.
قالوا أنَّ أقدارَنا مُتوازيةٌ ولا يُمكنها الالتقاء بيومٍ ما.
وانا لم أؤمِن بقوانين الرياضيات يومًا !
لذا هل أناديك مُحَبّبي أم نَجمي؟ أم كلاهما !
أنا تِلك النُقطة الشاذَة لكُل قاعِدَة، فهل تخالني أعبأ لكَون أقدارنا مُتوازية ؟!
تبًا للعالَم؛ فأنت ملكي وإن أبى الجميع !
- إحدى صفحات أثينا.
.