{ اتركوا تعليقاتكم و دعمكم ،، تابعوا حسابي و لا تنسوا رؤية بقيَةِ أعمالي 🎐}
الساعة3:20 مساءً : 19 أغسطس ٢٠٢١ م ••• 'طعامالخنازير !'.
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
•••
مجدداً اصواتُ الاحذيه العاليه تطرق على أرضيَةِ قاعَةِ الاجتماعات انفاسٌ كثيره وروائح مختلفه تأتي مع جلوسهم مجدداً كُلٌ علىٰ كرسيه افواههم لا تُغلق وأيديهم مشغوله وقلوبهم حذره فلم يتبقىٰ شَيءٌ علىٰ هذه الحرب اللعينه وهم بالفعل لايستطيعون التنفس براحَةٍ
ولكن مجدداً قد كان هناك إجتماعٌ يُعقد ولكن مالفت إنتباههم هُوَ عاقِدُ الإجتماع،..الألفا آلڤن أدلرين !تلك من ظنوا انها مشغولَةٌ طوال فترة تواجدهم هناك ليتضح أنها طريحَةُ الفراش وقد كادت أن تقام مجزرَةٌ بالمشفىٰ بسببها ومن ثم قدومها البارحة للقصر لتُعدِمَ احدهم بوحشية
قد كانت سمعتها تصبح كسوء سمعَةِ رفيقها وليس الجميع مرتاحاً حقاً للهذا الاجتماع ولكن ليس بيدهم حيلة فإما تقطع اقدامهم بمحاولة تجنبه او القدوم هنا وقطع انفاسهم من الجو الذي يحيط هذه القاعة
فعندما امتلئ المكان قد كانت فيكتوريا هِيَ من ألتفتت لرفيقها آلفا قطيع كارلنّا لتبتسم له وهي الوحيده مِمَن بهذا المكان الذي يبدو مُتَحَمساً
رفيقها الألفا قد شابك يديهما فهو قد كان معها عندما كانت القائدة أو كما تلقب حالياً الآلفا آلڤن تشرح لهما سبب دعوتهما للأنظمام للمجلس الذي كان قد اصبح رئيسه آريانوس تواً
