Chapter 37

10.1K 692 71
                                    

{ اتركوا تعليقاتكم و دعمكم  ،، تابعوا حسابي
و لا تنسوا رؤية بقيَةِ أعمالي 🎐}

الساعة 1:12 مساءً : 4 مايو ٢٠٢١ م
•••
خذني للبحيرة

الساعة 1:12 مساءً  : 4 مايو ٢٠٢١ م•••خذني للبحيرة

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

•••

لقد أخبرتُ آريانوس ليلتها بما تحدثت به مع آرثر ولكن لقد غيرتُ ببعضِ التفاصيل فأنا لم اخبره ابداً عن سيلينا او انه كان يبحث عنها ففي النهاية انا هي الوحيدة التي تعلم بأمرها بالقطيع ولا انوي فضحه

فأنا قد اخبرته بأن ارثر اراد معرفة تفاصيل تلك المجزرة واخبرته بما أخبرني إياه من بعدها، ولكن كلماته قد كانت تتردد بأذني بقوله 'لا تثقي به مهما حصل آلڤن!'

لقد كان يحذرني منه طوال فترَةِ ماقبل خلودنا للنوم وبالفعل في اليوم التالي قد كنت آخِرَ من يستيقظ،ولكن لقد كنت شاكرة لهذا قليلاً فهو قد كان بمزاجٍ جيد علىٰ عكس البارحه لقد كان اكثر نشاطاً واكثر حيوية وبالغالب قد كان صامتاً وشارداً قبل انتهائي من تغير ثيابي وعلى الارجح قد كان يتحدث مع من بالقطيع ويتأكد من كل شيء

وبعدها قد كانت يده تمسكني عندما خرجنا لقد حملنا جميع حقائبنا فالآن هو موعد التوجه للوجهَةِ التاليه، ونحن بطريقنا قد صادفنا مادليين وأدريان

"ألفا هناك أمرٌ عليكَ معرفته ؟".
لقد كان أدريان متوتر وهي تتحدث بينما يدها موضوعه على خلف عنقها

"لماذا ما الامر ؟".
عقد حاجبيه بأستغرابٍ فما الهراء الذي سيحدث وقت رحيلهم هنا ؟، نفت بيداها بسرعه

"كلا كلا لاشيء خطير ولكن. .".
إلتفتت نحو أدريان ومن ثم اعادت النظر لنا ولكن قد قاطعها أدريان سريعاً بقوله

"ملك مصاصي الدماء مع حشدٍ كبير كم الناس يصطفون أمام بابِ المخرج بأنتظاركم!!".
إستغرَبتُ من الامر مالذي يحدث خارجاً ؟ وسريعاً ما كانت قدمانا نحن الاثنين تسرع الخطوا لذلك الباب

𝑇ℎ𝑒 𝑔𝑙𝑜𝑟𝑦 𝑜𝑓 𝑡ℎ𝑒 𝑝𝑎𝑠𝑡 | مَجّدُ المـــاضــي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن