part 66

11 1 0
                                    

[ عـــــاصـــــفــــــة هــــــوجـــــاء ]
_______________𝐏 𝐀 𝐑 𝐓 66_______________

𝐁𝐘 : كـاپـيـطـوسـة الـمـغـربـية

خلاها على راحتها و تحرك من تما هو وياها ... شوية لقاتو شاد الطريق ديال لافاك ولكن ماكانتش متأكدة بلي غادي ليه حتى بانو ليها شي وحدين من صحابو و من بينهم ياسين ... ماكانوش كاع دراري ديال ديك المرة ولكن كانو هداك لي كاتلقاهم معاه ديما فلافاك و معاهم واحد البنت من غير ديال ديك المرة و حتى هي كانت جاية مع شي واحد منهم  ... كانو واقفين من مور لافاك

حياة : [ عقدات حجبانها شوية ] بلاتي ماتقولش ليا غادي ندخلو لافاك و فهاد الوقت

داوود : مابغيتيش؟

حياة : [ ضحكات ] بالعكس باغا قالا ماباغاش

شاف كيفاش تبدل ليها المورال دغيا دغيا .. و بان فعينيها بلي عاجبها الحال و هادشي خلاه يعرف حاجة خرا على حياة 2 حوايج فهاد الحياة لي يقدرو يفرحوها اللولة الفلوس و هادشي كان عارفو و التانية هي دير شي حاجة خارجة على القانون ، دير اي حاجة محظورة و ممنوعة ، تغامر ، تجرب حوايج جديدة عليها ، تطلق العنان للجموح ديالها

داوود : تعرفي طلعي ولا نطلعك؟

بقات كاتشوف فديك ختنا كيفاش تعلقات فداك السور بحالا كانت مواالفة و حافضة و عارفة فين دير رجليها ... شافت فداوود

حياة : لا قادرة نطلع

بقا كايتسناها تطلع و حتى هي كانت كاتحاول تطلع ولكن لقات واحد الصعوبة شوية حيت ماموالفاش تتعلق فالسور ... حسات برجليها تهزو من الارض و تعلات الفوق لقاتو هزها من فوق كتافو و كون ماشداتش ليه فشعرو كون جابتها فالربحة ... تعلقات للفوق و بدات كاتتقاتل باش تهبط للجهة لاخرا و كاتحاول دير رجليها فشي حفرة ... بقات هكاك حتى لحق عليها و ما جا فين يهبطها حتى لقاها سلكات راسها و نقزات ... شبك يديه مع يديها و بقاو غاديين مسلتين حتى لحقو على دراري لاخرين لقاوهم جالسين فواحد القاعة و الضو كان خفييف ماواصلش لبرا القاعة و مضويين بيه غير البلاصة لي جالسين فيها و الوسط حاطين شي تخربيق ديال التبواق البيرات ... الباكيات ديال الݣارو ... نيبرو ... الحشيش ... ليكسطا و 2 شيشات و بوطة صغيرة و باف صغير معاهم طالقين بيه المزيكة ، بقات غير كاتشوف فهادشي جاها فشكل و على مابان ليها ماشي أول مرة يجيو ولا يقصرو هنا كل واحد فيهم و شنو كان كايدير شي حاضي جميرات و شي كايوجد للشيشة و شي كايبرم الجوانات و فنفس الوقت ناشطين مع بعضياتهم و مامسوقينش واش غايتشدو و واش غايحصلو ... جلسات حتى هي فالأرض و ربعات رجليها و جلس موراها داوود جات وسط رجليه و عاطية بالضهر لصدرو ... عطاها كانيطة ديال كوكا كان حلها ليها و رجعاتها ليه

حياة : عطيني هاواي

مد لها الكانيطة لي كانت مسدودة  مسدودة و بدا كايبرم حتى هو الجوان ديالو
كانت قدامهم جالسة ديك البنت و حداها صاحبها و كانت حتى هي كاتبرم جوان و فاش سالات بدات كاتكمي ... مشاو عينيها لحياة لي شادة ديك الكانيطة فيديها كاتجغم منها و كاتميل مع الموسيقى فالوقت لي كانو كاع لي تما كايتبوقو و يطلعو التبويقة ديالهم ... مدات لحياة باش تنتر

: خودي ليك نتيرة

كانت حياة غاتشدو من عندها باغا حتى هي تجرب ... ولكن شد لها داوود يديها و فاش دورات راسها لعندو نطق
داوود : ماغايصلاحش ليك

حياة : انا غانصلاح ليه

داوود : مجهد عليك و نتي ماموالفاهش

حياة : بغيت نجرب مالو غايقتلني؟ ها البنت كاتتكيف عادي مالو دار لها شي حاجة

داوود : [ شير لجهة البنت بيديه لي شاد بيها جوانو ] هاديك لي كاتشوفيها تبلات بيه و هي بنت 16 العام

حياة : و شكون قالك انا ناوية نتبلا بيه؟

داوود : غايزرق لك وجهك و وجهك ماشي ديال هادشي القطيطة ديالي

حياة : ماناوياش نبقا نتكيف ليل و نهار باغا غير نجرب هاد الليلة

داوود : باغا تجربي!

حياة : وي باغا نجرب

نتر نترة طويييلة من جوان لي فيديه و شد الفك ديالها بحنان و لاحم شفايفو مع شفايفها ... خرج لها داك الدخان كاامل ففمها و بعد منها و الزغبية فبلاصة ماتخرج داك الدخان صدقات جايفة و شاداها الكحبة و ماباغاش تكحب قدام ديك البنت لي كاتشوف فيهم باش ماتبينش ليها زعما راه ديك نتيرة دارت فيها هاد الحالة كاملة

داوود : خرجي الدخان

حياة : [ الصمت و عينيها حمارو ]

عينيها حمارو و ماقدراتش تزيد تبقا جالسة ناضت كاتجري و خرجات بدات كاتكحب على برا تبعها و مد لها قرعة صغيرة ديال الما و بدا كايضرب لها فضهرها و فاش وقفات شافت فيه و خنزرات

حياة : درتيها لي بلعاني

عاودات دخلات للداخل و جلسات و فاش جلسات بدات كاتشوف فيها ديك البنت

: ياكما جاك قاصح ا حبيبة؟

حياة : لا عادي

رجع داوود و جلس نفس الجلسة لي كان داير قبيلا و هي بين رجليه ... رجع شد جوان ديالو و بقا كايهضر مع صحابو في حين حياة كانت باغا تحيدو ليه من يديه و تجرب رَّاسها ... بعدو عليها و شاف فيها و قرب لودنيها كايهمس لها

داوود : اش جاك هاد نهار عليه؟

حياة : واش بنادم مايجربش؟

داوود : [ هز حاجب ] و ماجربتيش؟

حياة : كاضحك عليا دابا ياك؟

داوود : [ بدا كايقلب على الكانيطة ديالها بعينيه و هزها و مدها ليها ] شربي هادي و تركني

حياة : كيفاش هاد تركني ديالك؟ واش غاتعطيني ولا نشدو من عند البنت؟

داوود : [ بقلة صبر ] باقي خاصك ترجعي لداركم ... شمن حالة ناوية تدخلي بيها؟

حياة : ماباغاش نرجع للدار

داوود : و فين ناوية تمشي؟

حياة : غانبقا معاك و نقول لخديجة تقول لهم غانبات معاها ... يتبع

عاصفة هوجاءحيث تعيش القصص. اكتشف الآن