فُوت + كُومِنتّـ'ز فَضّلاً
لَأجَّلِ بَارْتٍ جَدِيدْ
—————————————
~ عَاصفة العَواطف ~لو وَد القلب الفِرار نحو نبضهِ لفَرع قَلبي نحو نبضٍ حيٍ ذا كَيان اخر ،
" كَ جونغكوك "———
وسيع حضنها حين ما حضنت زوجَها الباكي ، وسط دموعها ووسط ذهول نفسها من ما سمِعت ، هي تتخبط بين شقاء بلاءٍ جاري وجرى على عُمرها ، وبين حنية قلبها الذي دهس على مشاعرها
" احببته حتى جفت بي الارض وضاقت علي السماء "
جملة اخرى كحد السيف وبرود الجليد قد قطعت منها جزءًا ، " احببته كثيرًا يا ايزابيل ، هويته وعشقته وكان مابعد الحياة حِساب " ضَلت ترص بيدها على جانب كتفه لتهدئه ، كانت يتحدث بهدوء
وانضخ منه الشعور واقبل الدمع انهار بين قدماها معتذراً أسفًا خائفًا مرتاعاً و مشتاقًا متعب من الحياة والدُنيا وكانت هي ، كضربة راس قلعت لها عقلها ، ف زوجها وخليل عُمرها واب اطفالها مُستقبلاً
واقع بحب رجل ، بل عاشقًا هاويًا راغبًا و متيماً ... بِرجل
يبكي حبًا به ، اعترف ومر بالمُر وصبر لاجله ، وتزوجها وعاش جانبها حتى ينتظره ! تزوجت باحد كان اسيراً و مقبورًا تحت تُربة قلبه ، احبه حتى هطل منه الفزّع بسبب ايامه وانتظر لاجله
انها تحتضن من يخبرها بخيانةِ قلبه وروحه لاجل رجل ، وتبكي المًا لما ساقاه وعانى منه ، اعابها الحزن وعاتبها الكُره واحتضن قلبها الحِن والرحمه ، لاول مره لاجل فعل شنبع مدنس ، هي تُرق
لا تعلم هل من عّلل بها ، ان عيبًا اعابها ، لان من يحضر ما حضرته تواً لقسم وفصل راس الاخر عن جسده ، واشهر به بين الاقوام وقتله ، واعراه من ستره وحرقه ، وشق به لارض حتى افسده
مابها تحتضنه ..
.....
Jk
YOU ARE READING
VK || كَاثولِيكي
Teen Fiction~ مَا عهدتُك يَا قَلبي إِنك الضعيفَ إذَا احَط بكَ الخطبُ أَن تَبقى عَلَى كَمَدِ فالحُزن و الْحَب مُضطرِم فِي قَلبِ مضطربٍ والقلبُ مُرتَعِبٌ مُحب فِي جسمِ مُرتَعِدِ ! . top : tae -------------- تنبيه : قد تحتوي على مقاطع لا تناسب البعض ،وهذه...