ريڨيلار : عالم مجهول

By unknownvd

670 126 23

اوليڨر البالغ من العمر ٢٣ عاماً يلاحظ نوراً ساطعاً قادم من الغابة ليتبعهُ و تتغير حياته ١٨٠ درجة من بعد هذه ا... More

الفصل الأول : البداية
الفصل الثاني : تائه في عالم مجهول
الفصل الثالث : قرار خاطئ
الفصل الرابع : إكتشاف الحقيقة
الفصل الخامس : فتاة من جنسٍ أخر
الفصل السادس : شيطانة
الفصل السابع : مواجهة ڨلاد
الفصل الثامن : حقيقة زمرد
الفصل التاسع : إنقلاب الموازين
الفصل العاشر : هجوم مفاجئ
الفصل الحادي عشر : زيارة غير متوقعة
الفصل الثاني عشر : فرصة أخيرة
الفصل الثالث عشر : خائن أم مظلوم؟
الفصل الرابع عشر : أملٌ جديد
الفصل السادس عشر : أماريس
الفصل السابع عشر : عصرٌ جديد للبشر
الفصل الثامن عشر : جمع الحُلفاء
الفصل التاسع عشر : أصدقاء و اعداء

الفصل الخامس عشر : رحلة إلي المُخيم

22 5 5
By unknownvd

عندما فُتح الباب وجدتُ الشيطان المسؤل عن توزيع الطعام أمامي انا و إيديث.
وقبل أن ينطق بكلمة أخرجت إيديث رمحها وطعنته.
عندما سقط هذا الشيطان ارضاً ركضت إيديث نحوي و أمسكتي من يدي وهي تقول :

هيا بنا ليس هُنالك وقت.

ركضنا إلي مخرج هذا القبو ولكن كنتُ اشعر بالضعف الشديد و لم استطيع أن أكمل...وقفت إيديث وقالت :

مالخطب. هيا علينا أن نخرج خارج القصر بأسرع وقت قبل أن يرانا احد الحراس.

جاوبتها وانا احاول إلتقاط أنفاسي وقولت :

لا استطيع....انا متعب للغاية.

إيديث : عليك أن تحاول و إلا سنموت.

أوليڨر : حسناً حسناً هيا سأحاول.

إيديث : اتبعني هناك باب آخر سنخرج منه كي لا يرانا لوسيفر.

ركضنا نحو الباب و عندما اقتربنا لفتحه اعطتني إيديث عبائة لها زنط وقالت لي :

أرتدي هذه و ضع الزنط علي رأسك كي لا يروك من بالخارج.

أوليڨر : ولكن من اين حصلتي علي هذه العبائة؟

إيديث كنت احملها معي من البداية ألم تراها؟

سحقاً هل ضعف تركيزي لهذه الدرجة....كيف لم ألحظها؟

إيديث : لا وقت لدينا للشرود يا أوليڨر هيا أرتديها لنخرج.

ارتديتها وكنت علي وشك فتح الباب و الخروج إلي الخارج. ولكن.

مهلاً قفا مكانكم.

كان هذا صوت الحارس من خلفنا.

تكلمت إيديث بصوتٍ خافت وقالت :

سحقاً...لم اكن أريد فعل ذلك .

اكملت حديثها بصوتٍ عاليٍ وهي تلتفت إلي الخلف وتنظر إلي الحارس وقالت :

هذه انا إيديث...هل ستتجرأ و تهاجم خادمة من خدام لوسيفر شخصياً؟

الحارس : من هذا الذي معك يا إيديث يبدو مألوفاً لي؟

إيديث : هذا......أتعلم شيئاً؟....انت تسأل الكثير من الأسئلة. انا اسفة علي ما سأفعله.

اخرجت إيديث رمحها بسرعة ورمتهُ علي الحارس.
ولكن استطاع الحارس تفادي الرمح وقال :

أظن الأمور اصبحت واضحةً الأن....تحاولين قتلي كي تهربي.

إيديث : دعنا نرحل في سلامٍ يا هذا.

رفع الحارس سيفه و أشار نحوي وقال :

سلميني السجين و سأدعك ترحلين.

بدأت إيديث فالمشي نحوه فبدأ الحارس بالإرتباك وقال :

توقفي. لا تتحركين....حسناً لقد حذرتكِ.

قالَ الحارس هذه الكلِمات و من ثم هجم عليها.
رفع سيفه و من ثم أنزله عليها ولكن إيديث تفادت الضربة و مرت بجانبه و وقفت خلفه وهي تقول :

انت من اجبرتني علي فعل ذلك.

كنتُ انتظر ردة فعل الحارس ولكنه كان ثابتاً.
وقع السيف من يده. و من ثم وقعت رأسه علي الأرض و يليها جسده.
ولكن كيف؟

نظرت إلي كف يد إيديث لأجد نصل خنجر طويل ولامع.
تحركت إيديث نحوي وقالت لي :

هيا تحرك بسرعة هيا نخرج.

خرجنا إلي الخارج وقالت إيديث :

استمر فالنظر إلي الأسفل كي لا يروا وجهك.

كنت في قمة توتري...كنت اشعر بهؤلاء الشياطين وهم ينظرون إليَّ.
ظللنا نمشي حتي خرجنا خارج أسوار القلعة.
قالت إيديث :

حسناً لقد أنجزنا نصف المهمة. الأن دعني احملك.

قولتُ لها و انا متعجب :

ماذا !

إيديث : ماخطبك قولتُ لك دعني أحملك.

أوليڨر : ولماذا تريدين فعل ذلك؟

أخرجت إيديث اجنحتها وهي تقول :

لماذا اريد فعل ذلك برأيك؟

أوليڨر : لم اعرف أن لديك أجنحة

إيديث : بالتأكيد لم تعرف....لقد تعرفت عليِّ لتوك يا ابله.
هي بناااا اسرع دعني احملك كي نعبر هذا المحيط مازال لدينا طريقٌ طويل كي نقطعه.

قولتُ لها و انا خائف و قلق :

لا اظن أنها فكرة جيدة يا إيديث.

إيديث : انت تعلم أننا علي جُرفٍ كبير أليس كذلك؟.... لن تستطيع النزول إلي الماء كي تسبح. و لا تملك اجنحة للطيران.

قولتُ لها و انا احاول النظر إلي اسفل الجُرف :

حسناً هذا لا يبدو كبيراً ج....

دفعتني إيديث من علي حافة الجرف....كنتُ اصرخ ولكن وجدتها تطير بجانبي وهي تقول :

هل ستدعني احملك أم تفضل الموت؟

قولتُ لها وانا اصرخ :

حسناً حسناً أفعلي ذلك.

حملتني إيديث وبدأت بالطيران بعيداً عن القلعة.

ولكن مضت بضعُ دقائق و فقدتُ الوعي بسبب الإرهاق و سوء التغذية الذي كنت اتعرض له في هذه القلعة.

عندما استعدتُ وعيي وجدتُ نفسي علي الأرض .
عندما نهضتُ كي أرى أين انا وجدت إيديث بجانبي و تحدق في وجهي فصرخت وتراجعت إلي الخلف بجسدي.

أوليڨر : تباً لهذا ماخطبكِ كاد قلبي أن يتوقف.

ضحكت وهي تقول :

مالخطب يا فتى كنتُ انتظرك أن تستيقظ.

أوليڨر : و هل انتِ لا تعرفين كيف تنتظريني دون التحديق بي؟

إيديث : حسناً انا اسفة....ما رأيك أن نذهب و نكمل سير؟

أوليڨر : نكمل سير إلي اين بالضبط؟

إيديث : إلي اي مخيم من مخيمات البشر القريبة من هنا كما إتفقنا.

أوليڨر : ولكن انا جائعٌ للغاية. لن استطيع أن اكمل السير و انا بهذه الحالة.

نهضت إيديث وقالت :

حسناً إنتظر هنا قليلاً.

ومن ثم اختفت من أمامي...مضت قرابة النصف ساعة ومن ثم ظهرت أمامي و معها سلة تفاح. وضعتها أمامي وجلست بجانبي.

