Chapter 30

11.1K 805 117
                                    

{ اتركوا تعليقاتكم و دعمكم  ،، تابعوا حسابي
و لا تنسوا رؤية بقيَةِ أعمالي 🎐}

الساعة 3:43 مساءً : 14 مارس ٢٠٢١ م

•••
الجدة الساحرة ..؟

••••مائِدَةٌ ذهبيه مع مقاعِدَ بذاتِ اللون والطعامُ قد كانَ ممتَداً على طولِ المكان الذي يجلِسُ بها ثمانِيَةٌ بأنتظارٍ لآخرِ أثنين وقد كان البابُ قد فُتِحَ ليكشُفَ عنهما تحديداً قد كُشِفَ قد ستيفان أما رفيقته والتي قد كان الجميع متشوقاً لرؤيتها خصو...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

••••
مائِدَةٌ ذهبيه مع مقاعِدَ بذاتِ اللون والطعامُ قد كانَ ممتَداً على طولِ المكان الذي يجلِسُ بها ثمانِيَةٌ بأنتظارٍ لآخرِ أثنين وقد كان البابُ قد فُتِحَ ليكشُفَ عنهما تحديداً قد كُشِفَ قد ستيفان أما رفيقته والتي قد كان الجميع متشوقاً لرؤيتها خصوصاً ماديسون لم تَكُن ترىٰ للعين

بسبب اختباءها وراء جسده، ولكنها قد كانت تختلس النظر لجميع من يجلسون شاعِرَةً بكونها أضعَفُ من بالمكان فحتىٰ بشعورها بمصاصِ دماءٍ بالمكان وقشعَرَةُ جسدها من هذا الشعور إلا أن كائِنٌ كهذا يجلس بينهم وهم غير مكترثين بالامر

لقد كانت تتمَسَكُ به فيما قد كان يتوجه للمكان الذي سيجلسون به وقد مرت بعيناها بِكُلِ تِلكَ الابتسامات كأنهم قد كانوا يرحبون بها بهذا المكان ولكن الحَظُ التعيس قد كان بجانبها عندما كان مكانها لايفصل مكان الوحش الضخم المخيف إلا بكرسيٌ واحد وهو كرسي ستيفان

لقد كانت متشبثه به بشِدَةٍ لدرجه قد كان عليه الألتفاف للنظَرِ بعيناها وأطمئنانها لِكَي تترك ثيابه وتجلس بالكوسي الذي سحبخ لأجلها، أما هِيَ قد كانت مُنزِلَةً برأسها لاتعلم ما العمل فهم كانوا ليتناولوا جثتها الميته اليوم لولا كونها رفيقَةَ ستيفان

"جميعاً..هذه هي رفيقتي ساندرا!".

عيناها قد فُتِحتا بشِدَةٍ علىٰ قوله مما جعل قبضتها على ثيابها تشتد اكثر بتوترٍ وخفقانٍ شديد بقلبها مالذي ستفعله ربما يتجاهلونها

ربما لا يريدون بقاءها ماذا إن امر هذا الألفا بألقاءها بالزنزانه كما هو الحال ولكن ما كان بها الشَكُ بهذه المجموعه وإذ بيدانِ بجانبها تسرعان بأحتضانه بمودة

"يا إلهي كم أنتِ جملية !!".

𝑇ℎ𝑒 𝑔𝑙𝑜𝑟𝑦 𝑜𝑓 𝑡ℎ𝑒 𝑝𝑎𝑠𝑡 | مَجّدُ المـــاضــي Where stories live. Discover now