{ اتركوا تعليقاتكم و دعمكم ،، تابعوا حسابي و لا تنسوا رؤية بقيَةِ أعمالي 🎐}
الساعه12:28 مساءً : 4 مارس ٢٠٢١ م
••• 'للمَلِكةيَدٌبالعرش !'.
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
•••
سلينا pov
منذ قدومي لهنا منذ اليومِ الاول الذي احضرتني به آلڤن لهنا ومنذ اوَلِ مرَةٍ قد قابَلتُ بها جيف حياتي لقد تحولت للأفضل مئَةَ مرةٍ، كل تلك الأقاويل التي ألقوها علىٰ مسامعي والداي بشأن المستذئبين لم تكن إلا كذبٍ بكذب
فلولا خروجي بتلك الليلة لتمشي حولَ المنزل واختطاف تلك الوحوش لم اكن سألتقي يوماً بـجيف أو آلڤن أو مّالِيا الجَمِيعُ لطفاءٌ تجاهي خاصةً هُوَ، ولكنني مازِلتُ أخشىٰ البعض كـ الألفا وتِلكَ المرأة التي تشبه الدميه أعتقد بأنها قد كانت آدِيت ؟
الامر الاهم بأنني علىٰ الرغم من عدم إنزالي لحذري هُنا إلا أنني أُحِبُ التواجد هُنا، يوماً بعد يوم أكتَشِفُ أكثر فأكثر بأنني اتعلق بـجيف أكثر، خصوصاً بعدما وضع هذه علىٰ رقبتي
رفِعتُ يدي لأتلَمَسَ مكانها وما كان بي إلا وقد ابتَسَمتُ بهدوء متذكرَةً يوماً، كيفَ قد سألني بعيونِ الجروِ خاصته ما إن كان يستطيعُ وسمي كما قال
منذ ذلك اليوم قد كان يَستَطِيعُ التحدث بعقلي كما افعل لقد كان مدهشاً ورائحتي ماعادت تبدو كمصاصي الدماء وبلـ قد اصبحت رائحته فالآن حتىٰ عند تجولي بالمكان الاوجه الشديده لا تشك فيني من رائحتي
ولكن كان هذا جميلاً، أن تكون رائحته و رائحتي واحده جيف كاليير اعتقد بأنني واقعه لك وبشده لحظي
'صغيرتيأنامتواجدفيالأسفلمارأيُكِبالقدوم؟'.
ابتسامتي قد اتسعت عندما تحدث إلي في هذه الرابطه فـ تواً قد كنت افكر بِكَ جيف، اجبتُهُ بهذه الرابطه