أوليڨر : من أين حصلتي علي سلة التفاح؟

إيديث : سرقتها من مخيم البشر القريب من هنا.

أوليڨر : ماذا!؟....دعيني افهم فقط ما فعلتي.

ابتسمت إيديث وهي تقول :

حسناً

أوليڨر : سرقتي السلة.

إيديث : أجل

أوليڨر : من مخيم البشر الذي يفترض بنا أن نذهب للعيش فيه معهم.

إيديث : أجل صحيح.

أوليڨر : لماذاااا تبتسمين الأن نحن في ورطة.

إيديث : لماذا ؟

أوليڨر : هل شاهدكِ شخصٌ ما و انتِ تسرقين؟

إيديث : لا علي الإطلاق.

أوليڨر : حسناً...يستحسن أن يكون كذلك لأنه إن لم يكن كذلك فسوف نُقتل بمجرد دخولنا المخيم.

إيديث : لا تخاف فأنا معك...هيا إبدأ بتناول التفاح الأن.
اكلتُ الكثير من التفاح. كنتُ جائعاً للغاية الفترة الأخيرة.

إيديث : هل انت قادر علي السير الأن؟

أوليڨر : أجل..إلى أين سنتجه؟

إيديث : نحو مخيم أورورا فالشرق

أوليڨر : وهل تعرفين الطريق؟

إيديث : أجل بالطبع

أوليڨر : حسناً هيا بنا.

إتجهنا نحو المخيم.كانت إيديث طوال الطريق صامتة. فحاولت أن اسألها بعض الأسئلة. فقولت :

إذاً يا إيديث لم تخبريني السبب الذي جعلكِ تهربين من القصر.

إيديث : لقد اخبرتك...لوسيفر قتل أخي و انا لا أريد أن ألقى نفس مصيرة.

أوليڨر : لا. بل اقصد مالسبب الرئيسي الذي جعله يقتله.

إيديث : لقد احبط هجمة للشياطين على مجموعة من أطفال البشر الذين كانوا يمشون فالغابة لجمع الأعشاب....كان يري أنهم مجرد أطفال ليس لهم ذنبٌ في شيء غير أنهم كانوا فالمكان و التوقيت الخطئ.

أوليڨر ولماذا هربتي انتِ أيضاً هل انتِ تحبين البشر مثله؟

إيديث : أجل بالطبع...إن لم أكن كذلك فكيف قمت بمساعدتك علي الهروب

أوليڨر : اعتقدتُ أنكم تكرهون البشر؟

إيديث : لا لا ليس جميعنا يكرههم بالطبع.

أوليڨر : ماذا؟....مالذي تقصدينه؟

إيديث : نحن ننشأ منذ طفولتنا و أول مئة عامٍ لنا علي أن البشر يكرهوننا و يؤذونا و يجب أن ننتقم منهم.
ولكن البعض منَّا عندما يكبر بما يكفي كي يخرج للقتال يلاحظ أحياناً أن البشر مجرد كائنات عادية لا حول لهم ولا قوة.وبالعكس نحن من نؤذيهم اكثر. ونحن من نبدأ دائماً بالهجمات.

قولت و انا أفكر بصوتٍ عاليٍ :

هذا يعني أن هنالك الكثير من أمثالك انت وزمرد.

إيديث : أجل من المحتمل.

أوليڨر : ولأنهم شياطين مثلكم سوف يستطيعون أن يدافعوا عن البشر.

إيديث : ماذا تقصد؟

أوليڨر : لو استطعنا أن نُكوِّن منهم جيشاً صغيراً بجانب البشر سوف يستطيعون التغلب علي هجمات شياطين لوسيفر.

إيديث : نعم...من المحتمل أن يستطيعوا فعل ذلك...ولكن كيف سنستطيع تكوين هذا العدد منهم و التأكد انهم ليسو جواسيساً من الأساس؟

أوليڨر : لا اعرف ولكن إن استطعنا سوف تكون هذه الفكرة بداية عهد جديد للبشر.

إيديث : أجل بالطبع

ثم توقفت إيديث وقالت :

حسناً سنستريح هنا قليلاً ثم نكمل.

