشر❤

341 85 26
By NANCYKHALEDSHEHATA

كان لقب الصحابي (عمر بن العاص) رضي الله عنه داهيه الأسلام❤
______________________________________________
كان عثمان وهو يجلس على مكتبه يقوم ببعض الأعمال دخلت عليه أخته الصغيره مسك وهي تبتسم له بحب قائله: أيه يا حبيبي مش بشوفك خالص ليه وديما من البيت للشغل والشغل للمكتب ومن المكتب على النوم مبقتش تقعد معايا خالص وتحكيلي وتفضفضلي مالك أنتَ تعبان.

عثمان قام من مكانه محتضنًا أياها بحب وهو يربت علي رأسها بحنان قائلًا: معلش يا حبيبت قلبي الشغل كتير أوي عليا وأنتِ عارفه أبويا معتمد عليا أنا أكتر حاجه عشان أنا الكبير من بعده.

قالت له وهي تحتضنه أكثر قائله: حبيبي ربنا معاك يا رب ممكن بعد أزنك أروح السوق أشتري شويه حاجات كده.

عثمان برفض وغيره: لا شوفي عاوزه أيه محتاجاه وخلى حد من إلي في البيت يجيبوهالك .

مسك بضيق: ليه بس يا عثمان عاوزه أخرج وأشتري حاجتي أنا بنفسي هو أنا عيله صغيره.

ربت على شعرها بحنان وهو ينظر إلى عينيها الرماديه بتركيز قائلًا: حبيبتي أنا خايف عليكي أنتِ مش شايفه أنتِ زي القمر أزاي عاوزاني أخليكي تمشي كده لوحدك وأي حد يعاكسك ويفضل يبص ويدقق فيكي وفي ملامحك.

وعندما أنتهى من حديثه تذكر جميله وما حدث معها عندما كان ذلك الشاب يقوم بمضايقتها  بيده وشعر بلضيق.

مسك وهي تضحك برقه وتقوم بتقبيله في خده: يروحي على الغيران وبعدين هتعمل أيه بقا لما أتجوز وواحد ياخدني منك.

تنهد بحزن وهو يبتسم قائلًا:  والله ما عارف هعمل أيه وهبعدك عني وعن البيت أزاي ده أنتِ إلى عمله حس وروح للمكان ولما بتشوفيني تعبان تيجي تسمعيني وتقعدي معايا وأنتِ إلي تحضريلي الأكل بنفسك مش حد من إلي في البيت وتستنيني تاكلي معايا فُراقك هيبقا صعب أوي.

مسك وهي تحتضنه وبدأت الدموع بلتجمع في عينيها قائله: خلاص بقا هتخليني أعيط خلاص مش هتجوز هقعد معاك هنا مش هسيبك لوحدك.

ضحك بحب قائلًا: مش هتتجوزي أيه يا هبله أنتِ لا هتتجوزي طبعًا وهجيبلك بيت جمبي هنا عشان متبعديش عني هو أنا هسيبك، وهجوزك لأحسن حد في الدنيا عشان ياخد جوهرتي الغاليه مني ويحطها في عنيه.

أبتسمت له بحب وقامت بتقبيله عِده قُبلات كثيره على خده بقوه وهو يضحك عليها وقامت بسحبه ورائها ليجلسو في حديقه المنزل وتُحضر له الطعام ليأكلو سويًا.
                     *                        *

كان الأثنان يجلسان في شُرفه منزلها كعادتهم  ويأكلون  السندوتشات.

أخرج زين هاتفه وقام بألتقاط بعض الصور المضحكه لهم وهم يأكلون ويضحكون.

زين وهو يبتلع طعامه وأدخل هاتفه في جيبه قائلًا بضحك: بقولك أيه متغنيلي كده أي حاجه دنا أحبالي تعبت ونا بغنيلك غنيلي مره.

ضحكت على كلامه قائله برفض: لا لا بجد هتندم أنا عُمري ما جربت أغني ودنك هتجيب دم لو غنيت أحسنلك بلاش.

زين وهو يعتدل في وقفته أمامها قائلًا بحماس: يلا بس بطلي رخامه بصي أنتِ غني بهدوء كده من غير ما تعملي أي مجهود في صوتك  وغني بصوت رقيق كده وبراحه وهتلاقي نفسك بتغني بصوت حلو يلا بس جربي.

أبتسمت بتوتر  قائله: طب أقول أيه ولا أغني أيه.

أبتسم بتشجيع قائلًا: أي حاجه منك عسل قولي يلا سامعك أهو.

أختارت له أغنيه رومانسيه تعرفها وبدأت بلغناء له مثل ما قال لها وكان صوتها رقيق وهادىء ليس رائع ولاكن لطيف وكان ينظر لها بأبتسامه واسعه وسعيده أنها غنت له هذه المره.

عندما أنتهت قام بلتصفيق لها بصوتٍ عالٍ وبلتصفير لها وكان صوته عاليًا وهي تضحك عليه وعلى ما يفعله وبعد ما أنتهى قال لها: صوتك حلو على فكره ويجي منو هعلمك أزاي تغني حلو عشان تقعدي ليل نهار تغنيلي وتقولي فيا أشعار وتنفخي فيا.

ضحكت عليه وهي توافق على كلامه وبدأ بتوجيهها وكيفيه الغناء بشكل صحيح وكانت تفعل مثل ما تقوله.

نور بأبتسامه واسعه قائله: خلاص فهمت كل مره علمني حاجه ماشي.

وافق على كلامها وسكتت قليلًا تنظر إلى الأرض بأبتسامه ثم نظرت له قائله: عارف أوعدك في يوم فرحنا هغنيلك قدام الكل.

زين بفرحه قائلًا: بجد.

اماءت له بلأيجاب بسرعه وحماس وهي تبتسم بأتساع.

ظل الأثنان يتكلمان في أمور عديده حتى أنتهى وقتهم مع بعضهم وخرج من المنزل ووقف أسفل شرفتها وقام بألقاء قبله كبيره بيده عليها وكأنه يرميها.

امسكتها هي بضحك وأخذتها ووضعتها على قلبها وبليد الأُخرى لوحت له تودعه، فعل مثلها وصعد إلي منزله وكل واحد منهم ماذالت الأبتسامه عالقه على شفتيه.
                         *                 *

كان في أرضيه غرفته يتمرن تمرين الضغط ويعلو ويهبط وأخته ميرا تجلس فوقه جالسه مربعه قدميها وتأكل قطعه من الشوكلاته التي يأتي بها لهاوهي تقول بتفكير: أنا من رأيي أنك لازم تتعامل معاها عشان نفهم من أسلوبها أيه الحوار وهتعاملك أزاي وبعد كده هطب عليكو من بعيد وأسلم عليك بعشم كده وأحضنك وأبوسك منت أخويا بقا وعادي وهي متعرفنيش فهنِحبك الدور أوي أوي يعني وعلى شويه دلع وسهوكه بجد بجد ريلي متأكده أنها هتقتلك.

قام بألقائها علي ضهرها وقام ووقف أمامها قائلًا بأعتراض: أنتِ مجنونه دي خلقها على طراطيف مناخرها أصلًا وهتشلفطنا أنا وأنتِ.

ميرا بوجع قائله: اه يا ضهري أنتَ حمار ياض أنتَ في حد يتعامل مع أنثي رقيقه زيي كده.

ثم أكملت حديثها وهي تقف وتمسك بظهرها بألم قائله: وبعدين ياهبل الغيره هي الي بتحرك مشاعر إلي قدامك لما نعمل كده يا هتهزأك وتهزأني وغيرتها تبان يا أما هتحاول تاخدك مني وتلفت نظرك وفي الحالتين أحنا كسبانين.

أحمد بتحذير قائلًا: ميرا انا عاوزها تاخد بالها مني ومن مشاعري مش تكرهني أو تشوفني بشكل وحش.

ميرا بتفكير قائله مقترحه: خلاص بلاش بوس وأحضان هاجي أسلم عليك عادي وأضحك معاك قدامها وأمشي ولما تتعصب قولها مالك ومتعصبه ليه الشغل ده يعني.

احمد بتفكير قائلًا: ماشي بس أياكي تزيدي فيها عشان متزعلش فهمه انا مش عاوزها تزعل.

ميرا بسخريه: ماشي يا حنين يلا برا بقا عاوزه أتخمد.

أحمد وهو يرفع حاجبه قائلًا بأستهزاء: أنتِ إلي برا يختي أنتِ في أوضتي يلا أطلعي برا.

