cp 31

276 11 18
                                    

Pov Adam

القصه من وجهة نظر ادم

صحيت على ريحة اكل و وجع ضهر بسبب السرير اه الاوضه اتغيرت عن اول مره شفتها بقت انضف و مرتبه على الرغم من الحاجات القديمه اللى فيها بس السرير كان زى ما هو مش مريح و الضرب اللى اكلته امبارح بردو زود الوجع بس اللى اعرفه ان الحاجه الوحيده الحلوه صوت ري...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.


صحيت على ريحة اكل و وجع ضهر بسبب السرير اه الاوضه اتغيرت عن اول مره شفتها بقت انضف و مرتبه على الرغم من الحاجات القديمه اللى فيها بس السرير كان زى ما هو مش مريح و الضرب اللى اكلته امبارح بردو زود الوجع بس اللى اعرفه ان الحاجه الوحيده الحلوه صوت ريان لما فتحت عنيا كان ريان بيحط الاكل قدامي و ساعدني اني اقعد و قال
"صباح الخير ...حاسس بأيه انهارده  "

لو قولت اني كويس ريان هيقولى ارجع اوضك "مش حاسس بكتفي تقريبا هنشل "

ريان قرب مني و قال " لازم نروح مستشفى او نكلم يحي" بس اخد ايده و قعده قدامي

" انسي يحي ، ريان انا هبقا كويس بس محتاج ارتاح كمان مش هعرف اكل بأيدي " و قبل م ا اكمل ريان قال

" انا هأكلك" ساذج

و بدأ يأكلنى بأيده زي ما بياكل بالظبط من غير معالق او شوك كنت بتعمد اني ادوق صوابعه و الحسها بس كنت عايز اكتر من صوابعه

ريان خدوده كانت حمره بسببى و حاول يخبي وشه مني و كسر الصمت و سألني " ليه عملوا فيك كده ؟"

كنت متردد اني اقوله الحقيقه بس اكيد هيعرف
" عشان قولت لمدام كارمين ان اللى فى بطنك.. يبقا ابني "

ملامح ريان اتغيرت للخوف و قبل ما ريان يتكلم

قولت " انا قولت انه ابني عشان محدش يقتله ولا يقربله مش عشان انا قبلت انه يكون ابني "

ريان بص فى الارض و قال" شكرا "بعدها اخد الاكل و خرج
كنت خايف حد يقربله او يعمله حاجه فخرجت وراه بعد ما خلص شغل المطبخ شوفته طلع فوق و خبط على باب ريم و حازم و لما سمع " ادخل "

فتح الباب كانوا بيتكلموا و بيضحكوا مع بعض بس لما شافوا ريان سكتوا
و حازم بصله بنظرات كره و قال بعصبيه" بتعمل ايه هنا "

ريان رجع ورا خطوه او اتنين و مسك هدومه عشان يجمع شجاعته و رد عليه بصوت واطي " انا اسف ...لو قاطعت كلامكم، ممكن اتكلم مع ريم "

"عايز تتكلم مع ريم فى ايه " و حازم قام و قرب منه و انا كمان قربت بس لسه ماكنتش ظاهر ليهم

Alone With Him / وحيد معهWhere stories live. Discover now