أريدك لي وحدي 9

554 25 4
                                    

" قايز التفاعل ضعيف تفاعلوا شوي "

" استمتعوا "

خلعت ملابسي ورميتها بعشوائية على ارضية الحمام فتحت الصنبور وملئت الحوض بالماء الدافئ و أضفت اليه القليل من غسول الجسم برائحة الفراولة في الحقيقة أفرغت نصف العلبة حتى تشكلت رغوة كثيفة لأغوص داخل الحوض اتنعم برائحته الفواحة و اللذيذة ، خرجت من الحمام مرتدياً روب استحمامي بعد ساعة من الاسترخاء هناك ثم جففت شعري بالمجفف و اتجهت ناحية الخزانة و اخترت ما يريحني شورت زهري قصير وعليه رسومات لحبات فراولة متفرقة و بلوزة بيضاء صوفية طويلة تخفي مأخرتي بحيث يبقى فخذاي عاريان بعثرت شعري ثم رششت القليل الكثير جداً من عطر الفانيلا بمناسبة انه يثير تشانيول اكثر من عطر الفواكه الحمراء الذي لا اضنني سأحتاج اليه مرة اخرى لذا رميته خسارة ضاع بلا فائدة خرجتُ مغلقا باب غرفتي نحو الأسفل ، دخلت غرفة الطعام سحبت مقعدي وجلست ليدخل تشانيول بعدي مباشرة و يجلس في مكانه الاعتيادي ليقول بينما يشير للكرسي الذي على يمين المقعد الذي يترأس الطاولة : تعال و اجلس هنا من الان فصاعدا ستجلس بجانبي , لأستقيم بسرعة من مكاني اجلس حيث طلب مني ليهمس : فراولتي رائحتك مثيرة ، قضمت سفليتي بخجل لأضربه على فخذه قائلا : توقف هذا محرج ، ليقهقه بسخرية : أوليس ذلك الزهري ذو حبات الفراولة الذي ترتديه محرجاً اكثر ، لأقلب عيناي مجعدا انفي اتجاهل الرد على سخريته أحشر قطعة اللحم المشوي داخل ثغري لتنفجر النكهات داخله ممم لذيذْ ليقول بغزل واضح بينما يقطع بشوكته و سكينه قطعة اللحم في طبقه : تبدو لطيفا جدا عندما تغضب ، قهقهت بخجل ثم ارتشفت من عصير الفراولة ليتحدث بينما ينظر إليّ و يدخل قطعة اللحم داخل ثغره : وضحكتك الخجلة أيضاً جميلة انها تعجبني أخاف ان أقع في حبها بدلا منك ، لاقهقه بخفة قائلا : آه تذكرت شكرا على الزهور التي احضرتها انها جميلة ، ليبتسم بينما يضع كأس النبيذ قائلا : اجل انها زهور الليلكْ ترمز للبراءة و الشباب الثقة والتواضع وهي جميلة مثلك تماماً لذلك فكرت انها مناسبة لاحضرها لك ، أخفضت بصري وقضمت شفتي السفلية أحدق في صحني الفارغ بخجل و التوتر تلبسني بسبب كلماته اشعر بالحر يلفح خداي و أذناي اراهن أنهما محْمرانِ الان لاخفي وجهي بين كفاي قائلا : تشان انت تحرجني ، لأسمع صوت ارتطام الشوكة و السكين في طبقه دليل على توقفه عن الأكل وبصوته العميق و الهادئ طلب : بيكهيون كُفَ خجلا و تعال الى هنا ، ابعدت يداي عن وجهي انظر اليه يشير الى فخذه لانهض من مكاني ثم تقدمت نحوه وموضعت مُأخرتي على فخذيه ليحيطَ خصري بذراعيه و خاصتي أصبحتا تحاوط رقبته عندما حط بنسيج شفاهه المكْتنزة يموِجها