نظرت له وللغرفه بغيظ وأمسكت وساده من وسائد السرير وألقتها في وجهه بقوه وقام بلجري ورائها وهي تصرخ وتهرب منه.
                        *                       *

كان ليل هاديء على الجميع جائت مجموعه من الرجال متخفيين ويخفون وجوههم من بعيد ثم قال لهم وليد بأمر وأبتسامه شر: روحو وأعملو زي مقولتلكم وأقتلوهم كلهم وأعملو زي مقولتلكم.
رد عليه احد الرجال بتوتر قائلًا: أنتَ متأكد يا وليد بيه أصل عثمان بيه قال....

نظر له وليد بغضب وصوت هامس مرعب: إلي أقوله يتنفذ أنا أخوه يعني أوامري زيي زيه وتتنفذ من غير نقاش فاهم وإلا هتكون جثتك وسطهم يلا غورو نفذو إلي قلته.

أتجه الرجال ناحيه حراس ورجال الذين يحرسون مصانع عائله رشدي وقامو بقتلهم جميعًا بوحشيه دون أحد أن يهرب من تحت أيديهم وعلي الجهه الأُخري عند بيتهم كان رجال الذين يحرسون المنزل مثل الباقيين مقتولين بطريقه بشعه وغارقين في دمائهم

كان ينظر إليهم وهم يُقتلون بنظره مريضه وبارده وأبتسامه واسعه وهو يتخيل فرحه والده عندما يكتشف ما كان سيفعله أخيه الاكبر وما فعله هو.

وقام بكشف وجهه ويستنشق الهواء بنشوه وأخذ حصانه وغادر المكان بأبتسامه واسعه وعلى وجهه علامات الجنون.
                            *                  *
جاء اليوم التالي ومي تقف كعادتها تنتظر نور لتنزل ليذهبو إلى مراجعات النهائيه لأن أمتحانات نهايه العام قاربت على القدوم.

جاء بعدها أحمد ونظر لها قائلًا بأبتسامه لطيفه: أزيك يا حلوه.

نظرت خلفها ورأته ودق قلبها بسرعه جنونيه ولاكن قالت بغير أهتمام: كويسه.
أحمد وهو ينظر لها ويبتسم قائلًا: مالك كده ساكته وهاديه مش عوايدك تستنيها من غير ما تزعقي في الموبيل وتستعجليها وتتعصبي.

نظرت له بغضب قائله: ليه يعني حد قالك أني عربجيه وماشيه بجعر متلم نفسك.

أبتسم أبتسامه صغيره أنه نجح في أغضابها وترجع لطبيعتها المشاغبه معه.

أحمد بضحك قائلًا: أيوه كده يا بت أرجعي لطبيعتك وبلاش الوش الهادي الكيوت ده مش لايق عليكي.

نظرت له بضيق ولم ترد عليه وأخرجت هاتفها تعبث به متجاهله وجوده.

أحمد وهو يتأملها ويبتسم قائلًا: لا بس شكلك زي القمر على فكره.

لم تعريه أي أهتمام وظلت تصُب كامل أهتمامها على هاتفها ولاكن جزء صغير بداخلها شعر بلسعاده أنه يراها جميله ولاكن ظلت تتجاهله.

وبعد دقيقتين كان فيهم أحمد بتاملها بأبتسامه وهو يتوق لمعرفه ماذا سيحدث بعد قليل وفجأه جائت فتاه جميله بلهجه ودوده قائله بأبتسامه: أحمد مش ممكن عامل أيه وحشتني موت.

نظر أحمد بطرف عينه عليها وكانت تنظر لها من أعلاها لأسفلها بقرف ضحك بخفه وتفاعل معها قائلًا: أي ده ميرا مش ممكن أزيك يا بت وحشتيني.

أبتسمت له ميرا بأتساع وصوت رقيق قائله: وأنتَ كمان يا أحمد.

ثم أذاحت شعرها بيدها إلى الوراء تنظر إلى مي قائله بلطافه: أزيك يا عسوله عامله أيه.

مي بأبتسامه مصطنعه: أحسن من الكل الحمد لله.

ميرا وهي تومىء لها بأبتسامه وموجهه حديثها لأحمد قائله بغمزه: خليني اشوفك بقا هه باي يا بيبي.

ميرا وهي تبتعد وتكتم ضحكاتها قائله: الله يرحمو كان دمو خفيف وبيضحكني.

