يابيضه يا مغرورة(◍•ᴗ•◍)✧*。هذا البياض ال بالوجه ثلجاية لو بلورة(๑˙❥˙๑)
تصويييت بليز
_______________
رزان
انصدمنه من طلب بابا واولهم ماما عمامي رحبوا بالفكره وكالوله زين ماتسوي
وبالاخص بعد ما البيت فرغ بعد ما اتوفت ام جعفر والبيت بقه مابي نسوان ولا طبخ ولا شي
باقين على اكل المطاعم ويأجرون مره كل اسبوع تنظفلهم
عباس حسيته صار عصبي حيل وكال
عباس بعصبيه..بس اني ما موافق ما ارضه احد يجي مكان امي
عمي حسين..شهل حجي عباس عود هاي انته الواعي بعدين امك الله يرحمها راحت لدار حقها خو ما تبقون هيج متبهذلين ولا اكو مرأه يمكم تطبخ وتنظف وتقوم بواجباتكم
ولتنسه ذني خواتك مالهن سند غيرك انته واخوك وابوك
بدال ما تخجل كل هل سنين عايش بالعز والدلال وهنه حال الضيم حالهن يروحن منا ومنا حتى بس يدبرن لكمة الاكل
اخخخخ يابويه شصار بعدك
ابو رزان..اني قررت وما اتراجع عن كلامي البنات يبقن يمي وام رزان ارجعهاعلى سنة الله ورسوله قبلت اهلا وسهلا ما قبلت الله وياها بناتي ميطلعن من هل بيت
امي طول هل وكت ساكته ومصدومه من الي كاعد يصير ومتعرف شنو تحجي من جهة ابويه دك رجل منطلع من بيته ونبقه يمه ومن جهة يريد يرجعها مرته
ضلوا يحجون ويتصايحون منا عباس ومنا عمي ومنا ابويه واحنه بس ساكتين منعرف شنو نسوي
اخر شي جعفر جر عباس ودخله جوه لان بدت الاصوات تعله
شويه وعم الهدوء والكل سكت والي شفته انو ولد عمامي ساكتين وما حجوا شي بس حسن مدري شبي بس يباوعلي عيونه حاده وطابكهم الي يكول عبالك ضابط
وهو شكله مثل الضباط يعني هم شوارب ثخينه وماعده لحية وعيونه حاده وحواجبه طابكهم
صار الليل وامي كامت تريد تاخذنه ونرجع شافها ابويه
ابو رزان..ها خير ام رزان وين رايحه
ام رزان..راجعه لبيتي واخذ بناتي وياي اني اجيت هنا بس علمود البنات لان توسلن بيه اجيبهن يشوفنك بس مو ابقه يمك بعد ماتعبتنه وعفتنه ودرت ظهرك ولا سألت عنه
حسن..هالله هالله ام رزان على كيفج كنالج البنات يبقن هنا
ام رزان..واحنه منريد نبقه
حسن..سألتيهن اذا يريدن يبقن لو لا
ام رزان..لا ماسألتهن ميحتاج اعرف بيهن ميردن يبقن موو بناتي احجن
YOU ARE READING
القلب وما يفعل((باللهجة العراقية))
Romanceقصة حب بين فتاة فقيره ورجل غني يلتقيان في الجامعه لتجمعهم الصدفه وتذهب والدتها لتكون خادمه في بيت البطل وتبدأ الحكايه من هناك تابعوا القصه🔥🔥 فَي الحُبْ لَدَيَّ جَولَاتٌ كَثِيرةٌ فَتَارَةً أَسْكُنُ عَيْنَيكَ وَتَارَةً أُقَبِلُ يَدَيْكَ وَتَارَةً أ...