على خاصتي ثم شارع في امتصاصها ببطئ شديد يجعلني اشتعل بحرارتها اقشعر بدني بوتيرة متوسطة عندما أحسست براحة كفه على فخذي لايسر يمسده وحرارة جسمي ارتفعت نسبتها عند اختلاط لعابينا والسنتُنا التي تحتضن بعضها ، تآوهت بألم داخل ثغره عندما قرص مأخرتي فشددتُ على شعره لنفسي الذي ضاق بي يتقطع داخل رئتاي و صدري الذي انقبض و دموعي التي غادرت محاجرها تتسابق على وجنتاي اشعر بالموت يسحبني اليه ببطئ وللحظة فكرت ماذا لو إسْتمررنا الى اخر نفس حتى تغادر الروحُ أجسادنا على قبلة الموت هذه فلربما تصبح أسطورة يتداولها العشاق عبر الأجيال في ليلة عيد الحبْ ، تأوهُ تشانيول أيقظني من حالميتي قائلا : بيكهيون شعري ، لأفلت شعره من بين قبضتيّ فيصدر صوت فصله للقبلة التي كادت تفقدني وعيي في وسط غرفة الطعام اسند جبينه على جبيني المتعرق حتى تلامست انوفنا نتنفس بعنف قرب شفاه بعضنا ارى انعكاس عيناي داخل عينيه و هو يرى انعكاس عينيه داخل عيناي لابادله الابتسامة التي ارتسمت على شفاهه وبعد التفكير لا أظن ان الموت على قبلة من دون حب بين الطرفين سيجعلها أسطورة ابتعدت ثم مسحت بكمي اللعاب السائل من طرف فمي لادفن وجهي في رقبته وذراعاي حول رقبته اكمل جمع انفاسي الضائعة انفث حرا على رقبته المليئة بالعروق المثيرة و صدري الذي ينقبض و يرتخي ضد صدره ليشد عليّ اكثر بين ذراعيه يضمني اليه يريحُ ضقنه على كتفي الايمن و بهمس قال : هل انت متعب ؟ همهمت له ثم اغمضت عيناي ليستقيم بي من على مقعده يرفعني معه لأحاوط خصره بساقاي و ذراعاي حول رقبته يسير بي نحو الأعلى لاهبط على سريري الناعم يدثرني بالأغطية وقبلة شفافة من شفاهه الممتلئة لامست جبيني وآخر ما سمعته هو همسٌ هادئ في أذني : ارتاحي فراولتي الجميلة , فتحت عيناي على صوت يونهي الذي قاطع نومي : سيد بيكهيون استيقض حان وقت العشاء ، استقمت ثم فركتُ عيناي ورفعت رأسي أحدق بيونهي الواقفة أمامي لأتثائب قائلا : لماذا؟ لقد تناولت العشاء مع تشانيول , لتقهقه قائلة : لا سيد بيكهيون ذلك كان الغداء ، لاقهقه انا لآخر قائلا : و هذا يعني انني كنتُ في سبات منذ الظهر ، لتبتسم و تجيب : اجل سيد بيكهيون ، لأستقيم من على السرير اقابلها قائلا : ايمكنكم التوقف عن قول سيد بيكهيون هذا يزعجني قولي فقط بيكهيون او اي شيئ اخر غير ذلك ، لتقهقه قائلة : اممم حسنا بيكي الصغير ، وبعد كلامها مباشرة دخلت الحمام غسلت وجهي و أسناني بمعجون النعناع ثم خرجت ووقفتُ عند التسريحة رتبتُ شعري و غادرت غرفتي ثم توقفت امام باب غرفته لأفتحه دون طرقه قائلا : تشانيول هيا لنتناول العشاء ، وقفت في منتصف الغرفة التفتُ هنا و هناك ولم يكن موجودا احمق بيك كيف لك ان تفكر في مناداته للعشاء هو لا يحتاج ذلك استدرت مغادرا الغرفة لأسمع صوت باب الحمام فُتح لأستدير مجددا ليقابلني مُبتسما و جسده عاري الصدر بعضلاته البارزة و منشفة بيضاء ملفوفة حول خصره و اخرى على رقبته تبللها قطرات الماء التي تذرفها خصلات شعره المنسدلة على جبينه ليقول : هل اشتقت لي بهذه السرعة ، لابتلع و اقضم سفليتي بينما أحدق الى صدره و بتلكئ قلت : انا....