مخبأ

74 12 0
                                    


.


والغيرةُ نارٌ تُسعِرُني،
فبكَيتُ لعلّي أُطفِئها !
ولازالت بروحي تحرِقني،
ومازال فؤادي مَخبَأها !
والهوى زادَها فيني،
فجاءَ بِبَسمِه أخمدها
فنسيتُ ما كان يُبكيني
والروحُ عادَت مَسكنها ~.



.

Athens Rainfall حيث تعيش القصص. اكتشف الآن