مي وهي تنظر في أثرها بقرف وتنظر له مثلها وامسكت هاتفها مره أخرى تصُب أهتمامها فيه بضيق شديد.

أحمد وهو ينظر لها بأبتسامه واسعه قائلًا: مالك.

نظرت له بغضب قائله بصوتٍ عالٍ: مليش هيكون مالي يعني وبعدين واقف هنا معايا ليه متروح أقف عند بيت صاحبك أستناه ولا روح ورا المعزه بتاعتك.

ضحك بعلو صوته عليها كانت ستبتسم وهي تتأمل ضحكاته وشكله الجذاب ولاكن مثلت الثبات ونظرت بعيدًا عنه.

أحمد وهو يتمالك نفسه من الضحك وينظر لها بخبث: طب وأنتِ مالك مديقه كده ليه.

نظرت له وهي تضحك بأستهزاء قائله: أدايق... مين أنا لا مش مديقه خالص وأدايق من أيه أصلا يلا يا شاطر من هنا على بيتكو يلا.

أبتسم لها وأقترب قليلًا وهو ينظر في عينيها ويميل للامام حتى يصل لطولها ويسند يديه على الحائط قائلًا: تعرفي أنك بتحلوي وأنتِ متعصبه.

توترت من نظراته وقربه وأبتعدت إلى الخلف ووزعت نظراته على أي شىء أمامها بنظرات مرتبكه بعيدًا عن عينيه.

في ذلك الوقت نزل زين ولم يجد أحمد ولاكن وجده بلقرب من مي ويقوم بمشاكستها كعادته أبتسم بقله حيله وأقترب منهم مُلقي السلام عليهم: السلام عليكم صباح الخير يا شباب.

نظرت له مي وأبتسمت وردت له السلام.
زين بأستفهام وهو ينظر إلى الأعلى لشُرفه منزلها قائلًا: هي أتأخرت كده ليه.

مي بجهل قائله: ونبي معرف أستنا كده.

وقامت لنداء عليها بصوت عالٍ جدًا ثلاث مرات.

أحمد وهو يضع يده على أذنه قائلًا: أيه الصوت النشاذ ده ودني صفرت.

نظرت له بأبتسامه صفراء قائله: أحسن.

نزلت نور ووقفت أمامها قائله: أنا أهو يلي فضحاني.

وأنتبهت لوجود الشابان وألقت السلام عليهم ورد أحمد عليها بلطافه.

زين بأبتسامه واسعه وهيام: صباح العسل يعسليه أنتِ يقشطه ياقمر يا....

احمد وهو يمسكه من زراعه قائلًا: مش هنا مش هنا.

ضحكت نور برقه على مغازلته لها وأستأذنت منهم أن يذهبو وذهبت هي وصديقتها.

أحمد بسخريه وهو ينظر له: وأتقل يا أحمد الستات عاوزه واحد تقيل يا أحمد .....أسفوخس.

نظر له زين بهيام قائلًا: الأنسان دعيف.

ضحك عليه صديقه وضحك هو الأخر وذهب الأثنان في طريقهم.
                          *                  *
فولو ونجمه يا حلوين ومشاركه الروايه مع كل إلي بتحبوهم وساعدو الروايه تتشهر❤❤🙈


Continue Reading

You'll Also Like

613K 13.4K 42
للعشق نشوة، فهو جميل لذيذ في بعض الأحيان مؤذي مؤلم في أحيانا اخرى، فعالمه خفي لا يدركه سوى من عاشه وتذوقه بكل الأحيان عشقي لك أصبح ادمان، لن أستطع ا...
15.1K 531 31
الجزء الثاني من رواية غوثهم يا صبر ايوب للكاتبة المصرية شمس محمد بكري
3K 264 11
أسمعتوا عن حذاء سندريلا السحري؟ ولكن الفرق هنا أن الشخصية الرئيسية هي جولييت ليست حبيبة روميو وانما تلك المجنونة التي قامت بأنقاذه بحذائها لترحل بدون...
419K 34.4K 14
في عالمٍ يملأهُ الزيف غيمةً صحراويةً حُبلى تلدُ رويدًا رويدًا و على قلقٍ تحتَ قمرٍ دمويْ ، ذئبا بشريًا ضخم قيلَ أنهُ سَيُحيى ملعونًا يفترسُ كلُ منْ ح...