فقط....أردت. ..اقصد...انه ، ليقهقه بينما يجفف شعره ويتقدم نحوي ليحيط خداي المشتعلين حرارة بكفيه قائلا : هل فراولتي تشعر بالخجل الان ، ثم دمج شفاهنا يمتص شفتي السفلية ثم العلوية بحرارة و ُبطئ لأحاوط خصره و يده اليمنى تمركزت على مأخرتي يعتصرها لأتأوه بغنج رقيق عند ارتطام لسانه بخاصتي ثم رفعت يدي ببطئ أتلمس عضلات صدره ليفصل القبلة ثم دفعني على السرير و دفن وجهه في رقبتي يلعقها و يمتصها لاخلخل أصابعي بين خصلات شعره استنشق رائحة الخوخ المنبعثة منه ويداه تسللت تحت بلوزتي يتلمس بطني وخصري اشعر بالخدر لا أستطيع مقاومة لمساته لي حرارة جسدي و إثارتي تزداد كلما استمر في لمسي اكثر ولحظة هل انا مُثار الان ؟ تآوهتُ بألم لانيابه التي اخترقت جلد رقبتي لأشد على شعره وبيده اليسرى قبض على فخذي يمسده ببطئ بأنامله التي قشعرت جسدي ولعابه الحار اصبحتُ اشعر به على رقبتي لأغمض عيناي عندما بدئ بتمسيد عضوي من فوق قماش الشورت و عاد لامتصاص شفتاي وصوتُ تآوهاتي ملئ الغرفة فصل القبلة ثم بدأ يلعق عظم فكي لأقول : تشانيول انا مُثار ، ليهمس بجانب أذني : وانا هذا ما أريده عزيزي ، ثم قام بلعق حُلمتَ أذني وقَبل مابين رقبتي و عضم ترقوتي لينهض من فوقي متجها نحو خزانته ليفتحها قائلا : انزل للعشاء سأرتدي ملابسي و أوافيك ، مهلا لحظة هل تعمد إثارتي ياله من لعوب سافل استقمتُ ثم انزلتُ بلوزتي دون قول شيئ ثم خرجتُ من غرفته مغلقا الباب بقوة أستمع لضحكه لاتكئ على الجدار اصفع خداي حتى استفيق الاهي هذا محرج نزلتُ الدرج الى غرفة الطعام ثم جلست في مكاني الجديد يَمْ لذيذ انها باستا مع كُراةِ اللحم رفعت شوكتي و بدأتُ بإلتهامها ليدخل ذلك الأحمق وجلس مكانه ونظرهُ مصوبٌ نحوي لأقول : الى ماذا تُحدق اتفكر في استبدال طعامك بشفتاي ، ليقهقه بينما رفع كأس النبيذ الذهبي يرتشف منه ثم قال : لو كان بإمكاني ذلك لفعلت ، ليضع كأس النبيذ ثم مد يده نحو فمي يمسح عليه بالمنديل الابيض الذي التقطه من جانب طبقه قائلا : طفل انظر الى فمك ملطخٌ كله ، وضع المنديل بعدها لاقهقه بينما اخذ يعبث في جهازه اللوحي ليردف قائلا : بيكهيون ما رايك ان ترافقني للتسوق غدا لدي بعض الاغراض لاشتريها , لاهمهم له وارتشف اخر قطرة من عصير التوت لتدخل لوسيندا قائلة : سيد بيكهيون هاتفك يرن , التقطته من يدها لتتعكر ملامح وجهي و من غير ذلك اللعين ليتصل بي تحدث تشانيول بينما يحدق الى ساعته : ان اردت فلا ترد يمكنني ان اخبره انك نائم , لاتكئ على الكرسي وارجع شعري للخلف ثم استنشقت و زفرت قائلا : لا سأرد عليه , لاضغط على الزر و اضع الهاتف على اذني قائلا : مرحبا , بخير وماذا عنك ؟ ووالدك كيف حاله ؟ ومتى ستعود ؟ لا لست مشتاقا اليك انا فقط اردت اخبارك ان بطاقتي فارغة و احتاج بعض المال لانني ساخرج برفقة تشانيول للتسوق و اريد شراء اغراض تنقصني , حسنا شكرا لك اعتني بوالدك الى اللقاء , اغلقت الخط ثم رميت الهاتف على الطاولة ونظرت لتشانيول الذي يحدق بي منذ ان بدأت المكالمة ليتحدث بسخرية ومعالم وجهه تغيرت لباردة : انت لم تكن محتاجا لتلك الدراما كان بامكانك فقط ان تطلب مني المال بكل بساطة و لما لم تخبرني ان هناك اغراض تنقصك , لاجيبه قائلا : انا لا اريد ازعاجك بأموري , ليكتف يديه ويرفع حاجبه الايسر بينما اتكئ على الكرسي قائلا : اتعلم انك تزعجني اكثر عندما لا تخبرني , انزلت بصري الى حجري احدق بأصابعي و شفتاي تقوست بعبوس ليستقيم من مقعده ثم احاط خداي بكفيه و ابتسم بخفة قائلا : بيكهيون اسمعني انا لا اريدك ان تطلب اي شيئ من سوهو فمعي لن تحتاج شيئا منه فقط اطلب ما تشائه مني و انا سأحضره لك , اوماة له ليقول : اذن عدني بذلك , وضعت راحة كفاي فوق ظاهر كفيه اللذين فوق خداي ودون انزالهما وقفت من على مقعدي لانظر في عينيه الحالكة السواد ابتسمت ثم قلت : انا اعدك بذلك تشا....ليقاطعني بشفتيه التي حطت على خاصتي وبقبلة سطحية خدرني تماما ثم رفعني بحيث ذراعه اليمنى تحت فخذاي و الاخرى خلف ظهري ومشى بي خارج غرفة الطعام و نحن نصعد الدرج قلت : تشان , ليهمهم دون النظر لي لاردف قائلا : هل يمكننا مشاهدة فلم معا , ليتوقف عند باب غرفتي فتح الباب ودخل يضعني فوق سريري دثرني بالغطاء ثم جلس على طرف السرير وامسك بيدي اليسرى وشفاهه الثخينة حطت على ظاهرها ليقبلها قائلا : انا مشغول هذه الليلة اعدك ان نشاهد الفلم غدا بعد العشاء هل انت موافق , بوزت شفتي السفلية بدلع ثم قلت : حسنا انا موافق , لينحني مقبلا جبيني وبهمس قال : ليلة سعيدة عزيزي , لاغمض عيناي بعد ان اطفئ الانوار وفجاة فتحت عيناي على وسعها و اخذت اضرب اقدامي على السرير مقهقها عندما غادر مغلقا الباب هذه المرة الثانية التي يقولها لي إلاهي هذه الكلمة تجعل قلبي ينبض بعنف , اضئت الانوار ثم نزلت من على السرير لارتدي معطفي انا لن ارد فضولي خائبا لانني سوف اكتشف ما العقاب الذي سيحله تشانيول على يونهي و لوسيندا نزلت للاسفل على اطراف اقدامي يال هذه الحماقة كدت اتعثر لما جميع الانوار مطفئة هذا مخيف اشعر انني في فلم رعب فتحت الباب الخارجي التفت يمينا ثم يسارا