part 38

25 1 0
                                    

[ عـــــاصـــــفــــــة هــــــوجـــــاء ]
______________𝐏 𝐀 𝐑 𝐓 38_______________

𝐁𝐘 : كـاپـيـطـوسـة الـمـغـربـية

مابغاتش تجاوب مرت باها حيت ماشي وقتها هدا ... شافت فبنت مولات الدار و هضرات

حياة :  كي قلت لك ماسرقت لك حتى حاجة ... بغيتي نمشيو للكوميسارية و تديكلاري بيا ماعنديش مشكل ... عارفة راسي ديفو لي درت هو هزيتها و تصورت بيها و بالزربة نسيتها عندي اما السرقة كون بغيت نسرق غانمشي نسرق من مولات الدار نيت لي كاتلوح دهبها فينما مشات

مروى : حياة واش تخوطرتي؟؟؟ اشمن كوميسارية و اشمن هم؟؟ [ شافت فيهم ] دوزها لها غير هاد المرة الله يرحم لكم الواليدين ماغاتبقاش تعاود و ماغاتعاودوش تشوفو وجهها

أصيل : [ جلس فوق الكرسي و هز عينو فيها ماهضرش بقا غير كايشوف فهاد المخلوقة لي هضرة 2 تقول لهم ايلا بغاو يديوها للكوميسارية يديوها بحالا شي وحدة مواااالفة بالكوميسارية و عندها الصحة ديال داك الضرب] عاجباك صحتك!

كان أدم بدا كايتيق بلي حياة فعلا ماقصداتش تسرق ل2 ديال الاسباب اللول حيت فعلا ماكانتش شي وحدة خايفة ولا كاتبان فيها سرقات و التانية تصاور لي وراتهم فعلا كانو قبل من التاريخ لي قالت ليهم فيه الصديقة ديالهم بلي تسرقات لها السلسلة و السارق ايلا سرق من شي دار كايغبر ماشي كايعاود يرجع في حين الشخص الاخر لي كان جالس و متبع هادشي كانت عندو وجهة نظر خرا ... خاصها تتربا باش ماتعاودش و لي ماعارفاش حياة و بنت مولات الدار و ادم هو ان اصيل كان ديجا شاف الفيديو ديالها فالكوزينة كاطيب و شاف تصاور لي دارت بديك السلسلة فاش حطاتهم فالانستا و الفيديوهات ديالها فديك الفيلا لدرجة ماخلات حتى شي قنت فيها ماتصوارتش فيه داكشي علاش كان كايسحابليه بلي حياة صاحبة صوفيا لي هي خت صاحبهم و نفس الوقت بنت مولات الدار ... بحكم المظهر ديالها و وجهها ماكانش باين عليها وجه تمارة .. حتى من يديها لي كان شافهم فالانسطا ديالها ماكانوش كايبينو بلي هي خدامة حيت ببساطة كايبانو ديال وحدة ماكاتحطش يدها فالما ... مشاو عينيه ليديها و كانو فعلا كيفما شافهم فتصاور مهتمة بيهم بزااف و ماشي ديال وحدة موالفة بالشقا و تمارة و فنفس الوقت طلعها بلي غرضها ماكانش السرقة ولكن باش تبان بيها فالانستا [ دور عينيه على دارهم ] كانت مابيهاش مي الفراش كان داكشي على قد الحال ... من بين الاسباب لي غايخليوها تحاول تعيش حياة خرا وهمية فالسوشل ميديا

أصيل : [ وقف من بلاصتو و تحرك لجهة الباب بخطوات رزينة ] خاصك تترباي

خرج و خلاهم واقفين ... ماحملاتو ماقبلاتو .. هبطات عينيها للأرض و زيرات على يديها بالاعصاب حتى تغرسو ضفرانها فالرحا ديال يدها .. باغي يغرقها باش ماعطا الله ... عكس ادم لي واخا هكاك تتفهم و بقا كايهضر مع صوفيا باش تسمح ليها و ماسمحات ليها غير بزز ... عيات ماماها ماتطلب منهم باش يجلسو يتعشاو معاهم ولكن من بعد خرجو من عندهم ... شوية رجع ادم لعند حياة

ادم : حياة واحد الدقيقة باغي نهضر معاك

زهور : سيري تكلمي للسيد شوفي اش بغا

بغات حياة تسمع لها خل خلخول ودنيها ولكن عندها الزهر حيت حياة ماكاتبغيش تخلي المشاكل العائلية يشوفهم بنادم براني ... داكشي علاش سكتات و مشات مع أدم حتى خرجو للدروج ... هاد السيد دخل لخاطرها خصوصا منين بقا مع صوفيا حتى سمحات لها

أدم : ايلا قدرتي ا حياة مسحي دوك تصاور من الانسطا لي دايرة فيهم السلسلة ... ديك السلسلة عندها قيمة عند صوفيا

حياة : ماشي مشكل هانا غانمسحهم [ مسحاتهم قدامو ] المهم هانا غانوصلك للتحت

أدم : ماتحتاجيش بلا ماتعدبي راسك [ دار يديه من مور راسو بحالا متردد يقول شي حاجة و حياة باقا متبعاه بعينيها ]

حياة : واش باغي تقول شي حاجة؟

أدم : تقدري تخلي لي نمرتك؟

بقات حياة كاتشوف فيه شحال و كاتفكر علاش غايكون بغا نمرتها ولكن فاللخر عطاتها ليه و ودعاتو و دخلات للدار ... مع الدخلة بدات الطاسيلة كلها كاتهضر

بابات حياة [ عبد الرحمان ] : واش نتي ماكاتحشميش؟؟؟ هادشي علاياش ربيناك؟؟؟ على السرقة؟؟؟

حياة : علاش نتا بعدا ربيتيني؟ [ شيرات جهة مها بصبعها ] هااا المرا لي رباتني و هااا المرا لي كبراتني ... ها المرا لي وكلاتني و هااا المرا لي شرباتني ... هااا المرا لي سهرات عليا فاش كنت كانمرض ... هااا المرا لي كنت كانلقاها فكل تسجيل ديال الدخول المدرسي و هي نيت لي كانت كاتشري لي الادوات المدرسية ... فين بلاصتك فحياتي؟؟؟ بلاصتك فالطبقة التحتانية مع البرينسيسة زهور و دوك 2 بزاقل ديالها؟؟ ولا بلاصتك هنا فاش كاتجي تتشكا لك و تحرشك و تجي تضرب فيا؟؟؟

عبد الرحمان : [ ناض لها مكشكش و شدها من شعرها ] شكون لي مسكنك دويي يا السلكوطة؟؟؟ شكون لي مكالي علييك الصهد؟؟؟

حياة : مسكناااني و مسكناااك ماما [ كاتجبد شعرها من يد باها ] شمن صهد مكالي عليا؟؟؟ و نتا هو الصهد لي عندي؟؟؟ ايييي شعري

بدا كايضرب فيها و ماماها و مروى كايفكوها من يديه اما زهور غير كاتتفرج فيهم ... حتى طلع واحد من خوتها و لقا باها شادها من شعرها و بدا كايفكها منو حتى فكها

محمد : حياة سيري لبيتك

حياة : قول لديك الكلبة ديالو تخرج من دااارنا ... اش وصلها لعندنا؟؟؟ واش ماكفاهاش لي دارت فماما؟؟؟ واش ماكفاهاش جرات على ماما من دارها و لاحتها للتوش؟؟؟ [ بدات كاتغوت ] واش طامعة لينا حتى فهاد 2 شبوورة ... يتبع

عاصفة هوجاءWhere stories live. Discover now