الصَفحةُ الثَالِث والعِشروُن

684 53 44
                                    

فُوت + كُومِنتّـ'ز فَضّلاً
لَأجَّلِ بَارْتٍ جَدِيدْ
—————————————

فُوت + كُومِنتّـ'ز فَضّلاً لَأجَّلِ بَارْتٍ جَدِيدْ —————————————

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.



~ عَاصفة العَواطف ~

لو وَد القلب الفِرار نحو نبضهِ لفَرع قَلبي نحو نبضٍ حيٍ ذا كَيان اخر ،
" كَ جونغكوك "

———

وسيع حضنها حين ما حضنت زوجَها الباكي ، وسط دموعها ووسط ذهول نفسها من ما سمِعت ، هي تتخبط بين شقاء بلاءٍ جاري وجرى على عُمرها ، وبين حنية قلبها الذي دهس على مشاعرها

" احببته حتى جفت بي الارض وضاقت علي السماء "

جملة اخرى كحد السيف وبرود الجليد قد قطعت منها جزءًا ، " احببته كثيرًا يا ايزابيل ، هويته وعشقته وكان مابعد الحياة حِساب " ضَلت ترص بيدها على جانب كتفه لتهدئه ، كانت يتحدث بهدوء

وانضخ منه الشعور واقبل الدمع انهار بين قدماها معتذراً أسفًا خائفًا مرتاعاً و مشتاقًا متعب من الحياة والدُنيا وكانت هي ، كضربة راس قلعت لها عقلها ، ف زوجها وخليل عُمرها واب اطفالها مُستقبلاً

واقع بحب رجل ، بل عاشقًا هاويًا راغبًا و متيماً ... بِرجل

يبكي حبًا به ، اعترف ومر بالمُر وصبر لاجله ، وتزوجها وعاش جانبها حتى ينتظره ! تزوجت باحد كان اسيراً و مقبورًا تحت تُربة قلبه ، احبه حتى هطل منه الفزّع بسبب ايامه وانتظر لاجله

انها تحتضن من يخبرها بخيانةِ قلبه وروحه لاجل رجل ، وتبكي المًا لما ساقاه وعانى منه ، اعابها الحزن وعاتبها الكُره واحتضن قلبها الحِن والرحمه ، لاول مره لاجل فعل شنبع مدنس ، هي تُرق

لا تعلم هل من عّلل بها ، ان عيبًا اعابها ، لان من يحضر ما حضرته تواً لقسم وفصل راس الاخر عن جسده ، واشهر به بين الاقوام وقتله ، واعراه من ستره وحرقه ، وشق به لارض حتى افسده

مابها تحتضنه ..

.....

Jk

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: May 05 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

VK || كَاثولِيكيWhere stories live. Discover now