لاركض بسرعة نحو المرآب توقفت عنده انواره مضائة و لا يوجد ضجة ضننت انني سأستمع لاصوات صراخهن بينما يجلدهن وضعت اذني على الباب لا اقصد التصنت فعليا و لكني عبدٌ لفضولي و بعد ربع ساعة من التصنت على اللاشيئ سمعت اخيرا صوت يونهي المتوسل : سيدي ارجوك ابطئ قليلا , ليرد : اصبري قليلا فقط و ننتهي , ثم صمت لتتوسع عيناي هل اخطأت السمع ام انني اهذي جلست على الارض متكئا على الباب اخاطب نفسي بصمت : بيكهيون كنت مخطئا حين قررت ان تخضع له ياله من قذر انا سأفتح الباب و اركل منطقته ثم اغادر و لن اهتم لما سيحدث ، شعرت بدفع خفيف ضد ظهري لادرك ان احدهم سيخرج لاستقيم من على الارض ليقابلني وهو يقفل ازرار معطفه بينما معالم التقزز ظاهرة على وجهي ليقطب حاجبيه ووضع كفيه على خداي يتسائل : بيكهيون مالذي تفعله هنا في هذا البرد ؟ و لما انت حافي القدمين و ساقاك عاريان ؟ دفعته عني بقوة ثم صرخت عليه قائلا : ابتعد لا تلمسني اذهب و اكمل تلك القذارة التي كنت تفعلها بالداخل , ليقهقه بعدم فهم قائلا : اي قذارة تتحدث عنها هذا عقاب و هن يستحققن هذا , لانظر له بكل سخط يقوم بالفاحشة ثم يضحك بعدها حقا ياله من متعجرف ساقط ليمسك بكفي قائلا : هيا لندخل سوف تمرض , نفضتُ يدي عن خاصته لاصرخ مجددا : اللعنة عليك تشانيول انا لن ادخل معك اعدني لمنزلي , و لا اصدق انني ابكي الان وكانني تعرضت للخيانة لينظر لي بحاجبان مرفوعان قائلا : هل انت جاد ؟ لاقول بصوت باكي و مترجي : ارجوك لا اريد البقاء معك انا غبي لانني وثقت بك انت مخادع , بينما قهقهته ملئت المكان لانظر له بعدم فهم ليقول : تريد ان تعرف ما كنا نفعله حسنا اتبعني , ثم سار متجها نحو المرآب و انا دون ادراك وجدتني اتبعه و كأنه المغناطيس و انا قطعة معدنية ملقات على الارض ليتوقف عند الباب يأمرني : ادخل و انظر بنفسك , نظرت لعينيه الواثقة هونيهات ثم تقدمت للداخل ليفغر فاهي وبخفة توسعت عيناي وفي داخلي بدأت العن نفسي حيث كانت يونهي واقفة على كرسي صغير و بيدها منديل ابيض تمسح به على سطح الرونجروفر السوداء و لوسيندا هي الاخرى بيدها فرشاة متوسطة الحجم تنظف بها عجلة اللامبرجيني الحمراء و شاب اخر جالس على الكرسي و في يده جهاز لوحي ، اللعنة عليك بيكهيون كيف ستبرر له تلك المشاهد الدرامية التي قمت بها منذ قليل هذا محرج لا خيار اخر لدي سوى الاعتذار منه مسحت دموعي ثم استدرت لاخرج و لكني ارتطمت بجسد ما رفعت راسي و من غيره و لكن منذ متى و هو خلفي؟ ابتسم لي ثم قال : هل انطفئ لهيب فضولك الان ؟ لاعترض قائلا : لا و ماذا عن الكلام الذي سمعته بينك انت و يونهي ؟ ليقهقه و ذلك الشاب ايضا شاركه الضحك ليقول : انا كنت اعلم منذ البداية ان هذا سيحصل فانت لن تنام مرتاح البال دون ان ترضي فضولك لذلك راقبناك من الكاميرات الموجودة عند مدخل باب المنزل و الاخرى الموجودة فوق باب المرآب و ذلك الكلام كان فكرة كريس , لاقهقه بينما وضعت يدي على مأخرة رقبتي اخفي حرجي من هذا الموقف قائلا : حقا هناك كاميرات انا لم ألحظها , ليتحدث كريس بينما ينظر لتشانيول بابتسامة جانبية : كن متاكدا ان تشانيول لن يفكر في خيانتك يوما , ليخفق قلبي ثم ابتسمت بخجل بينما انظر لتشانيول الذي احاط خداي بكفيه ليقول : العقاب كان تنظيف جميع سياراتي هل ارتحت الان ؟ لاحيط خصره قائلا : اجل انا اسف لانني لعنتك و يمكنك ان تنسى تلك الدراما التي قمت بها , ليقبل جبيني ثم حررت خصره من ذراعاي ليتحدث كريس قائلا : صدقني لو لعنه شخص اخر لجعله يبيت في المستشفى , ليضع تشانيول راحة يده على ظهري قائلا : بيكهيون هذا صديقي كريس وهو يعيش في المنزل المجاور , لانحني له ثم ابتسمت قائلا : تشرفت بمعرفتك كريس انا بيون.....ليقاطعني كريس قائلا : بيكهيون انا اعرفك تشانيول حكى لي عنك تشرفت بلقائك , ليقهقه تشانيول قائلا : احمق لما قاطعته ؟ ليشخر كريس قائلا : تشه اردت فقط اختصار الطريق لانني اشعر بالنعاس كما ان الايام ستجمعنا من جديد لاتعرف عليه اكثر , لاقهقه وكريس شاركني ذلك يبدو لطيفا حقا بعدها التفت ليونهي و لوسيندا ثم الى تشانيول لاقول : تشانيول اليس هذا قاسيا عليهما دعهما الان لقد تاخر الوقت كما ان الجو بارد هنا , لأحمر خجلا حين ابتسم قائلا : امرك عزيزي , غادرنا المرآب بعد ان سمح لهن بالرحيل ليرفعني بين ذراعيه ثم دخلنا للمنزل بعد ان ودعنا كريس , دخل بي الى غرفتي ليضعني على السرير و بينما يخلع معطفي قال : لا تمشي حافي القدمين و تخرج عاري هكذا مجددا , لاستلقي اقابل السقف اساله : تشانيول لماذا تعاملني هكذا ؟ ليدثرني بالغطاء قائلا : هيا اخلد للنوم و لا تكن فضوليا لقد تأخر الوقت , عقدت حاجباي باستفهام ليدنو لي ثم طبع قبلة شفافة على جبيني و ابتعد لاستقيم بظهري و امسك بكفه الايمن ليستدير ينظر لي ابتلعت ثم استجمعت شجاعتي لاقول : قبلني , وكل ما بادلني به هو ابتسامة لطيفة ثم اقترب و جلس يقابلني وبكفه احاط وجنتي يمسدها بابهامه ننظر في عيون بعضنا نسرح فيها بهيام وبشفاهه الثخينة خدر حواسي حين موضعها على خاصتي يمتصها بعنف لاحاوط رقبته ثم انتقل لشفتي السفلية يطحنها لاتاوه بألم حين عض عليها يختمها لتصبح احد ممتلكاته حتى استطعمت الدم داخل فمي ليدفع لسانه داخل ثغري يلعق لساني ولعابه اختلط بخاصتي الممزوج بالدماء ليشكل شرابا نادر الوجود يتلذذ كلانا بطعمه ثم فصل القبلة و مال برأسه يلعق اللعاب السائل من على جوانب فمي ثم موضع إبهامه على شفتي المتورمة يمرره عليها بخفة ثم اخرج لسانه يلعق دمائي