«أنا.. أنا آسفةٌ، أنا حقًا..»
صارعتُ حتى تخرجَ تلكَ العبارةِ شاعرةً بقلبي يرتجف، قدماي لا تقوّيا على حَمِلي، الأرضُ تهتّز مِنْ حولي بشكلٍ مُهلِك!عناق آخر كان كفيلًا بأن يهدئ اضطرابات كياني، ويُهدهِد شروخَ قلبي الدامية..
لطالما كان أكثرَ مَنْ يعرفُ خبايا شخصيتي!يا إلهي! كيف لكَ يا "ريّان" أن تبتعدَ عني وأنتَ سكينتي وأماني!
كيف لكَ أن تهجرني وأنت على درايةٍ بأن روحي مُعلقَةٌ بكَ يا مَنْ سلبت عقلي وإدراكي؟!«سنتحدثُ.. سنتحدثُ عَنْ كُلِ شيٍء حبيبتي!»
أحقًا لازلتْ تعتبرني حبيبتكَ؟
![](https://img.wattpad.com/cover/249879343-288-k378289.jpg)
CZYTASZ
استثنائيٌ كَدِيسَمبِر✓
Romans«في الواقع.. أنتَ هديةُ كلِ عامٍ! » قصة بفصول قصيرة. جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة© #2ديسمبر 🏅 1#december🥇 2#married🥈 الغُلاف مِن تصميمِ المبدعةِ: Rahaf_Abdelaziz