part 21

27 2 0
                                    

[ عـــــاصـــــفــــــة هــــــوجـــــاء ]
_______________𝐏 𝐀 𝐑 𝐓 21_______________

𝐁𝐘 : كـاپـيـطـوسـة الـمـغـربـية

داكشي نيت لي كان صونا على واحد من صحابو و وصاه باش يجيبهم ليه .. كانت قادرة تطلبهم من هشام ولكن مابغاتش حيت بغات وليد بالضبط لي يدخل فهاد المعمعة و خصوصا فهاد البلان ديال القرقوبي.
سالا لابيل و بقا كايتسنا حداها حتى صونا عليه دري ... خرج لعندو هو وياها مي هي بقات شوية بعيدة .. شد السخرة و خلصو و رجع لعند حياة عطاهم لها

وليد : ها سخرتك اراي التيليفونات ب2

مدات ليه الايفون هو اللول ... فورماطاه و شافتو واش خدام ولا غاتتخور بداك الأيكلود موراها عاد عطاتو التيليفون لاخر .. حتى هو فورماطاه و رجعو لها و زادت عطاتو الايمايل .. شاف التاريخ ديال دوك تصاور و الفيديوهات لقاهم فعلا فنفس التاريخ لي قالت لو دوزاتهم ... صافي من تما تفارقو

وليد : من هاد نهار عطيني بالتيساع [ دخل للانستا و بلوكاها ] ماتعاوديش دوري بيا

ماجاوباتوش غير ضحكات و مشات غبرات من تما .. مابغاتش تزيد تبقا فنفس البلاصة لايصدق ملصق لها شي مونتيف و هي هازة معاها القرقوبي عارفاه يديرها و يتعداها داكشي علاش اول حاجة دارتها هي مشات غبرات ديك السخرة و موراها سيفطات ميساج لهبة غير جاوباتها و هي تصوني عليها .. بقات كاتهضر معاها على الرحلة لي خلصاتها لها واخا كانت هبة رافضة تمشي ولكن حياة ماخلاتهاش بطبيعة الحال ماتخليهاش و السيدة حاطة عليها رزقها واخا ماشي شي حاجة كتيرة مي المهم الفلوس كايبقاو فلوس ... ماتهنات حتى قنعاتها باش تمشي

دازو أيام الأسبوع طايرين و وصل نهار السبت اليوم الموعود ... فاقت حياة و وجدات راسها و وجدات كاع داكشي ديالها و مشات للبلاصة لي تافقو يطلاقاو فيها كاع لي غايسافرو .. كانت ديك الساعة 7 ديال صباح و كانو دايرين باش غايدوزو النهار كامل فإفران و حيت الرحلة منظمها غير واحد من دراري ديال لافاك كان متفاهم معاهم باش غايرجعو مع 22:00 و هادشي لي كان عاجب الأغلبية فيهم
سلمات على البنات لي كانو حتى هما جايين مأنتكات كالعادة معروفة ديك الكليكة بالأناقة .. ركبو و كانو الكراسة ديالهم قراب .. حياة و خديجة جلسو على ليمن و الكراسة لي موراهم جلسو فيهم اية و شيماء و 2 كراسة لي على ليسر ديال حياة و خديجة كانت فيهم اسية و صابرين بقاو جالسين مجمعين و كايضحكو و ناايضة ضحك و نشاط بيناتهم و بين كاع لي ركبو معاهم ايوا و شوية و هي تبان لهم هبة طالعة حتى هي

صابرين : صبحنا على الله حتى هاد الخرية جات

أية : والله كون كنت عارفة هاد ختنا كاينة هنا مانركب هنا

شيماء : اودي دابا مشا الحال ماعندنا مانديرو الصبر

خديجة : علاش غانبدلو البلاصة؟ هي لي خاصها تبدلها ماشي حنا

حياة : صافي دابا قلبو الموضوع و عطيو بالتيساع للسيدة مادارت لينا والو [ شافت فأسية لي كانت ساكتة ] نساي الهم و نشطي راك جيتي تفوجي

هبة : [ شافت فخديجة و حياة ] اهلا البنات لاباس عليكم

حياة : الحمد الله ا زين و نتي؟

خديجة : بيخير

أية : غايطرا لينا ما طرا لقوم لوط غير تسناو

حياة : أية بعدي من البنت مادارت لك والو

شيماء : على الله مايتقلبش بينا هاد الكار المشكلة مادايرين لا بيدينا لا برجلينا الحمد الله ميولاتنا الجـنـسية باقا كيفما خلقنا بيها ربي

حياة : وا صافي ا شيماء

مشات هبة و ماداتهاش فهضرتهم في حين اسية مانطقات بوالو من فاش ركبات هبة كل شوية كانت صابرين كاتسولها واش لاباس .. حتى هضروها اية و شيماء بزز و فكروها بلي جاية تفوج ... كاع لي كانو راكبين تما كانو ناشطين و مزهيينها .. النشاط من الصباح بطبيعة الحال حيت ماشي ديما كايكونو بحال هاد الرحلات لي كايمشي بنادم يفوج فيهم مع صحابو ... ماكانتش رحلة فيها غير افران و صافي .. كان فيها وليلي ... ازرو ... مولاي عقوب .. ميشليفن ولكن غايتليوها بإفران تما فين غايدوزو شوية ديال الوقت كتر و داكشي لي كان فوجو فديك الرحلة بالمزيااان و شبعو ضحك و تصاور  و فيديوهات و لعب مع بعضياتهم حتى أسية نسات اش كان طرا لها و خرجات من ديك الحالة لي كانت فيها و بدات كاضحك مع البنات و فوجات على راسها و تناسات وجود هبة اما حياة و وليد حتى واحد فيهم ماكان كايقرب من لاخر و هادشي لي لاحظوه البنات و قهرو حياة بالاسئلة ولكن حياة كاتقول لهم غير خليونا نفوجو و ندوزو نهارنا ... بقاو هكاك حتى تعاشات العشية كانو ديك الساعة فواحد الغابة فإفران لي ماكانش فيها التلج ديك الساعة مي كانت باردة شوية ... كانو جالسين و دايرين حلقة كان حاضر فيها اغلبية لي جاو و من بينهم وليد و الوسط دايرين شي 3 ديال البرامل شاعلين فيهم العافية و مفرقينهم فديك الحلقة و كل مرة كان كاينوض شي حد للوسط ... لي عندو مع الكوميديا كاينوض يفوج عليهم و يعاود يجلس و لي عندو مع الدانس كاينوض المهم اي واحد عندو شي حاجة ولا كايعرف يدير شي حاجة عارفها غاترفه عليهم كاينوض يديرها حتى لواحد الشوية و هي تنوض حياة ... يتبع

عاصفة هوجاءWhere stories live. Discover now