{ اتركوا تعليقاتكم و دعمكم ،، تابعوا حسابي و لا تنسوا رؤية بقيَةِ أعمالي 🎐}
الساعه ٣:٣٣ صباحاً : 29 نوفمبر ٢٠٢٠م •• إذاً اخبرني أيها الذئب الصغير ، اتريد معاقبت هؤلاء من لم يحسنوا معاملتك ؟
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
••
يجـري ذلـك الذئب الاسـود بأسرَعِ مـالديـه في الغـابَةِ و بٌينَ الأشجـار مـه هبـوبِ الرياحِ العـاتيه التـي قـد كـانت تَضرِبُ جسـده كله و تشعره برعشَةٍ تسري بكامل جسده
يقـود هذه المجموعة الصغيره بحثاً عن بَعضِ القِطَعُ المفقوده في قطيعه و التـي لن يتخلى عنهم ابداً ، يسرع بجريه اكثر و اكثر ولكن يحافظ قليلاً على المستوى
بسبب من انهم لا يستطيعون مجاراة سرعته و فـي بعده عن المكان قليلاً قـد شعر بوجودٍ غريب قريبٌ منهم ، احدهم قد كـان يتتبعهم ولكـنه لم يستطيع التعرف على من كان تماماً بسبب بعد المسافه القليله
اجـابه احدهم بينما و هو يجري الى الامام بـ جزئٍ من الثانيه مخـالبه قد ظهرت تاركةً حفراً صغيره مكانها بالارض و استدار بسرعَةٍ لم يستطع احدٌ مجاراتها و حـتى
من كان يجري ورائه و الذي قد كانت ذلك الذئب الكبير الاسود ذا العيون الحمراء قد كان جالساً فوقه بعدما قفز عليه جاعلاً جسده يصطدم بالارض بقوة و رأسه يضرب الشجره التي اندفع نحوها من قوَةٍ الجسد الذي هجم عليه
' كاليير؟' .
جيـف قد كاد تقيناً ان يمـوت بسبب مخالب الألفا التي تَحُد رقبته ، فـما بِهِ إلىٰ ان أبتعد للوراء عندما استدرك من يكون ولكنه لم يخفض بحذره فـبأي امرٍ هو يتبعهم ؟
