أسندتُ رأسي على كفّاي بانهيار وامتلأ قلبي بهذه الغصة الحارقة التي أشعرُ أنها تسهم في القضاء على دقاته!
شعرتُ بدموعي التي حفظت طريقها على وجنتاي، أشكُ أنها قاربت على النفاذ!صحتُ بصوتٍ مبحوح أو بطاقتي المتوفرة حاليًا:
«أنا آسفة ريان،أنا حقًا.. سيئةٌ للغاية!»أنا فقط لم أكنْ في وعيي! لم أدركْ وقتُها ما أقول!
تصادمت أفكاري وكأنها ثعابين تبث السُمَّ في عقلي! ماذا عليّ أن أفعلَ؟بدون لحظةٍ تفكيرٍ اتصلتُ به داعيةً ألا يكون هاتفهُ مُغلقًا، لكن ليس كُلُ ما نبتَغِيه نصل إليه؛ هاتفه مُغلَق مُنذ ذلكَ اليوم ولا أحد من أصدقائه يعلمُ عنه شيئًا!
YOU ARE READING
استثنائيٌ كَدِيسَمبِر✓
Romance«في الواقع.. أنتَ هديةُ كلِ عامٍ! » قصة بفصول قصيرة. جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة© #2ديسمبر 🏅 1#december🥇 2#married🥈 الغُلاف مِن تصميمِ المبدعةِ: Rahaf_Abdelaziz