الفصل التاسع عشر

Start from the beginning
                                    

نيكتا... مالذي جاء بك الى هنا يا جاك...

جاك... ضحكة شريره...هههههععع انه بيتي ألا تعلمي هذا...

نيكتا...هكذا اذاً...

روز... كنا نريد أن تخرجي من حالتك تلك فأنتِ منذ أن استقلتي و مصائب تلتف حولك من كل جهات ..

نيكتا... ولم هذا هنا ألم اقل لكنّ أني لا اريد أن يكون موجود... لكن فعلتم ما اردتم، لم يسافر معنا بل نقيم في بيته أليس كذلك... نهضت من مكانها بتوتر ظاهر عيان تسلقت على سطح القصر لتجلس تراقب القمر عندما يكون في ابهى طلته متكاملة...كانت تنظر للقمر وهي تضغط على جرحها الذي اصاب يدها... لينزف اكثر...

وقفت على حافة سطوح كانت كما لو انها ستحلق كالطائر حينما يضجر من مكان فقدت توازنها نحو خلف لترتكي عليه.... قائل... كان ذلك وشيكاً...هل كنت تفكرين في انتحار يا فتاة

هل كنت تفكرين في انتحار يا فتاة

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

نيكتا... لقد تحول لون بشرتها للون احمر انت ثانيا...لماذا تلحق بي دائماً...دعني و شأني...

جلسا على سطح القصر جنبا الى جنب...

قال... هل كنت تظني أنك حينما تتركي عاصمة دون اعلامي بهذا أني لن أعرف....

نيكتا...ولم تعلم... حينما كنت سأموت في مجمع اثر ذرع قنبله في سيارتي لم تكن تعلم... فلماذا الآن ...

جاك... انت حمقاء ام ماذا... و من الذي،قال لك انها قنبله ايتها الغبيه... كانت صوت فقط لا اكثر كل الذي رأيته هو من صنع السينما ايتها الغبية سيارتك لازلت في مجمع....

نيكتا... لا تقول هذا كنت جريحة انذاك كيف سيكون مصتنع من ادوات السينما...

جاك... يالك من مسكينه لقد تم استغلالك من قبل ذلك ممثل لقد كان يمثل مشهد إنقاذ فتاه لا يعرفها...لكنه صدم حينما كنت انت صاحبة سيارة

نيكتا... لا اصدق شيء اصمت لا اريد الحديث معك... كيف يكون ما عشته في ذلك اليوم كان مزيفا... ولماذا... ـ!؟

في داخلي اشتباكWhere stories live. Discover now