التي على ابهامه ليدفعني استلقي على ظهري حيث إلتصق صدره بخاصتي و انامله التي تتلمس فخذي الايسر بحرارة لاغمض عيناي لانفاسه الحارة التي ينفثها على شفاهي لاتمسك بياقة سترته ثم اخرجت لساني العق رقبته وتفاحة ادم التي ارتفعت عند ابتلاعه ليقشعر بدني لصوته العميق حين دب همسه بجانب اذني : بيكهيون انت تغريني و هذا ليس جيدا , لاقهقه برقة قائلا : اوليس هذا ما يعجبك تشاني , لاسحبه الي ادمج شفاهي بخاصته الثخينة ويديه اصبحتا على فخذاي يمسد كل منهما لتتسلل اصابع يدي النحيفة افتح ازرار قميصه ببطئ ثم انزلته من على كتفيه ليفصل القبلة يكمل خلع قميصه ليرميه ارضا و جسدي بدئ يرتعش حين ادخل كلتى يديه يتلمس كل جزء مني تحت بلوزتي ثم اعتدلت ليساعدني في خلعها لاجلس على ركبتاي احيط رقبته بذراعاي ادمج شفاهنا نقبل بعضنا بحرارة و لهف دفعني لاستلقي على ظهري ثم دفن وجهه في رقبتي يمتصها و يلعقها و اصابعي اخلخلها بين خصلات شعره الكثيف لاتاوه بغنج حين بدا بلعق كل من حلمتاي و بطني يصعد و يهبط بوتيرة متسارعة و بحركة منه خلع قطعة القماش التي تستر منطقتي المحرمة ليتمركز بين فخذاي ثم اخرج لسانه يلعق طول عضوي ثم وصل الى قمته ليصبح داخل ثغره يمتصه شعرت بالخدر في جميع اطرافي و جسدي لم يعد باستطاعتي السيطرة عليه و تآوهاتي المثارة ملئت ارجاء الغرفة ليرفع راسه مبتسما لابادله بثمالة ليكوب وجنتاي بكفيه و اغمض عينيه يمرر شفاهه فوق خاصتي دون لمسها فقط انفاسه اللاذعة تلامس نسيج شفاهي ليهمس بعمق : اريدك لي وحدي بيكهيون , ثم فتح عينيه يغوص داخل خاصتي لأعض على شفته السفلى امتصها ثم همست : و متى كنت لغيرك عزيزي , ليبتسم ثم دمج شفاهنا لمدة ليست بالطويلة ثم فصلها و استلقى بجانبي ورمى اللحاف الابيض ليغطي جسدي العاري نقابل السقف بصمت لاستدير برأسي انظر اليه حين شابك انامله بخاصتي ثم قربها من شفاهه و طبع قبلة عليها ليستقيم ثم ابتسم ينظر لي قائلا : يجب ان تنام الان فراولتي , ابتسمت و أومأة له ليلتقط قميصه مغادرا غرفتي .

تعريفات :

ووييفان (كريس) 29 سنة ذو شعر بني و عيون زرقاء يقيم في امريكا لوس انجلوس من أم صينية وأب كندي تشانيول صديقه منذ ان انتقل للسكن بجواره و لن اذكر عمله لأنه سيكون مفاجئة 

ووييفان (كريس) 29 سنة ذو شعر بني و عيون زرقاء يقيم في امريكا لوس انجلوس من أم صينية وأب كندي تشانيول صديقه منذ ان انتقل للسكن بجواره و لن اذكر عمله لأنه سيكون مفاجئة 

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

" يتبع "

" شو رايكم بالبارت ؟ اظن انه احلى واحد للان "

" بالنسبة للبارت الجاي هو يحتاج تركيز عشان تفهموا كل شيئ "

ثاني اكسيد الحب / Dioxide Of Love Where stories live. Discover now