الفصل الحادي و الثلاثون من اميره البلد "" العروس المناسبه ""
_______________________________________
اذكروا الله
_______________________________________
ربما انتهت تلك البدايه التي كنت انا احكي لكي عنها و ما ينتظرني هو سواد فقط... يبدو انه انتهي كل شي هل ستسامحيني ؟!
_________________________________________
العامل بتوضيح : يا باشا الموضوع ده مش امبارح و لا اول امبارح ده موضوع فات عليه يجي اربع سنين يعني لازم في حاجات تانيه تتراجع اساسا في ناس اتغيرت و ناس مشيت و اللي مات و اللي حيي
حسام : الموضوع مش هياخذ معاك اكتر من ساعتين كله متسجل و انا سايبك لبكرا و ليك اللي انته عاوزه و بعدين انا ظابط مباحث مش اي حد و عايز الموضوع ده في سريه تامه و محدش يعرف عنه اي حاجه فاهمني طبعا
العامل : فاهمك يا بااشاا
حسام بهدوء: انا عموما مش هديك رقمي و لا حاجه انا جايلك بكرا بنفسي اتمني ان تخلص بكرا
قام وقف و صافحه ثم خرج خارج المستشفي و هو لا يعلم لما يفعل ذالك من الممكن انه يجد انه احيانا يجد كلام صديقه صحيح فهو احيانا عاطفاه تسيطر عليه اكثر من اللازم و لكن ماذا يفعل اذا كان يشعر بالصدق في كلامها فهو ليس معه دليل قوي او اي شي يثبت صحه كلامها ليصدقها و لكن لما رغم ذالك شعر بالصدق احيانا يشك في نفسه اذا فكر بعقله قليلا فقلبه هو من يدفعه يفعل الكثير من الأشياء و لكنه بالنهايه لن يؤذيه شيئا فهو سوف يؤكد احساسه ام يكذبه في كل شي سوف يظهر
_________________________________________
في بيت شاهين تحديدا في غرفه مريم
تكتب احد المقالات اليوميه التي تنشرها في احد الصفحات الالكترونيه كانت سعيده بشكل لا يوصف فاخيرا سوف تعمل بشهادتها و بالمجال التي طالما احبته و سوف تعمل في الجريده ياله من خبر مفرح بالنسبه لها فمر وقت طويل و لم تفرح هكذا من قلبهاا
و لكن دائما تاتي الرياح بما لا تشتهي السفن وجدت اتصال من اسخف شخص بالعالم بالنسبه لها ....ولكنها يجب ان تتحمله و تعتاد علي هذه السخافه
فأجابت عليه
مريم بانزعاج : الو
ياسر بسخافه : الايام بتعدي بسرعه و بعد كدا هصبح عليكي بطريقتي و في بيتي
مريم بغضب حاولت جاهده ان تكتمه
= ايه انته صاحي علي الصبح لقيت نفسك فاضي فقولت تفهمني هتصبح عليا بعدين ازاي
ياسر يتصنع الهدوء : عارفه ان لسانك عايز قطعه و هعلمك تردي عليا ازاي بعد كدا بس استمتعي بحريتك دلوقتي