وافقتها الرأي و وجلست كي أُريح قدمي قليلاً.
و من ثم استلقيت علي الأرض و اغمضت عيناي بضع دقائق ولكن سمعت صوتَ برق و عندما فتحت عيني وجدت السماء مليئة بالغيوم...ياللهول علينا أن نتحرك يا إيديث...إيديث؟
نظرت حولي ولكن إيديث ليس لها أثر..أين ذهبت؟

أوليڨر....أوليڨر أنقذني.

كان ذلك الصوت مألوفاً...ذلك صوت امي قادم من خلفي.
نظرت إلي الخلف فوجدتها جالسة علي الأرض. وتبكي اتيت من خلفها و انا اركض و اقول :

أمي. أمي هل انتِ بخير...أمي

اقتربتُ منها و وضعت يدي علي كتفها و انا أقول :

أمي كيف نجوتي..هل انتِ بخير؟

ألتفتت ونظرت لي لأجد وجها قبيحاً مشوه و أعيُنها سوداء بالكامل.
تراجعت إلي الخلف بسرعة فتعثرت و وقعت علي الأرض وانا أشاهدها و هي تقترب مني وهي تقول :

انت السبب.....لقد تسببت في قتلي انا و أباك..ألا تخجل من نفسك؟

بدأت أبكي و انا اقول :

لقد حاولت...حاولت إنقاذكما. انا اسف أرجوكِ سامحيني

امي : سوف اقتلك مثلما تسببت في قتلي.

نهضت من علي الأرض و بدأت أركض بعيداً...نظرت خلفي و انا أركض فلم أجدها ولكن عندما نظرت أمامي مرة أخرى اصتدمت بشخصٍ ما و سقطت علي الأرض مجدداً و عندنا رفعت رأسي وجته أبي..كان شكله مماثلاً لشكل أمي. عيناه سوداء بالكامل و وجهه مشوه.
اقترب مني و امسك بي و أجلسني علي ركبتاي.
ظهرت أمي بجانبه و معها سكين....وبدأت تقترب مني و وضعت السكين علي عنقي....كنت اشاهد يديها وهي تتحرك وتسحب السكين علي عنقي فصرخت.
اثناء صراخي وجدتُ صوتاً يقول لي :

أوليڨر. أوليڨر اترك عنقك. سوف تخنق نفسك يا ابله. ماذا تفعل؟!!!

فتحتُ عيني لأجدها إيديث فنهضتُ بسرعه و انا في قمة هلعي و تحسستُ عنقي ونظرت حولي لأجد أننا أصبحنا في الصباح و السماء صافية فأستوعبت أنه مجرد كابوس ليس اكثر.

إيديث : هل انت بخير؟

أوليڨر : أجل أجل انا بخير. مجرد كابوس

إيديث : يا لك من أبله كدتَ أن تقتُل نفسك

أوليڨر : كيف؟

إيديث : كنتُ جالسة بجانبك فوجدتك بدون سابق إنذار تُمسك عُنقك و تضغط عليها بعنفٍ حتي تغير لون وجهك. فأسرعتُ للأمساك بيدك كي أبعدها عن عنقك.

أوليڨر : شكراً لكِ. أقدر مافعلته من اجلي.

إيديث : لم افعل شيئاً يذكر...هل تود أن تتناول الفطور؟

أوليڨر : أجل بالطبع.

إيديث : لقد جلبتُ لك بعض الفواكه.

أوليڨر : هل سرقتيهم من القرية أيضاً؟

إيديث : لا لقد قطفتُ البعض من داخل الغابة .

أوليڨر : عن أي غابة تتحدثين؟

إيديث : التي علي يمينك هناك.

و أشارت بإصبعها نحوها.

فنظرت لأجد غابة كبيرة و ليست بعيدة للغاية..كانت علي مقربة منَّا.

أوليڨر : حسناً علي الأقل لم تسرقيهم.

إيديث : أجل لا تقلق.

