الفصل الثاني و الثلاثون

3.6K 107 6
                                    

رئبال : " ابتاسم بجنب " خاص نرتاحو هو الأول ... عاد نمشيو فينما بغيتي
جولان : آااه بالصح ... خاص نرتاحو ... نتا بالأخص خاصك ترتاح
رئبال : غنخرج لعند الشيفور نوصيه يجيب شي مقدية ... دخلي دوشي راه كلشي كاين
جولان : واخة
مشا رئبال و رجعات جولان كطل من الشرفة و بغات طير من الفرحة ... عمرها تخايلات تعيش هادشي حتى فأجمح أحلامها ... دخلات و حلات وحدة من دوك الشانطات ... لقات فيها حوايج كلشي جديد و ملابس داخلية بكثرة ... هزات داكشي كتقلب فيه ... و كتساءل واش بهاء قال لمساعدة راه جاية لشهر العسل ... كانو الملابس الداخلية كلهم دانتيل مشبكين ...
و باقي الحوايج كسيوات صيفيين و داكشي خفيف ... تمنات كن جابت معها شانطتها بعدا جامعة فيها داكشي الي ممكن ترتاح فيه ... قلبات حتى عيات و هزات كولون كحل رطب و صدرية بنية ... دخلات للحمام الي كان فيه بانيو و دوش ...
شافت فالرفوف كانو الفوطات مستفين و البرودويات ديال الاستحمام ... سدات لباب و عمرات لبانيو ... خوات فيه من لي برودوي الي عجباتها ريحتهم ... حيدات حوايجها و تخشات فيه ... رجعات براسها اللور و حاسة بعضامها بداو يترخاو ...

و هي مسترخية على الآخر ... سمعات صوت لباب و هو كيتحل ... حلات عنيها و تگعدات ... هزات راسها و هي تخرج عنيها فرئبال الي واقف قدامها ... طلعات معها السخونية و تزنگو خدودها من نظراتو ...
تفكرات أنها ملابسة والو من غير كيلوط ... هبطات راسها و حمدات الله أن شعرها هابط على صدرها ... رجعات هزات فيه عنيها لقاتو محيدش نظرو عليها ... و تزاد معها الزايد منين بان ليها كيقرب ...
وقف رئبال جنب لبانيو و تحدر على ركبتو ... شكلها فهاد اللحظة حرك العافية فداخلو ... و فنفس الوقت جاه الضحك على تعابير وجها ... لكنه بقى مطمر ... مد يدو لمس الما و ضرب بصباعو حتى ترشات بقطرات من الماء فوجها ...
رئبال : تنفسي
جولان " استنشقات أكبر كمية من الهواء " ش شنو كادير هنا ؟
رئبال : جيت نشوف واش خصاك شي حاجة
جولان : لا لا مخاصني والو
رئبال : " شد فخصلة من شعرها المبلل بصباعو " أسبوع عاد ممكن نحيد لغراز ... شتي على نحس
جولان : آه مخاصكش تغسل حتى تحيدهم
رئبال : " لمس سطح الما براحة يدو " عمرك شفتي شي واحد غار من الما
جولان : آا ... !
رئبال : " ابتاسم بطرف شفايفو " الما برد ... شلي و خرجي باش ناكلو
وقف و تم خارج ... سمعات لباب تسد و هي تهز يديها حطاتهم على خدودها لقاتهم كيفورو ... بدات كتهز الما و تخوي على وجها ...
جولان : غادي يحمقني ... باغي ڤيزبلات راسي يتسوطاو ... كان عليا نسد الباب بالساقطة

ناضت جولان شللات و دورات عليها فوطة ... دارت وحدة صغيرة على راسها و حلات لباب ... طلات بشوية و ارتاحت منين ملقاتوش ... هزات الحوايج من فوق السرير و رجعات لبساتهم فالحمام ...
نشفات شعرها بالبورشينغ شوية و خلاتو مطلوق ... وجها  خلاتو طبيعي و خدودها موردين منين استاحمات ... خرجات من لبيت و هو يبان ليها رئبال جالس فالصالة و الطبلة قدامو عامرة ماكلة ... قربات بشوية ... انتابه ليها رئبال و طول فيها الشوفة ... بدات كتنزل فالطوپ القصير على خصرها ...
ضرب فوق الفوطوي بيدو ... چلسات جنبو و هي تحس بيدو تحطات على خصرها العاري و جرها قربها ليه ... تحدر طبع قبلة على خدها و هو كيستنشق ريحتها ...
رئبال : بالصحة " بعد " فيك الجوع ؟
جولان : " حركات راسها بآه و هي مضهشرة " امم
رئبال : " ابتاسم بعنيه " ماشتي انااا
جولان : " حولات نظرها بسرعة للطبلة " أ ش شكون جاب هادشي ؟
رئبال : الشيفور ... جاب اليوم الماكلة و حتى لمقدية ... مغنبقاوش نطلو لماكلة واجدة كل ساعة
جولان : غنطيبو راسنا
رئبال : أنا الي غنطيب ... عارفك مكتعرفيش
جولان : " كتحرك فيديها قدام وجهو " لا راه تعلمت ... وليت كنعرف ... شوية
رئبال : هاحنا غنشوفو ... دابة كولي

السـفّــاح العَـاشــقOù les histoires vivent. Découvrez maintenant