사랑해요 지민

8.7K 625 496
                                    


الساعة السابعة صباحاً
غرفةالزوجين مين


يونغي فتح عيناه ليسمع صوت زوجه وهو يتحدث في الهاتف بصوت منخفض بينما يعطيه ظهره.


يونغي اللذي حاول تمييز ما يقوله صغيره ليعرف من يحادث هو ابتسم حين سمع كلمة ماما من بين كلمات زوجه ليتأكد بأنه يكلم والدته.


هو اقترب من جيمين ليكون ملاصقاً له والصغير جفل حين شعر بكف زوجه العابثة قد امتدت من تحت الهودي الواسعة اللذي يرتديه
بوردة اصابع زوجه قد ارسلت القشعريرة لجلد ظهره لذا هو حاول قضم شفتيه وهو يسمع ما تقوله له والدته على الهاتف.


والأكبر لم يكتفي بتلك الملامسات ولم ترضي طموحه لذا هو قام برفع الهودي من على جسد زوجه ليعلقه عند كتفيه
بينما شرع بطبع قُبلات ناعمة على طول ظهر الآصغر من عظمة حوضه لعند كتفيه حيث يستقر ما يرتديه محبوبه.



والصغير اللذي لم يستطع كتم انينه من الخروج بسبب الفرشات اللتي تداعب بطنه و الرعشة اللتي يرسلها امتصاص زوجه لجلد ظهره هو اغلق الخط مسرعاً حتى لا تسمع آمه اهاته اللتي ستعلو بعد قليل.


يونغي استغل اغلاق جيمين للاتصال حتى امتدت يداه ياخذ هاتف الاصغر ليبعده ويعود لتعريه جسد حبيبه العلوي ليكمل نثر قُبلاته على بشرة جيمين الناعمة جداً.


هو بعد أن أكتفى من تلك القُبلات عدل وضعية الأصغر ليمدده على ظهره ويقرر أن يعتليه ليرضي ضمه بآمتصاص شفتي زوجه الكرزية.



وبعد مرور العديد من الدقائق على قُبلات العاشقين يونغي ابتعد بعد أن تأكد بأنه قد جعل من شفتي صغيره تنتفخ أكثر بسبب تقبيله المُتلهف لها.


"من كنت تحادث حبيبي؟"
يونغي بادر بالسؤال بينما كان يداعب وجنتي صغيره بخفه.


"م ماما"
القابع أسفله قد اجاب بلهاث بينما لازالت انفاسه مسلوبه من تقبيل زوجه له.


"هي أخبرتني بأنها تريدني أن أقضي النهار معها لأن أبي مشغول ببعض الأمور"
هو أردف ليفسر لزوجه سبب اتصال والدته في هذا الوقت المبكر.

Between Love and JealousyWhere stories live. Discover now