أوليڨر : حسناً أين الفواكه؟

ذهبت إيديث إلي شجرة صغيرة لأجد سلة فواكة اسفل هذه الشجرة...امسكتها إيديث وعادت فقولتُ لها :

و من أين حصلتي علي هذه السلة كي تضعي بها الفواكه؟

إيديث ابتسمت وهي تقول :

سرقتُها من القرية.

وضعت يدي علي جبهتي وانا اقول :

تباً. هل تستطيعين أن تكُفي عن السرقة؟

إيديث : ولماذا هل لديك فكرة افضل كي نجلب الطعام؟

أوليڨر : حسناً افعلي ما تريدين فعله..علي كل حال هيا نكمل سير إلي المخيم .

أكملنا سير نحو المخيم و أخيراً وصلنا إليه.
كان اشبه بالمدينة الصغير عن كونه مخيم. قبل أن نقترب توقفت إيديث وبدأت تقول كلِمات اشبه بالتعويذة فبدأ الدرع الاسود بالتحول إلي فستانٍ لقروية بسيطة..أنتهت من التعويذة و علي الرغم من سوء ملبسها التي تحولت إليه إلا أنني شعرت أنها قد إزدادت جمالاً. ولكن علي مايبدو أنني لم اشعر بنفسي وكيف كنت أنظر إليها بتعجب فقالت لي :

لماذا تنظر إليَّ هكذا هل أعجبتك؟

ثم ابتسمت إبتسامة جميلة وهي تقول :

أخبرني ما رأيك....كيف أبدو؟

أجبتُها و انا أحاول أن أستفيق من حالة التعجب التي اصابتني وقولت :

تبدين..تبدين جميلة

أبتسمت وقالت :

شكراً لك. هيا بنا الآن.

دخلنا إلي القرية وتجولنا داخلها..كانت بها العديد من خيام بيع المنتجات مثل الخضار و الأسلحة و اللحوم و الكثير من المنتجات الأخرى.

أكملنا مشي بداخل المخيم ولكن أثناء مشينا مررنا أمام زُقاق به طفل رضيع يبكي فأشرت عليه وقولت أنظري هناك طفل رضيع وحيد داخل هذا الزقاق.
كنتُ علي وشك أن أتحرك و ادخل الزقاق ولكن إيديث وضعت يدها علي صدري لمنعي من التقدم وهي تقول :

هذا المنظر مألوف لي بعض الشيء. فهذا يشبه الفخ الذي كنَّا ننصبه للبشر. لا تدخل.

أجبتُها وانا منفعل :

مالذي تتحدثين عنه إنه مجرد طفل هيا ننقذه قبل أن يصاب بمكروه.

دخلت إلي الداخل و تبعتني إيديث و عندما وصلنا إلي الطفل سمعنا من خلفنا صوتان يضحكان. كان يوجد شخصين واقفين أمام مخرج الزقاق. احدهما قال :

حسناً حسناً أنظر ماذا لدينا هنا...... يبدو أننا سوف نستمتع كثيراً اليوم.

Continue Reading

You'll Also Like

237K 1.6K 3
مالذي سيحل بليام الذي استيقظ ووجد نفسه شريراً في رواية كان قد قرأها من قبل؟ بداية كل شيء في وسط الظلام فتحت عيناه بصعوبة يبدو عليهما التعب والثقل..أ...
17.9K 403 20
الرواية المهؤؤس والعنيدة: جريئة وقد لاتناسب البعض من لايحب هذا لايدخل العشق خلفه الكثير من الاكاذيب والحقائق ايضا لكنني عندما نصاب به لا نعد نميز بين...
196K 16.4K 67
التزمتُ بكلّ القواعد كدمية معلقة بخيوطٍ يحرّكها الجميع كما يريدون... لم أجرؤ على تخطي الحدود المرسومة لي يوماً... اعتدتُ دوماً أن أكون لطيفة... ول...
710K 39.2K 46
هي الأفضل لكنها الأسوأ إنها مثالية لكن متناقضة هي جيدة لكن الظلام داخلها هي ألفا قوية ولن تقبل سوى بالفا يستطيع مجاراتها رفضت البحث عنه خشية أن تض...