فُوت + كُومِنتّـ'ز فَضّلاً
لَأجَّلِ بَارْتٍ جَدِيدْ
—————————————
~ فتنَـتي ~كَ كل مره تُفرج فيها ستَائر اجفاني تقابلني الشمس الخفيفه وقرع اجراس الكنيسه المُجاوره وباحيانٍ كثيره ، قرع امي لباب غُرفتي
اما هذه المره لاح صوت حنون ، صوت ألآفتهُ روحي قبل اُذني ، كان صَادرًا من الذي توسط لارض متمددا فوقها ويعزف كمانَه
فتحت عيناي ملتفتًا ابصر جُثم جسده ممدًا على لارض ، بلا سِتر فقط قُماش السرير الابيض توسط فوق عُري فخذِاه ومابينهما
ف تسير اجياد عزفهِ نحو اذني ، فارتسمت ابتسامة على محياه دون ان يلتفت لي ، عالمًا بانني قد استيقظت ، وبسببه
- ها قد استفقت ! -
ابتسمت بعرض له ، وحقًا لما هو يتمدد هاكذا ؟ - هل السرير اقسى من لارض يا جونغكوك ؟ - سالته متجاهلا كونني استقيظت
ليجيب دون ان يلتفت نحوي بهدوء مريب - كنتُ اريد الذهاب للحمام - فقط هذا ؟ .. ماشأنه بسؤالي .. - ثم ؟ - سالته حتى اعرف مقصده اكثر
فالتفت لي مباشره بعد ان توقف عن العزف بوجهه جامد ليكمل - لكنني لم استطع السير - .. ما ؟ اعني مالذي يقوله
- وهذا بسببك - استرسل مكملاً متجاهلا تعجبي واستنكاري من حديثه المغمم بالهدوء ، - بسببي ؟ مالذي تقـ... - كنت اريد الحديث لكنه قاطعني
يرمي عصاة كمانه بخفه بجانبه - سيدي الاحمق ؟ لا تكمل وانهض لتحملني نحو الحمام حالاً - رمشت عدت مرات محاولا الاستيعاب
فمازال عقلي نائمًا ، ولكن ليس كله
- وكيف احضرت كمانك من غرفتك يا سيد جونغكوك ؟ - اعاد راسه نحو لامام ينظر لسقف الغرفه لبرهة من الزمن بهدوء عجيب ، وقد تنهد بصوت واضح
ESTÁS LEYENDO
VK || كَاثولِيكي
Novela Juvenil~ مَا عهدتُك يَا قَلبي إِنك الضعيفَ إذَا احَط بكَ الخطبُ أَن تَبقى عَلَى كَمَدِ فالحُزن و الْحَب مُضطرِم فِي قَلبِ مضطربٍ والقلبُ مُرتَعِبٌ مُحب فِي جسمِ مُرتَعِدِ ! . top : tae -------------- تنبيه : قد تحتوي على مقاطع لا تناسب البعض ،وهذه...