مرحبا
كيف الحال؟
حطوا فوت و تعليق لطفا
نبدا
.
.
.
الماء الساخنِ المنهمرِ على تلكَ الأجسامِ المثارةِ أنهمْ يأكلونَ بعضهمْ تقريبا أدركتْ أزبيلا أنهمْ ولأولِ مرةٍ يكونونَ بهذا القربِ وهذا يزيدُ أثارتها دفعها بخفةٍ يحاصرها ضدَ الحائطِ خلفها والماءِ المنهمرِ لمْ يزعجْ أحدُ منهما
داعبَ لسانها بخاصتهِ يعضّ على شفتها السفليةِ بخفهِ يمتصها بخفةٍ يثيرها أكثرَ تشعرُ بانعقادِ معدتها برغبةٍ كبيرةٍ " اللعنة " تمتمَ وتنهدَ بنبرةٍ مثارةٍ " جيمينْ " قالتْ بخفوتِ فتأوهَ بخفةِ تمسكِ وجههِ بينَ أناملها تنظرُ خلالَ عينيهِ وجهها قريبٌ منْ خاصتهَ لدرجةِ أنَ الماءَ لا يمرُ بسهولةِ منْ بينهما " أريدكَ " قالتْ بالكادِ تلتقطُ أنفاسها وسقطَ رأسهُ على صدرها
" سوفَ تقتليني أزبيلا " قالَ تعيدُ المقصودةَ رأسها للوراءِ أكثرَ يعيدُ أنظارهُ إلى عينيها يبحثُ عنْ إجابتها الحقيقيةِ " متأكدةً ؟ " سألَ " أرجوكَ " قالتْ ترفعُ لهُ علمها الأبيضِ وقدْ أصبحَ أكثرَ جموحا يلتهمانِ بعضهما البعضُ وكأنهما لمْ يأكلا منذُ شهرٍ يضعُ يدهُ على خصرها يشدُ عليهِ وما تزالُ القبلةُ مستمرةً لسانهُ يفقدها عقلها بشدهِ ورفعِ يديها بيدِ الأخرى يقيدهما فوقَ رأسها " مرتكِ الأولى ؟ " بالكادِ شكلَ جملةٍ صحيحةٍ صدرهُ يحبطُ ويعلو بسرعةِ أومأتْ لهُ " ربما لا يجبُ علينا فعلُ هـ - " " لا ، أريدُ فعلَ هذا ، أريدكَ " قالتْ بسرعةِ
تمايل قليلٍ قبلَ يرفعُ يدهُ يثبتها على الحائطِ قربها اخترقها بسرعةٍ كادتْ تصرخُ للشعورِ الذي اجتاحها الشعورُ بهِ داخلها والماءِ المنهمرِ عليهما جعلِ الألمِ يطيرُ بسرعةِ شعورَ النشوةِ يزدادُ منْ الممكنِ أنْ تفقدَ عقلها تراجع للخلفِ قليلاً قبلَ أنْ يدفعَ داخلها مجددا فعضت شفتها السفليةَ بقوةِ أنعقاداتْ الجزءَ السفليِ منْ معدتها لا تتوقفُ قلبها ينبضُ بسرعة وْ كأنهُ سينفجرُ بأيِ لحظةٍ
" أريدُ سماعُ صوتكِ " قالَ وقبلها بخفةِ فأطلقتْ بالفعلِ بعضَ التأوهاتِ الخافتةِ " اللعنةُ " تنفستْ بثقلٍ تضعُ شفاهها على كتفهِ بخفةٍ وهوَ مازالَ يدفعُ داخلها مثلَ الماءُ المنهمرُ عليهما " فتاةٌ جيدةٌ " همسَ داخلَ أذنها نافثا أنفاسهُ الحارةَ هناكَ جاعلاً إياها تتأوه بعلوِ البخارِ يزيدُ الأمرُ سوءً ستفقدُ عقلها بسببهِ أنهُ يخدرها يشوشها بطريقة زادتْ رغبتها بهِ
تركَ معصميها أخيرا واستغلتْ ذلكَ تضمهُ إليها أكثرَ تشعرُ بتلاصقِ صدريهما تزدادُ قوةَ دفعاتهِ وسرعتها فتغلق عينها بقوةٍ للشعورِ وضعَ يديهِ على ركبتيها ورفعها لتلتفَ حولَ خصرهِ ليزدادَ حدةَ الشعورِ فتسقطُ رأسها على كتفهِ " يا إلهيٌ " تمتمتْ أنفاسهُ تصبحُ أعلى رفعِ يدهِ يشدُ شعرها بخفةٍ يزيحهُ إلى الجهةِ الآخرِ ينزلُ رأسهُ لوضعِ بعضِ القبلِ والأمتصاصاتْ على فكها كلَ ما يفعلهُ صعبٌ عليها تحملهُ
YOU ARE READING
All Mine -كله لي〘 PJM〙
Romanceكُلَّك مِلْكِي شفاهك مِلْكِي جَسَدِك مِلْكِي كُلَّك مِلْكِي ماذا سيحدث عند أنتقال سبع شبان للعيش مع أزبيلا الرِّوَايَة لبَارك جيمينشي حُقُوق النَّشْر تَعُود للكاتبة .
