مرحبا
كيف الحال؟
حطوا فوت و تعليق لطفا
يعني اللي تقول استعجل بالتنزيل وهو لا يحط فوت و لا شي و كذا لو تحط فوت أنا بكون متحمس أكثر فاتمنى تكبسو ذي النجمة عشان نخلصها مع بعض 🙂
نبدا
.
.
.
اِسْتيْقظتْ السَّاعة السَّابعة بِسَبب الألم مع أَنَّه قلَّ لَكنَّه ألم كَافِي لِيوقظهَا تُشَاهِد التِّلْفاز حَتَّى السَّاعة العاشرة بِصَوت خَافِت حَتَّى لََا تُوقظ جِيمين النَّائم واسْتيْقظ بِالْفِعْل السَّاعة الحادية عَشرَة والنِّصْف
" صَبَاح الخيْر " قال يُعدِّل جلْسته يُمرِّر أَنامِله بَيْن خُصلات شِعْرِه يُعَدلهَا " هل نمتْ جيِّدًا ؟ " سَألَت تَرفَع قميصَهَا تَتَفقَّد اَلجُرح " أَجْل ، مَاذَا عن اَلجُرح ؟ " قال يَتَقدَّم ناحيتهَا يتفحَّصه بِعيْنَيْه " اَلقلِيل مِن التَّحَسُّن " تَرفَع نفْسهَا تَتكِئ على مرْفقيْهَا " سأذْهب لِلْحمَّام سَأعُود قريبًا خُذِي راحتك " قال خَرجَا مِن اَلغُرفة
تَدفَع نفْسهَا بِرفْق مُسْتقيمة مِن على اَلسرِير تَجعُّد وجَّههَا مِن الألم اَلذِي شَعرَت بِه تَأخُذ نَفْس عميقًا تُشجِّع نفْسهَا لِتسْتقيم وبنجَاح أخيرًا تَستقِيم تَنظُر لِلْمرْأة تَخلَع قميصَهَا بِالْكامل تَدُور حَوْل نفْسهَا تَتَفقَّد اللَّفَّاف مِن جميع الجهَات وتتنَهَّد لََا تَستطِيع التَّصْديق أَنهَا أُصيبتْ بِطَلق نَارِي وَلازِلت على قَيْد الحيَاة مِن غَيَّر أيَّ عِناية طِبِّية تُمرِّر أناملهَا بِحَذر على مَكَان اَلجُرح صَوْت مِقبَض اَلْباب يَفتَح جَعلُها تَرتَدِي اَلقمِيص مَرَّة أُخرَى بِسرْعة
" سَنعُود اليوْم " قال جِيمين يُنشِّف يديْه بِالْمنْشفة " حقًّا ؟ " سَألَت تَلتَفِت إِلَيه وأوْمأ " كُنَّا سَنعُود على أيِّ حالو نَقلِك إِلى مَنزلِك " قال يَلتَفِت إِلى حقيبَته يَعبَث بِهَا مِن أَجْل بَعْض الملابس
صحيح ، اَلمنْزِل
" جَيِّد لأَننِي أَرتَدي هذَا اَلقمِيص نَفسَه مُنْذ قُدومِنَا إِلى هُنَا مُقزِّز " قَالَت تَنظُر نَاحِية قَميصِها الممْلوء بِالدِّماء ومدِّ هُو يَدُه فَجأَة وَبهَا هُودي " كان يَجِب عليْك قَوْل أيِّ شَيْء " قال تَأخذُه مِنْه كان بِلَون أَزرَق جميل ، أَلتَفت يَخلَع قميصه مِمَّا جعلهَا تَلتَفِت بِسرْعة تُخبِّئ وجهها بالْهودي بِخَجل سُمْعته يُقهْقِه بِخفِّه " أسف " قال وقلبتْ عَينُها
YOU ARE READING
All Mine -كله لي〘 PJM〙
Romanceكُلَّك مِلْكِي شفاهك مِلْكِي جَسَدِك مِلْكِي كُلَّك مِلْكِي ماذا سيحدث عند أنتقال سبع شبان للعيش مع أزبيلا الرِّوَايَة لبَارك جيمينشي حُقُوق النَّشْر تَعُود للكاتبة .
