حبذا
حبذا لو تسمعين انيني... و يا حبذا أن تعفيني
من سؤال... كيف و هكذا
حبذا.. حبذا لو تعيدي الوقت و يا حبذا
ينكسر الصمت
فأنا زهرٌ بلا شذى... حبذا
حبذا يا رحيق الحب.... حبذا لو ترحمين القلب من لوعة العشق وطريق الأذى... حبذا حبذا
تابعو القصة ف...
وقفت تفكر ماذا تفعل لقد ورطها بعلاقة مزيفة...... ؟
قاطع تفكيرها رنين هاتفها....... ردت قائلة؛: منذ فترة لم اسمع صوتك ..... اين كنت؟ قال : لا تذهبي الى بيتك الآن فهو محاصر من قبل الصحافة..... قالت هااااا ماذا قلت.....؟ بصوت غاضب😡 ماذا افعل بهذا ابله.....؟
قال : اين انت؟
نيكتا: كنت في استديو الفن.....
قال : حسنا.... حسنا...... اغلق الهاتف وقبل ان تركب سيارتها..... حاصرتها الصحافة.... وقفت امام مجموعة من اسئلة، كانت غاضبة جداا لانه جعلها تقف هذا موقف..... وبين هذا الحشد من الصحفيين خرج كيف لا احد يعلم كان يقود دراجته النارية بسرعة فائقة.... انتشلها من وسط هذا الحشد الكبير من الناس يرتدي ملابس سوداء اللون ..... ويخفي ملامحه تحت خذوة، ابعدها عن زحمة الناس.... اخذها الى اكثر مكان تحب مجيئ إليه...... قال: اصبحتِ الآن في امان، لا تنكري دائما آتي في الوقت المناسب
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
قالت: لهذا اسميتك ملاكي الحارس. ...
قال : ما هذه الأخبار التي سمعتها عنك....
نيكتا: انها هراء يا صديقي..... انت تعلم اني لا يعجبني الناس المزيفين....
قال 😂: هههههه أتعلمي؟ حينما رأيت صورتك مع هذا ابله صدقت ما كتب عنكما اتعلمي لما
قالت : ولم..... قال : لا تغضبي مني كعادتك.... انت كنتي تطويقنه بشدة يا فتاة...... اقتربت منه قليلا... وقامت بلكمه... هراء..... لم ينقصني غيرك... قال : هل من معقول كل هذه الأنوثة وجمال.... يصدر منهم هذه اللكمة..... لقد كانت قاسية.....
وقفت تنظر له نظرة سأريك الانوثة عن حق.....
قال : اهدئي ايتها الجميلة.....
قالت : لا تبدأ بلسانك المعسول وإلا سوف تلقى حتفك هنا من هذا المنحدر.....
قال : حسنا..... حسنا.....
نيكتا: كيف سٱتخلص من ذاك الأبله يا ملاكي الحارس،
قال : متى ستشعرين بي ايتها الحمقاء.... الى متى سأبقى انتظرك؟
نيكتا: هل انت جاد في كلامك هذا؟
قال 😄: ولم تغير لون وجهك هكذا
نيكتا : بصدمة😶
قال : اراك صدقتي كلامي
نيكتا : وهي تنظر له بطرف عينها😏
قال : هذا يعني اني جدير في تمثيل اكثر من غناء في حفلات الزفاف.....
غضبت منه لم قاله.... فقامت بتخريب شعره قائلة: ايها الاحمق متى ستتوقف عن مضايقتي....
قال: 😶ولم فعلتي هذا بشعري الجميل
قالت ههههههه: هذا ما تستحقه.... كفاك سخرية الأن.... ماذا افعل مع ذاك الأبله..... : قال : كما فعل هو
قالت: لم افهم 😑!
قال : سأبقى اشرح لك كل شيء...... ايتها الحمقاء لم كل هذا تأثير بكلامه..... بتأثيرك اعطيته فرصة لكي يلعب بك كما يشاء.... ماحدث في تلك الليلة جاء لصالحه.... لانك اخذتي الأهتمام منه في تلك الحفلة.... تعاملي كأن شيء لم يحدث، الصحافة اليوم تكلمت عنك ولكن.... ستنسى مع الوقت اما اذا بقيت على ما انتي عليه صتبحين كلامهم اليومي.... هل فهمتي الآن ايتها البلهاء.....
تنهدتت قائلة: اتعلم لو انك لم تكن بجانبي لا ادري كيف اخرج من تلك المواقف السخيفة
قال : عليك اعتراف لي بأنك تحبنني... يكون وصلني حقي منك
