أَنْدُرُومِيدَا ÃŊÐŖŐMĘĐÅ

p1

•••

وقبل أن نبدأ سأعيد وأكرر الرواية خيالية ولا تمت للواقع بأي صله ، لا تمت لأي ديانة كذلك

•• الله الحي القيوم هو خالق كل شئ وحاكم كل شئ وبأمره ستنطبق السماء على الأرض إن أراد ••

إن كنت لا تحب أشياء الخيال فلا تدخل منذ البداية

لا تستغرب إن قلت أن شخصا ما هو حاكم المجرة أو بإمكانه جعل السماء تمطر أو أو أو ..

وكما يقولون تكمن المتعة فى الخيال ، فهل أنتم
جاهزون للإنطلاق معي بخيالكم ؟؟!

لم أسمع بعد ! هل أنتم جاهزون للإنطلاق يا اصدقائي ؟

إذا لننطلق معا 🖇️

•••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••

وكما تقول الأسطورة القديمة ، أنّ الملك الأعظم بإمكانه التحول لبشرياً!!

الملك الأعظم الذي يمتلك جميع قوي الكائنات الموجودة بشعبه كمصاصيّ الدماء والمستئذبين وحاصديّ الأرواح كذلك

كان ذو الشعر الأسود القاتم الطويل الذي يتوسطه تاج ملكي ضخم ، يجلس على كرسي العرش فى إحدي القصور الأندروميدية ، ليس كقصراً من صنع البشر ! بل أنه قصراً يفوق الخيال ، حتي أنه أفضل من قصور ديزني الخيالية ، أتدركون ما معني أن يكون جالساً بالقصر الملكي لمجرة بأكملها !

أمام كرسي العرش ذاك بوابة كبيرة ناشئة من تكثف غاز أبيض ، أي أنها مجرد تجمع بخاري ، الحياة بالأعلي لديه هي مجرد أحلام لبشري قد نسي أن يتدفأ قبل نومه!

وقف متجها لتلك البوابة حتي دخل بها حيث مرَّ داخل هذا البخار الكثيف

إنتقل إلي غرفة أخري تبدو قديمة الطراز ، بينما تحتوي على كتب الأساطير القديمة وآثاراً قديمة للملوك من قبله ، غرفه حين تراها لوهلة تظن أنها مصنوعة من الذهب شديد اللمعان النقي ، رفوفها النظيفة واللامعة رغم عراقة ما بها من كتب وأثاث قديم .