استيقظتُ ناظرةً للهاتف؛ لأدركَ أن الليلة المشئومة قد مر شهرٌ مِن بعدِها!
شهرٌ من الفراقِ!
شهرٌ لم أركَ فيه يا "ريّان"!
لقد هلكت عيناي من كثرةٍ البكاء، وقد أُرهِقَ قلبي حد الانفجار!«عزيزتي إفطاركِ جاهزٌ.. هل نمتِ جيدًا؟»
«ليس تمامًا إيڤ.. لكنني سأعودُ للعملِ غدًا، أو على الأقل سأحاول..»
ابتسمت باتساع قائلةً بحُبٍ:
«ستستطيعين يا لطيفتي، أنا واثقةٌ!..»بادلتُها الابتسامة لتقول في لُطفٍ:
«ما رأيكِ ببعضِ المرحِ اليوم؟»
YOU ARE READING
استثنائيٌ كَدِيسَمبِر✓
Romance«في الواقع.. أنتَ هديةُ كلِ عامٍ! » قصة بفصول قصيرة. جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة© #2ديسمبر 🏅 1#december🥇 2#married🥈 الغُلاف مِن تصميمِ المبدعةِ: Rahaf_Abdelaziz